يديعوت أحرونوت: إعلان الجيش باعتقال القيادي رائد سعد اعتقل تبين أنه خاطئ

اعترف جيش الاحتلال، أنه بسبب خطأ بشري قام بنشر صور لأشخاص على أنهم اعتقلوا في مستشفى الشفاء بغزة وهم ليسوا معتقلين. 

اقرأ أيضاً : "الإعلام الحكومي بغزة": الاحتلال يمارس القتل المتعمد بحق المدنيين

كما أكدت صحيفة يديعوت أحرونوت، أن إعلان الجيش أن القيادي بالقسام رائد سعد اعتقل في الشفاء تبين أنه خاطئ.

 

وكانت نفت حركة المقاومة الإسلامية حماس، المزاعم التي نشرها جيش الاحتلال باعتقال أحد قادته من مجمع الشفاء الذي يحاصره منذ خمسة أيام. 

وفي وقت سابق أفادت مصادر فلسطينية، بأن طيران الاحتلال يواصل قصفه على محيط مجمع الشفاء الطبي في غزة الذي تحاصره قواته منذ خمسة أيام.

وذكرت المصادر، أن أعمدة الدخان تتصاعد من المجمع والمنازل المجاورة جراء القصف العنيف.

وأشارت إلى أن عائلات المرضى والجرحى في مجمع الشفاء تناشد لنقلهم بعد تركهم دون علاج أو رعاية.

إلى ذلك قال وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، إن المرضى والطواقم الطبية المحتجزين بمجمع الشفاء الطبي يواصلون صيامهم دون افطار لعدم توفر الماء والطعام نتيجة حصارهم من قبل قوات الاحتلال.

كما تناشد وزارة الصحة كافة المؤسسات الاممية ايقاف هذه الجرائم ضد المرضى والجرحي والطواقم الطبية داخل المستشفى.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: دولة فلسطين الحرب في غزة جيش الاحتلال حصار غزة

إقرأ أيضاً:

قيود إسرائيلية مشددة على الوصول للأقصى خلال أيام الجمعة في رمضان

صادق رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، على فرض قيود مشددة جديدة على وصول المصلين الفلسطينيين إلى المسجد الأقصى بمدينة القدس المحتلة، وتحديدا خلال أيام الجمعة في شهر رمضان، ضمن الانتهاكات الإسرائيلية المتصاعدة بحق المقدسات الإسلامية.

وذكر بيان صادر عن مكتب نتنياهو، أن الحكومة أقرت توصية المنظومة الأمنية بالسماح لعدد محدود من المصلين من الضفة الغربية، بدخول الأقصى وفقا للآلية المتبعة العام الماضي.

وأوضح البيان أنه "سيسمح فقط للرجال فوق 55 عاما، والنساء فوق 50 عاما، والأطفال دون 12 عاما بدخول المسجد الأقصى، بشرط الحصول على تصريح أمني مسبق والخضوع لفحص أمني شامل عند المعابر الحدودية".

وقررت قوات الاحتلال نشر 3 آلاف عنصر في القدس المحتلة، وذلك ضمن استعداداتها لأداء أول صلاة جمعة في شهر رمضان بالمسجد الأقصى.

ونصبت قوات الاحتلال الحواجز العسكرية في محيط مدينة القدس المحتلة والبلدة القديمة، وعرقلت وصول أهالي الضفة الغربية للأقصى، وقامت بإرجاع كبار السن والذين خرجوا من بلداتهم بالضفة فجرا، في أجواء ماطرة وشديدة البرودة، متوجهين إلى حاجز قلنديا للوصول إلى القدس وأداء صلاة الجمعة.



وفي وقت سابق، أفادت وسائل إعلام عبرية بأن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تعتزم السماح لنحو 10 آلاف فلسطيني من أهالي الضفة الغربية بالصلاة في الأقصى.

يشار إلى أن قوات الاحتلال تمنع فلسطينيي الضفة الغربية من الوصول إلى المسجد الأقصى منذ بداية رمضان، وفق سياستها التي تطبقها منذ بداية حرب الإبادة على قطاع غزة في تشرين الأول/ أكتوبر لعام 2023.

وكانت مجموعات من المستوطنين بقيادة المتطرف غيلك قد اقتحمت الخميس، باحات المسجد الأقصى بحماية من قوات الاحتلال، ضمن الاقتحامات المتصاعدة ومخططات التهويد في القدس.

ومنذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والضفة الغربية، اقتحم أكثر من 68 ألف مستوطنين باحات المسجد الأقصى، وسط تشديد الإجراءات على دخول المصلين الفلسطينيين ومنعهم وإبعاد عدد منهم.

وخلال رمضان العام الماضي، كانت غالبية المصلين بالمسجد الأقصى من سكان القدس المحتلة وفلسطينيي الداخل المحتل عام 1948، بسبب منع الاحتلال لأهالي الضفة من التوجه للقدس وفرض عراقيل كبيرة على وصولهم.

مقالات مشابهة

  • الاحتلال الإسرائيلي يعترف بخروج أكثر من 10 آلاف جندي عن الخدمة منذ 7 من أكتوبر 2023م
  • ترامب أعاد البلاد إلى الوراء قرابة مائة عام في خمسة أيام
  • وسط ترقب موعد انتهاء مهلة الـ 4 أيام.. صنعاء تكشف كواليس عملياتها المرتقبة
  • منع الاحتلال الوقود عن المستشفيات يهدد المرضى في غزة
  • 19 حالة إنقاذ حياة بمستشفى أجياد الطوارئ خلال أول خمسة أيام من رمضان
  • خمسة شهداء في غزة خلال 24 ساعة وسط تصعيد الاحتلال
  • أول تعليق لـ “حماس” على قرار أنصار الله بإمهال الاحتلال 4 أيام قبل استئناف العمليات البحرية
  • الحوثي يعلن عن مهلة 4 أيام لإدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة
  • مهلة 4 أيام.. ميليشيات الحوثي تهدد إسرائيل بسبب قطاع غزة
  • قيود إسرائيلية مشددة على الوصول للأقصى خلال أيام الجمعة في رمضان