صحيفة الاتحاد:
2024-12-26@07:17:38 GMT

بوتي: اللعب لبرشلونة «غلطة»!

تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT

 
أنور إبراهيم (القاهرة)

أخبار ذات صلة لابورتا: أحلام «البارسا» ليست «هلوسة»! البرتغال تستعرض في غياب «الدون»


تحدث الفرنسي «المخضرم» إيمانويل بوتي «53 عاماً» بطل العالم المتوج بـ «مونديال 1998»، والمذيع حالياً بشبكة مونت كارلو سبورت، عن تجربة احترافه في برشلونة الإسباني عام 2000، قادماً من فريقه الإنجليزي أرسنال، بعد زواجه من الممثلة الإسبانية أجاثي دي لافونتين، التي وصلت إلى إنجلترا عام 1997، وكانت وراء تشجيعه على ترك أرسنال، والذهاب معه إلى إسبانيا للعب لبرشلونة، وهو ما حدث بالفعل في بداية الألفية الثالثة.


وقال بوتي عبر منصة «ستاديوم أسترو»، إنه نادم على قراره بالرحيل إلى إسبانيا، واللعب لـ «لبارسا»، ولو عاد به الزمن إلى الوراء، لاتخذ بالتأكيد خياراً آخر.
ولم ينجح بوتي الذي كانت بدايته لاعباً في موناكو الفرنسي، في تقديم أوراق اعتماده في «الكامب نو»، ولم يتأقلم خلال الموسم الوحيد الذي قضاه هناك، والذي اضطر إليه بحكم زواجه من الممثلة الإسبانية، ورغم ذلك اعترف بأنه يرى برشلونة وريال مدريد من أكبر أندية العالم، ولكنه قال «كان ينبغي أن أبقى في إنجلترا مع أرسنال».
وبالفعل لم يستمر بوتي طويلاً في إسبانيا، وعاد سريعاً إلى إنجلترا مرة أخرى، ولكن ليلعب هذه المرة لتشيلسي واستمر معه 3 سنوات، وقال: أحياناً لا تكون الحياة زاهية في أي مكان جديد تسعى للذهاب إليه، وكان من الأفضل أن أبقى، حيث كنت في أرسنال.
وتساءل مؤنباً نفسه: عندما تحظى بالحب والسعادة والنجاح في مكان ما، لماذا ترحل؟
وإنفصل بوتي عن زوجته في 2002، بعد أن أنجب منها طفلة، وفي 2004 اعتزل الكرة نهائياً، وهو- للمفارقة الغريبة - نفس العام الذي حصل فيه ناديه الأسبق أرسنال على بطولة الدوري الإنجليزي «البريميرليج» من دون هزيمة.
بدأ إيمانويل بوتي مسيرته الاحترافية لاعباً في موناكو من 1988 إلى 1997، حيث لعب 222 مباراة، وسجل 4 أهداف، ثم شد الرحال إلى إنجلترا للعب لأرسنال من 1997 إلى 2000 «85 مباراة و9 أهداف» ومنه إلى برشلونة إلى2001 «23 مبارة، وهدف واحد»، ثم استقر به المقام في تشيلسي «55 مباراة، وهدفان» حتى اعتزل الكرة عام 2004.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الدوري الإسباني الليجا برشلونة أرسنال

إقرأ أيضاً:

الرهان الكبير: كيف تتخذ قرارات ذكية في الكازينو

تعتبر الكازينوهات واحدة من الوجهات التي تجمع بين الترفيه، الإثارة، واحتمالية الربح السريع، مما يجعلها محط اهتمام الملايين حول العالم. لكن ما يميز الفائزين عن الخاسرين في هذا العالم المليء بالتحديات هو القدرة على اتخاذ قرارات ذكية ومدروسة. سواء كنت تبحث عن التسلية أو الربح، فإن اللعب الواعي هو مفتاح النجاح. في هذا المقال، سنسلط الضوء على كيفية اتخاذ قرارات مستنيرة وممارسات تمنحك أفضلية عند المراهنة. وكيف يمكنك الاستفادة من منصات مثل arabiccasinos في الحصول على أفضل تجربة.

فهم الألعاب والقواعد: المعرفة قوة

لا يوجد شيء أخطر من الدخول إلى لعبة لا تفهم قواعدها أو استراتيجياتها. كل لعبة في الكازينو لديها قواعد محددة وفرص ربح متباينة. على سبيل المثال، لعبة البلاك جاك تتطلب استيعابًا لقواعد الحساب والتوقيت الصحيح لسحب الورقة أو التوقف. أما ألعاب مثل الروليت، فتحتاج إلى معرفة الاحتمالات بين الرهانات المختلفة. حتى آلات القمار (Slot Machines) التي تبدو بسيطة تحمل تفاصيل مثل "نسبة العائد" التي تؤثر على فرص الفوز.

