عبّرت تيسير محمود الأم المثالية الثالثة على مستوى الجمهورية والذي أستشهد ابنها أثناء أداء واجبه الوطني، عن سعادتها بتكريمها من قبل الرئيس عبدالفتاح السيسي في احتفالية يوم المرأة المصرية أمس، مؤكدة أن هذا التكريم شرف لمحافظتها وشعور جميل وكانت فخورة بذلك حتى أنها لم تستطع منع نفسها من البكاء ولم تسيطر على نفسها بسبب سعادتها بمقابلة الرئيس.

 

تعليمات جديدة من الرئيس السيسي بشأن رغيف الخبز السيسي يمازح السيدات بسبب السكر  أمينة المرأة في حزب حماة الوطن

وقالت في مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين محمد عبده وبسنت الحسيني، إنها أمينة المرأة في حزب حماة الوطن، مشيرةً إلى أنها انتقلت من الدقهلية إلى مرسى مطروح في عام 1994 وأنجبت 3 أبناء هم أحمد وطه وسعد، وتوفي زوجها عندها بدأت رحلة العطاء. 


وأضافت: «حصل أحمد على بكالوريوس خدمة اجتماعية وطه حصل على بكالوريوس علوم عسكرية الدفعة 100 بالكلية الحربية وسعد حصل على بكالوريوس هندسة بجامعة القاهرة، أما زوجي فقد استمرت رحلة الزواج منذ عام 2000 على مدار 24 سنة». 

الأم المصرية من أعظم سيدات العالم

وتابعت: "الأم المصرية من أعظم سيدات العالم، وعندما مرض زوجي جئت معه إلى المستشفى كما أنني معلمة حاصلة على بكالوريوس العلوم والتربية في عام 2001 أثناء مرض زوجها، وكانت الرحلة شاقة ولكن الله كان هو السند، وكان زوجي يتلقى العلاج في القاهرة بينما عملي في مرسى مطروح وجمعت بين الأمرين». 
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: السيسي الأم المثالية بوابة الوفد الوفد الست المصرية على بکالوریوس

إقرأ أيضاً:

مرتّبي بين يدي حماتي مقابل أن أبقى على ذمّة زوجي

سيدتي، من الجميل أنني وجدت منبرك هذا حتى أفرغ فيه ألما وحسرة لم أكن اظن يوما أنهما سيكونان عنوانا لحياتي الزوجية، فبعد قصة حب ووفاء في غاية الجمال وفقت لأن أكون حليلة من أحببت، وعوض أن انعم بالهناء والمسرة، وجدت نفسي في أول أيام زواجي أفجع بقانون أملته علي حماتي ، حيث أنها طالبتني بأن يكون مرتبي المحترم من نصيبها ما حيت.
صدقيني سيدتي، تفاجأت لأمر إعتبرته مزحة أو دعابة، وما زاد من أسفي أنني ما وجدت من زوجي إمتعاضا أو رفضا لما رأته حماتي حقا من حقوقها بعد أن منحتني زوجا خيرة أبنائها، تصوري سيدتي أن حماتي تحيا على وقع منحة تقاعد محترمة تخصّ زوجها، ومن أنها لا تحتاج مرتبي حتى تضمن به حياة كريمة.
لم أكن يوما لأخال أنني سأوضع في مثل هذا الموقف، لكنني محتارة في طريقة تفكير حماتي التي تحيا معززة مكرمة معي ومع إبنها الذي لم يبخل عليها بشيء، كيف لا وهو الآخر منصاع لها يمنحها مرتبه بلا أي تردد.
أخبرت حماتي من أنني سأكون لها العون متى أرادت ، ومن أنه ومن حقي أن ابني حياتي وأحقق بعض الإستقلالية المالية لي ولأسرتي الصغيرة بعد إنجابي لأبناء إلا أنني وجدتها تهددني بالطلاق إن أنا لم أحقق لها رغبتها ولم أمنحها حقّ تعبي وشقائي. فما العمل سيدتي؟
أختكم م.ميليسا من الغرب الجزائري.

الرد:
صعبة هي المواقف التي تولد من رحم البدايات السعيدة، والتي تطفئ لصاحبها شغف الحياة.

مقالات مشابهة

  • مكتسبات المرأة المصرية في الجمهورية الجديدة على طاولة مجلس الشباب
  • "حكايات محامية الستات".. إصدار جديد يوثق معاناة المرأة المصرية في المحاكم
  • انعقاد اللجنة المحلية لاختيار الأم المثالية بالوادي الجديد
  • ناصر عبدالرحمن يكتب: الشخصية المصرية «11».. (أُم)
  • مرتّبي بين يدي حماتي مقابل أن أبقى على ذمّة زوجي
  • جامعة ساسكوني مصر: نمنح درجة بكالوريوس التكنولوجيا وشهادة معتمدة من الشركاء الألمان
  • رئيس منطقة مطروح الأزهرية يشارك في لجنة اختيار الأم المثالية على مستوى المحافظة
  • الفنان أحمد ماهر ينهار من البكاء باحتفالية عيد الشرطة.. ما القصة؟ (صور)
  • عمرو الليثي: أعتبر نفسي من أبناء الشرطة المصرية وأفتخر بأنني نجل اللواء ممدوح الليثي
  • للمرة الثالثة.. المحققون الكوريون يصلون إلى مركز احتجاز سول لإستجواب الرئيس المعزول يون