المطاعم السياحية: هناك إقبال جيد من المواطنين في الفترة ما بين الإفطار والسحور
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
قال محمد فتحي رئيس لجنة السياحة الترفيهية بغرفة المنشآت والمطاعم السياحية التابعة للاتحاد المصري للغرف السياحية، إن هناك إقبالا جيدا من المواطنين المصريين على التواجد بالمطاعم السياحية في الفترة ما بين الإفطار والسحور، لافتا إلى أن تلك الفترة تشهد تقديم العصائر والمشروبات وأيضا أطباق الحلويات التي يشتهر بها شهر الصوم.
وأضاف لـ«الوطن» أن العديد من المطاعم السياحية تٌقدم لروادها خلال تلك الفترة فقرة فنية تحتوى في الغالب على تخت شرقي بمطرب أو دون وتقدم الأغاني الفلكلورية التي يشتهر بها شهر رمضان، موضحا أن العديد من المنشآت السياحية قررت خلال شهر الصوم هذا العام إنشاء خيام رمضانية داخل المطاعم لإضافة الأجواء الرمضانية المميزة على المكان.
إقبال المصريين خلال الـ10 أيام الأولى كان متوسطاوأوضح رئيس لجنة السياحة الترفيهية بغرفة المنشآت والمطاعم السياحية ،أن نسب إقبال المصريين على تناول وجبتي الإفطار والسحور بالمطاعم السياحية خلال الـ 10 أيام الأولى من شهر رمضان كانت «متوسطة»، لافتا إلى أنه وفقا لدراسات السوق فإن تلك النسب سترتفع خلال الـ10 أيام الأخيرة من شهر الصوم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المطاعم السياحية المنشآت السياحية المطاعم السیاحیة
إقرأ أيضاً:
اقتصاد الإمارات|التغير المناخي والبيئة" تستضيف ورشة خليجية حول المنشآت الغذائية
استضافت وزارة التغير المناخي والبيئة، ورشة العمل الخليجية لمناقشة تجارب دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية بشأن اعتماد المنشآت الغذائية المصدرة إلى دول المجلس.
وقال تقرير صادر عن وكالة الأنباء الإماراتية" أن أن ورشة العمل تعكس حرص دولة الإمارات على لعب دور فاعل في تعزيز الأمن الغذائي المستدام على المستويين المحلي والإقليمي من خلال تبادل الخبرات وأفضل الممارسات وزيادة التكامل بين دول مجلس التعاون الخليجي في هذا الشأن.
اقتصاد الإمارات|مواصلة نهج الشراكة والتعاون لتمويل صندوق الاستجابة للخسائر والأضرار عبر"COP29" اقتصاد الإمارات| 1.3 مليار درهم قيمة المعاملات العقارية في الشارقة خلال 9 أشهركما تأتي ورشة العمل في إطار سعي وزارة التغير المناخي والبيئة نحو تطبيق الخطط الإستراتيجية لتعزيز الأمن الغذائي في دولة الإمارات، وذلك من خلال استعراض أفضل الممارسات الخليجية في اعتماد المنشآت الغذائية المصدرة للدولة وضمان سلامة الغذاء في بلد المنشأ والحد من تسرب الأمراض والآفات وغيرها من المخاطر عبر الحدود بواسطة الغذاء المستورد.
وشارك في الورشة أعضاء الفريق الفني من الهيئات والسلطات الرقابية المسؤولة عن سلامة الغذاء في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، بالإضافة إلى ممثلين من الجهات المعنية والسلطات المحلية المسؤولة عن سلامة الغذاء في الدولة.
وذكر سعادة مروان عبدالله الزعابي، وكيل الوزارة المساعد لقطاع المناطق بوزارة التغير المناخي والبيئة، أن الوزارة تسعى من خلال استضافة مثل هذه الورش إلى تطوير آلية العمل الخاصة باعتماد المنشآت الغذائية خارج الدولة، وإتباع أفضل الممارسات المحلية والإقليمية والدولية، والمعرفة الاستباقية للتحديات، ورفع التوصيات بالحلول التي تواجه التطبيق السليم لهذه الآلية، إلى جانب الوقوف على أهم التحديات للتعامل مع الأغذية الحلال والتحقق منها في جميع مراحل السلسلة الغذائية من المزرعة وحتى المستهلك.
وتم خلال الورشة استعراض تجربة الدولة بشأن آليات اعتماد المنشآت الغذائية في الخارج بشكل تفصيلي من خلال ثلاثة محاور رئيسية، الأول حول المنتجات ذات الأصل الحيواني، والثاني حول آلية اعتماد منتجات الأغذية الحلال، والثالث يتعلق باعتماد جهات تقييم المطابقة التي تلعب دوراً محورياً في التحقق من استيفاء متطلبات السلامة الغذائية.