كيف تبدأ؟خصص وقتًا لتعلم القواعد والبحث عن استراتيجيات مثبتة لكل لعبة.استفد من الموارد المجانية عبر الإنترنت مثل الشروحات والفيديوهات.جرب الألعاب التجريبية التي تقدمها بعض الكازينوهات أو التطبيقات.

معلومة إضافية: الألعاب التي تعتمد على المهارات، مثل البوكر، توفر فرصًا أفضل إذا كنت لاعبًا جيدًا مقارنة بالألعاب العشوائية مثل آلات القمار.

وضع ميزانية واضحة: قاعدة ذهبية لا يمكن تجاهلها

اللعب في الكازينو يجب أن يكون نشاطًا ترفيهيًا وليس وسيلة لتحقيق دخل. لهذا السبب، فإن وضع ميزانية محددة مسبقًا يعد من أهم الخطوات التي تحميك من التهور المالي. ابدأ بتحديد مبلغ من المال يمكنك تحمل خسارته دون التأثير على نفقاتك اليومية.

كيف تتحكم في أموالك؟قسم ميزانيتك على جلسات اللعب المختلفة لتجنب إنفاق كل شيء دفعة واحدة.استخدم نظامًا مثل المغلفات الورقية لتخصيص مبلغ محدد لكل لعبة.توقف فورًا إذا استنفدت ميزانيتك المخصصة.

حقيقة مهمة: الأشخاص الذين لا يلتزمون بميزانية محددة غالبًا ما يجدون أنفسهم في دوامة من الديون والخسائر المتكررة.

اختيار الألعاب ذات أفضل احتمالات الربح: استثمر بذكاء

ليست كل الألعاب في الكازينو تمنحك فرصًا متساوية للفوز. هناك ألعاب تمتاز بميزة كازينو منخفضة (House Edge) تمنحك احتمالات أعلى للربح. على سبيل المثال، لعبة البلاك جاك قد تمنح الكازينو ميزة بنسبة 1% فقط إذا كنت تستخدم استراتيجية مثالية، بينما آلات القمار قد تصل فيها هذه النسبة إلى 10% أو أكثر.

كيف تختار اللعبة المناسبة؟ركز على الألعاب التي تتطلب مهارة واستراتيجية مثل البلاك جاك والبوكر.اختر الروليت الأوروبية بدلًا من الأمريكية؛ فهي توفر فرصًا أفضل.ابتعد عن الألعاب ذات النتائج العشوائية بالكامل، مثل بطاقات الحظ (Scratch Cards).

نصيحة: قم بالبحث عن "Return to Player (RTP)" لأي لعبة تلعبها، حيث يشير هذا الرقم إلى النسبة المئوية من الأموال التي تعود للاعبين على المدى الطويل.

إدارة الوقت: لا تجعل الكازينو يسرق وقتك

أجواء الكازينو صُممت لتجعلك تنسى مرور الوقت؛ فالإضاءة الساطعة، الموسيقى الممتعة، وعدم وجود ساعات على الجدران كلها عوامل تجعل من السهل الانغماس في اللعب لساعات طويلة. لكن البقاء لفترات طويلة يمكن أن يؤدي إلى فقدان التركيز واتخاذ قرارات سيئة.

كيف تتحكم في وقتك؟حدد مدة زمنية لكل جلسة لعب، مثل ساعة واحدة.استخدم مؤقتًا أو تطبيقًا على هاتفك لتنبيهك عند انتهاء الوقت.خذ فترات استراحة منتظمة لتصفية ذهنك واستعادة تركيزك.

لماذا هذا مهم؟ اللاعبون الذين يديرون وقتهم بشكل جيد يكونون أكثر قدرة على اتخاذ قرارات عقلانية وتجنب الخسائر العاطفية.

الاستفادة من المكافآت والعروض الترويجية: العب بذكاء، وليس بمالك فقط

تقدم الكازينوهات العديد من العروض الترويجية مثل اللفات المجانية أو مكافآت الإيداع الأول. يمكن لهذه العروض أن تكون طريقة رائعة لتقليل المخاطرة وزيادة فرصك في اللعب.

كيف تستفيد؟تحقق دائمًا من شروط وأحكام العروض للتأكد من أنها تناسب أسلوب لعبك.استخدم العروض الترويجية لتعويض جزء من خسائرك المحتملة.انضم إلى برامج الولاء إذا كنت تخطط للعب بانتظام، حيث توفر هذه البرامج مزايا إضافية.

