على غرار محمد محب مدير بنك ،الذي لقى مصرعه عقب مهاجمته من كلب مذيعة شهيرة بالشيخ زايد، شهدت المدينة الراقية حادثا مماثلا عندما هاجم كلب جيرمان طالب ثانوي بتحريض من مالكيه وتم نقله الى المستشفى. 

تلقى اللواء محمد الشرقاوي مدير الإدارة العامة للمباحث  إخطارًا من الرائد كريم سمير رئيس مباحث الشيخ زايد ثان  بحضور "غادة .

ش"، ربة منزل، وابنها "زياد .ي"، ١٧ عام وهو طالب في السابعة عشر من عمره، إلى مكتب القسم للإبلاغ عن الحادث.

تقدمت الأم بشكوى ضد "أدهم .ت"، البالغ من العمر 18 عامًا، و"محمد .خ"، البالغ من العمر 20 عامًا، طالبين، بتهمة التعدي على ابنها وتحريض كلبهما "جيرمان" على مهاجمته، مما أدى إلى إصابته بعد نشوب مشادة كلامية حول رفضهم لوقوف الكلب أسفل منزله.

تم ضبط المشتبه بهما، وبعد التحقيق معهما، اعترفا بارتكابهما الجريمة وأشارا إلى مكان الكلب "جيرمان"، الذي تم التحفظ عليه. تولت النيابة العامة التحقيق في الواقعة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: كلب شرس يهاجم كلب شرس الشيخ زايد كلب مذيعة شهيرة طالب ثانوي

إقرأ أيضاً:

 الأرشيف والمكتبة الوطنية يوثق لـ"الظفرة" أثناء مهرجان الشيخ زايد

يحتفي الأرشيف والمكتبة الوطنية بمنطقة الظفرة في منصة "ذاكرة الوطن" التي يشارك بها في مهرجان الشيخ زايد، ويعرض صوراً تاريخية توثق أبرز معالمها التراثية والتاريخية.

وتعكس الصور المعروضة بعض الاهتمام الذي حظيت به الظفرة من المؤسس والباني الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، وكيف حولت رؤيته التنموية الظفرة إلى واحة حضارية يتماشى فيها التراث مع الحداثة.
وتتضح النهضة الحديثة التي شهدتها منطقة الظفرة بمقارنة حاضرها بماضيها، ولقد وثق الأرشيف والمكتبة الوطنية جوانب من تاريخ المنطقة وأهميتها، وكشف في فعاليات سابقة مسيرة تطور منطقة الظفرة بفضل اهتمام ودعم رئيس الدولة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، وتوجيهاته التي زادت الظفرة تطوراً وازدهاراً وعززت تراثها واستدامته، وذلك سيراً على نهج الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه.
كما يتضمن المعرض صورا فوتوغرافية تاريخية لعدد من جولات الشيخ زايد التفقدية لمزارع المواطنين في ليوا وما تنتجه من الخضراوات والفواكه، في سبعينات وثمانينيات القرن الماضي، وذلك دليل على الاهتمام المبكر للمؤسس والباني بالبيئة واستدامتها في مختلف مناطق الإمارات؛ إذ لم يقتصر الاهتمام على المكان وإنما انصبّ في المقام الأول على الإنسان إيماناً منه بأن الإنسان بإرادته هو الذي يصنع الحضارة والتطور والازدهار، وبأن في قربه من شعبه ترسيخ لقيم المحبة في قلوب المواطنين ومعاني الولاء في نفوسهم، ولا سيما أنه كان يطلع عن كثب على أحوال الموطنين، يتواصل ويتشاور معهم دون أي حواجز، وفي الوقت نفسه كان يتابع في جولاته الميدانية كل ما تشهده البلاد من مشاريع عمرانية وإنمائية.

وتشتمل منصة الأرشيف والمكتبة الوطنية على الصور التاريخية لزيارات الشيخ زايد وجولاته التفقدية لمزارع المواطنين وإنتاجها في المارية والمزيرعة وغيرهما في منطقة الظفرة.
وتقدم المنصة للزوار أيضاً صورة تاريخية لبرج المارية الدائري الضخم والقديم الموجود في المارية الشرقية، وصورة أخرى لقلعة القطوف في قرية القطوف وكلا الأثرين في منطقة ليوا، كما تعرض صوراً تاريخية اجتماعية توضح أساليب العيش وطرق التنقل في منطقة ليوا واهتمام السكان بأشجار النخيل، وواحات النخيل، والبيوت القديمة في ستينيات وسبعينيات القرن الماضي، وتتدرج الصور لترصد التقدم الذي طرأ على مساكن المواطنين في ليوا.

مقالات مشابهة

  • حبس طالب سنة لاتهامه بالتسبب في وفاة عامل دليفرى في الشيخ زايد
  • وزير التعليم ينعى مدير مديرية المنيا الذي وافته المنية اليوم
  • «مهرجان الشيخ زايد».. تجربة ثقافية وترفيهية استثنائية
  • الأوقاف تصدر بيانا بشأن وفاة إمام مسجد بمنطقة الشيخ زايد
  • عدن.. وزير الخارجية يلتقي مدير الصحة العالمية الذي يزور اليمن لأول مرة
  •  الأرشيف والمكتبة الوطنية يوثق لـ"الظفرة" أثناء مهرجان الشيخ زايد
  • الصحة: اعتماد مستشفى العلمين النموذجي وتجديد اعتماد الشيخ زايد التخصصي من GAHAR
  • محتاج كواليتي تاني.. محمد عبد الجليل: جمهور الاهلي يعمل اللي هو عايزه
  • صيد الدقى يهزم الشيخ زايد فى الدور النهائى لبطولة منطقة الجيزة
  • البرج.. أيقونة مهرجان الشيخ زايد