مسلسل لحظة غضب الحلقة 12.. علي قاسم يبلغ الشرطة عن صبا مبارك
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
بدأت الحلقة 12 من مسلسل لحظة غضب، بجار صبا مبارك «يمنى» الذي يجسد دوره علي قاسم، حتى يبلغ الشرطة عن جريمة قتلها لزوجها، وفي أثناء حواره مع ظابط الشرطة، وجد صديقه يتصل به ليخبره أن مديره في العمل ترك ترابيزة البوكر وغادر المكان، فغير طلبه من ظابط الشرطة ليخبره بأنّها قتلت قطتين في مدخل العمارة.
وما لم تكن تعرفه يمنى أن شريف كان متزوجًا من امرأة ثانية، فذهبت الزوجة الثانية يمنى وتشاجرت معها، لتكتشف يمنى أنّه كان متزوجًا عليها ولديه بنتًا من امرأة أخرى.
وصُدمت صبا مبارك «يمنى» فور أن عرفت أن محمد فراج زوجها «شريف» الذي قتلته، كان متزوجا عليها ولديه ابنة من امرأة أخرى.
وفي المشهد التالي، أخطأت نيرة صديقة يمنى قائلة أن يمنى أرملة أمام زوجة مصطفى، فاكتشفت زوجة محمد شاهين «مصطفى»، أنّ يمنى من الممكن تكون قتلت زوجها «شريف»، وبعد ذلك اعترفت يمنى لزوجة مصطفى أنّها أرملة فعلًا بعد أن قتلت زوجها، ولكن قد هددتها أنّها إذا أفشت هذا السر ستخبر مصطفى أنّها تخونه مع طبيب ابنها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: لحظة غضب دراما رمضان
إقرأ أيضاً:
بتطلع لايفات.. منى تلجأ للطلاق بعد اعتداء زوجها عليها لشكوكه في مصدر أموالها
في محكمة أسرة حلوان، تنظر هيئة المحكمة قضية غريبة بين زوجين جمعت بينهما سنوات طويلة من الكفاح، قبل أن تهدم الشكوك حياتهما الزوجية.
كانوا بيلعبوا.. تفاصيل دهس سيارة لرضيعة وابنة عمها في أوسيمضبط واحضار سائق دهس مسنًا أثناء عبوره بعين شمسمنى سيدة تبلغ من العمر 37 عامًا، متزوجة منذ أكثر من 12 عامًا من “فريد”، عامل بناء يبلغ من العمر 43 عامًا، لم تكن حياتهما سهلة، فدخل الزوج البسيط بالكاد كان يكفي لتوفير الاحتياجات الأساسية للأسرة، خاصة مع وجود طفلين يبلغان من العمر 11 و9 سنوات، ومع ازدياد أعباء الحياة، كانت الخلافات بينهما تتكرر بسبب ضيق ذات اليد، حتى أصبحت المشاحنات اليومية جزءًا من روتينهما.
لكن فجأة، لاحظ فريد أن هذه الخلافات اختفت تمامًا، بل على العكس، أصبحت زوجته تمتلك أموالًا أكثر مما كان يمنحها.
في البداية ظن أنها اقترضت من أهلها، لكنه كان يعلم أنهم أشد فقرًا منهما، فازداد فضوله، ثم خطرت له فكرة أنها ربما كانت تدّخر من مصروف البيت، لكن هذا الاحتمال لم يكن منطقيًا بالنظر إلى وضعهم المادي الصعب.
تسللت الشكوك إلى قلب الزوج، خاصة بعد أن أخبره ابنه الأكبر بأن والدته تقضي ساعات طويلة في غرفتها تتحدث عبر الهاتف، ازدادت شكوكه أكثر، فقرر أن يراقبها، حتى جاء يوم عاد فيه إلى المنزل مبكرًا، ليجدها تضحك وتتحدث مع رجال غرباء عبر الهاتف، لم يتمالك أعصابه، وواجهها بغضب شديد، متهمًا إياها بالخيانة، واعتدى عليها بالضرب المبرح قبل أن يكتشف الحقيقة الصادمة.
وأنكرت الزوجة الخيانة، واعترفت أنها كانت تستخدم تطبيق “تيك توك” لإجراء بث مباشر، وتتلقى أموالًا من المتابعين الذين يدعمونها عبر الهدايا الرقمية، ورغم أنها لم ترتكب أي خيانة فعلية، إلا أن الزوج لم يستطع تقبّل الأمر، واعتبر أن ما تفعله إساءة لشرفه وكرامته.
ولجأت الزوجة إلى محكمة الأسرة، بعد أن قررت الانفصال عنه، ورفع دعوى طلاق للضرر حملت رقم 1987 لسنة 2024 لما وقع عليها من ضرر، ومازالت الدعوى منظورة في المحاكم حتى الآن.