النهار أونلاين:
2025-02-07@09:29:28 GMT

فرنسا تسهل الحصول على الفيزا

تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT

فرنسا تسهل الحصول على الفيزا

قررت فرنسا تسهيل حصول العمال الموسميين الأجانب على تأشيرات عمل وتولي وظائف في القطاع الزراعي. حيث يعاني هذا الأخير من النقص.

منذ فترة، يكافح القطاع الزراعي في فرنسا للعثور على عمال مؤهلين لتلبية احتياجاته.

ولهذا السبب، قررت فرنسا توسيع قائمة المهن المطلوبة، مما يسهل على العمال الموسميين الأجانب في القطاع الزراعي.

الحصول على تأشيرات العمل ودخول البلاد لأغراض العمل.

والآن بعد أن تم الاعتراف بالقطاع الزراعي باعتباره صناعة تواجه صعوبات في العثور على العمال. فسوف يتمكن أصحاب العمل الفرنسيون من توظيف مواطنين من خارج الاتحاد الأوروبي/المنطقة الاقتصادية الأوروبية بموجب قواعد ميسرة.

وتماشيا مع القواعد الجديدة التي وافقت عليها فرنسا، أصبح المزارعون والمربون والبستانيون والبستانيون. ومزارعو النبيذ وأخصائيو زراعة الأشجار الآن من المهن المطلوبة.

بالإضافة إلى ذلك، ستتمكن الشركات الزراعية في فرنسا من توظيف العمال الأجانب دون تقديم دليل على الحاجة إلى العمالة.

وسيؤدي هذا إلى تسريع عملية التوظيف بشكل كبير، والتي تعرضت الحكومة لانتقادات بسببها.

وقد أدرك رئيس وزراء فرنسا، غابرييل أتال، بالفعل حاجة القطاع الزراعي إلى توظيف المزيد من العمال الأجانب.

وفي الشهر الماضي، قال إنه من أجل تخفيف العبء على الشركات الزراعية. تعترف الحكومة بالقطاع الزراعي باعتباره قطاعاً “في حالة توتر”.

وأكد العتال أنهم سيسهلون قواعد حصول العمال الأجانب على تأشيرات العمل.

وقد رحبت الشركات الزراعية الفرنسية بتسهيل القواعد. وقالوا إن الوقت قد حان لتطبيق قواعد أقل صرامة على العمال الموسميين الأجانب.

ووفقا للشركات الزراعية الفرنسية، فإن القواعد السابقة لم تكن فعالة بما فيه الكفاية. لأنها كانت تحتاج إلى ما يصل إلى أربعة أشهر للحصول على تراخيص العمل.

لكن بما أن الموسم قصير جداً، لم يتمكنوا من توظيف العدد المطلوب من العمال الأجانب، مما تركهم في محنة.

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: العمال الأجانب القطاع الزراعی

إقرأ أيضاً:

إعادة الهيكلة والواقع الزراعي … محور اجتماع وزير الزراعة في درعا والقنيطرة

درعا-سانا

بحث وزير الزراعة في حكومة تسيير الأعمال الدكتور محمد طه الأحمد مع ‏رؤساء الدوائر الزراعية والفلاحين في محافظتي درعا والقنيطرة إعادة الهيكلة ‏والواقع الزراعي.‏

وخلال اجتماع جرى أمس في صالة اتحاد العمال بمدينة درعا أوضح الوزير أن إعادة ‏الهيكلة تهدف إلى تقديم الخدمات المناسبة للقطاع الزراعي، والتركيز على وجود ‏وحدات إدارية وأشخاص من ذوي الكفاءة والخبرة العلمية والعملية والفنية.‏

وأكد الدكتور الأحمد أن العمل يركز حالياً على حل الصعوبات وتغيير آلية العمل ‏السابقة التي كانت تخدم فئة قليلة من التجار من خلال تفعيل نظام السوق المفتوح ‏ضمن رقابة، وتحرير عملية تجارة وإنتاج المستلزمات الزراعية بما يتناسب مع ‏المواصفات القياسية السورية.‏

وأضاف الأحمد أن الوزارة تسعى إلى حماية المنتج المحلي من خلال فرض ‏رسوم على المنتجات المستوردة لتحقيق هامش ربح للمزارع، باعتباره المستثمر ‏الأساسي في هذا القطاع.‏

وتركزت مداخلات الكوادر الزراعية حول ضرورة الاستمرار بالحملات الوقائية ‏والتحصينية المجانية للثروة الحيوانية، ودمج بعض الدوائر الزراعية مع ‏بعضها لتسهيل العمل، وإغلاق الفجوة في نوعية وأسعار مستلزمات الإنتاج ‌‏”بذار وأسمدة”، ووضع ضوابط لاستيراد المبيدات الحشرية.‏

كما دعا المزارعون إلى إعادة تأهيل بعض آبار البادية ومحطات البحوث العلمية ‏الزراعية، وزيادة كميات الأعلاف المخصصة للخيول، والرقابة على الأدوية ‏الزراعية والبيطرية، وتغذية أراضي درعا من سدود القنيطرة لإنقاذ الموسم ‏الزراعي، وتأمين المحروقات بأسعار مدعومة إضافة إلى افتتاح فرع للمصرف ‏التجاري في مدينة ازرع، ووضع رؤية إسعافية تتناسب مع الموسم الحالي الذي ‏يشهد انحباس الأمطار بما ينعكس إيجاباً على الفلاحين.‏

وفي رده على المطالبات لفت الأحمد إلى أن طرح هيكلية جديدة لتدارك تداخل ‏الصلاحيات وغياب دور الوحدات الإدارية بهدف الوصول إلى خدمة زراعية ‏منظمة تسهم في زيادة الناتج المحلي، وتحقيق أهداف الوزارة في زيادة عدد ‏العمال بالقطاع الزراعي، والحفاظ على الحراج وأملاك الدولة، وزيادة ‏المساحات المزروعة، واستدامة الموارد المائية المتاحة وغيرها.

مقالات مشابهة

  • مركز البحوث الزراعية يواصل جهوده الحثيثة لدعم القطاع الزراعي والإرشاد الميداني
  • إشهار جمعيات تعاونية جديدة لتطوير القطاع الزراعي بالوادي الجديد
  • صور| مناورة وعرض عسكرية لخريجي دورة “طوفان الأقصى” من موظفي القطاع الزراعي بالجوف
  • عرض ومناورة عسكرية لخريجي دورة التعبئة من موظفي القطاع الزراعي في الجوف
  • القطاع الخاص غير الزراعي الأميركي يضيف 183 ألف وظيفة في كانون الثاني
  • برامج توعوية عن استخدام التكنولوجيا لرفع كفاءة الإنتاج الزراعي بالداخلة
  • عرض ومناورة عسكرية لخريجي دورات “طوفان الأقصى” من موظفي القطاع الزراعي في الجوف
  • إعادة الهيكلة والواقع الزراعي … محور اجتماع وزير الزراعة في درعا والقنيطرة
  • أهمية الحفاظ على التنوع البيولوجي الزراعي.. توصيات ورشة العمل لتطوير السياسات الزراعية
  • مدريد تراهن على المهاجرين.. كيف ساهم الأجانب في تحريك عجلة الاقتصاد الإسباني؟