المغرب يحتل المرتبة الثانية إفريقيا في جاذبية استقطاب الاستثمارات
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
لا يزال المغرب يواصل تحسين المناخ الاقتصادي لتحفيز الاستثمار الأجنبي على توطيد المشاريع ورصد الرساميل فى برامج صناعية واعدة بالعديد من المناطق، وذلك بفضل الجهود الرامية إلى تقوية جاذبية المغرب لدى المستثمرين، وتنويع الأوراش والمخططات والبرامج المحفزة.
هذا ما خلصت إليه مخرجات دراسة حديثة لمؤشر “أجيليتى” المخصص لأسواق الخدمات اللوجستية الصاعدة، والتي شملت رأي 830 إطارا لوجستيكيا.
ووضع المؤشر الذي همت بياناته 50 دولة على المستوى العالمي، المغرب في الرتبة الثانية على مستوى جاذبية استقطاب الاستثمارات في القارة الإفريقية، حيث يأتي وصيفا لمصر ارتباطا بجلب الاستثمارات الخارجية، وذلك بفضل الدينامية الإيجابية للارتقاء باللوجستيك وتحسين مناخ الأعمال.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
خولة السويدي: يوم المرأة العالمي مناسبة للاحتفاء بعطاء المرأة وإنجازاتها
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلةقالت سمو الشيخة خولة بنت أحمد خليفة السويدي، حرم سمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيّان، نائب حاكم أبوظبي، مستشار الأمن الوطني، رئيسة «خولة للفن والثقافة»: إن اليوم العالمي للمرأة تكريم وإعلاء لقيم ومكانة المرأة، وتقدير لإنجازاتها في مسيرة البناء والتنمية ومناسبة للاحتفال بعطاءاتها وتضحياتها في كل مكان، فالمرأة أصبحت محركاً للتغيير الإيجابي في العالم، ووضعت بصمتها الواضحة على العديد من الإنجازات التي أحدثت نقلة نوعية في تطور المجتمعات، لتؤكد دورها المهم كركيزة رئيسية في بناء الإنسان، وشريك أساسي وفاعل في دفع عجلة التنمية والتطوير جنباً إلى جنب مع الرجل.
وأشارت إلى أن الإمارات بفضل الرؤية الاستشرافية للقيادة الحكيمة أصبحت محط أنظار العالم في مجال دعم وتمكين المرأة، وحققت إنجازات رائدة على صعيد ضمان المساواة بين الجنسين، إذ تصدرت دولة الإمارات المراتب الأولى عالمياً في مؤشر احترام المرأة، مشيرة إلى أن المرأة الإماراتية أثبتت للعالم قدرتها على المنافسة وتحقيق الإنجازات الاستثنائية، حتى غدت نموذجاً في الطموح والابتكار والعطاء بفضل توجيهات سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات»، رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، التي وفرت للمرأة الإماراتية الدعم الكبير لتصبح شريكاً استراتيجياً ومحورياً في عملية استشراف وصنع المستقبل، ومساهماً فاعلاً جنباً إلى جنب مع الرجل في مسيرة الدولة التنموية.