تنبيه: لا تجعل المكافآت سببًا للمراهنة بمبالغ أكبر مما كنت تخطط له.

السيطرة على العواطف: القرار المنطقي هو الأفضل دائمًا

اللعب في الكازينو مليء بالتقلبات، وقد تجد نفسك تنتقل من حالة من النشوة عند الفوز إلى الإحباط عند الخسارة. اتخاذ قرارات بناءً على العاطفة غالبًا ما يؤدي إلى خسائر أكبر.

كيف تحافظ على هدوئك؟إذا شعرت بالإحباط أو الغضب، توقف فورًا عن اللعب وخذ استراحة.لا تحاول تعويض الخسائر برهانات أكبر، فهذا يؤدي إلى مزيد من المخاطر.تذكر أن الهدف الأساسي هو الاستمتاع وليس مطاردة الأرباح.

حكمة شائعة: "اعرف متى تنسحب"، وهذه قاعدة أساسية لأي لاعب ذكي.

تحديد أهداف واقعية: لا تطارد المستحيل

واحدة من أهم الخطوات لاتخاذ قرارات ذكية في الكازينو هي تحديد أهداف واقعية. لا تتوقع أن تصبح مليونيرًا بين عشية وضحاها. الهدف الحقيقي يجب أن يكون الاستمتاع بالتجربة، وليس تحقيق أرباح ضخمة.

كيف تحدد أهدافك؟ضع حدًا للربح الذي تطمح إليه وانسحب إذا حققته.حدد مبلغًا للخسارة لا تتجاوزه مهما كانت الظروف.ركز على تحسين مهاراتك بدلًا من التركيز على النتائج.

تذكير: الأشخاص الذين يضعون أهدافًا غير واقعية غالبًا ما يشعرون بالإحباط بسرعة.

التعلم من التجارب السابقة: كل جلسة لعب درس جديد

لا تدع الخسائر تثبط عزيمتك، بل اعتبرها جزءًا من عملية التعلم. قم بتحليل أدائك، وتحديد الأخطاء التي ارتكبتها، والعمل على تحسين استراتيجيتك.

كيف تستفيد من تجربتك؟احتفظ بسجل يومي لنتائج اللعب، بما في ذلك المبالغ التي أنفقتها وربحتها.شارك تجربتك مع لاعبين آخرين واستفد من نصائحهم.اقرأ عن قصص نجاح وخسائر الآخرين لفهم كيف يتخذون قراراتهم.

معلومة إضافية: الخبرة هي أفضل معلم، وكل جلسة لعب تساهم في تطوير قدراتك كلاعب.

الخاتمة: الاستمتاع مع المسؤولية هو السر

الكازينو يمكن أن يكون مكانًا مليئًا بالإثارة والمتعة إذا تعاملت معه بحكمة ومسؤولية. باتباع النصائح والاستراتيجيات المذكورة أعلاه، ستتمكن من تحسين فرصك في الفوز وتقليل المخاطر. تذكر دائمًا أن الحظ ليس العامل الوحيد في الكازينو؛ التخطيط الجيد، الانضباط، والقرارات الذكية هي التي تصنع الفرق. استفد من وقتك واستمتع بالتجربة، ولكن لا تنسَ أن تبقى مسؤولًا عن أفعالك وقراراتك. إذا أردت معرفة المزيد عن اللعب المسؤول ونصائح الخبراء، يمكنك زيارة الرابط التالي: دليل اللعب المسؤول.

 

مقالات مشابهة

  • أرتيتا يعوض ساكا بـ «المغضوب عليه»!
  • عماد ترك يطلق أحدث أغانيه «100 غلطة»
  • الارقام لا تكذب ..هانز فليك الاسوأ بين مدربي برشلونة في السنوات الاخيرة
  • أبرز 20 لاعبا لم يلعبوا في دوريات دول ولدوا فيها
  • بعد فقدان صدارة الدوري الإسباني.. برشلونة يعلن إصابة نجمه
  • الصفقة الحلم لبرشلونة تنحاز لريال مدريد
  • موعد مباراة برشلونة القادمة في كأس ملك إسبانيا
  • الرهان الكبير: كيف تتخذ قرارات ذكية في الكازينو
  • انتكاسة جديدة لحكومة ستارمر.. لا نمو لاقتصاد بريطانيا في الربع الثالث
  • نجوى كرم: “زوجي ما بجاملني”.. وهكذا يأثر على خياراتها