صحيفة الخليج:
2024-11-12@20:14:58 GMT

140 محطة لمعالجة المياه العادمة في الإمارات

تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT

140 محطة لمعالجة المياه العادمة في الإمارات

أبوظبي/ وام
قال المهندس أحمد الكعبي، وكيل وزارة الطاقة والبنية التحتية المساعد لقطاع الكهرباء والمياه وطاقة المستقبل، إن الطلب على المياه في الإمارات يتجاوز حالياً 5 مليارات متر مكعب سنوياً، مشيراً إلى امتلاك الدولة أكثر من 140محطة لمعالجة المياه العادمة، فضلاً عن العديد من محطات القطاع الخاص.
وأكد أن دولة الإمارات تمضي بخطى واثقة لتحقق الاستدامة المائية للأجيال المقبلة من خلال إطلاق استراتيجيات ومبادرات لتحسين إدارة الموارد المائية، ودعم المخزون الاستراتيجي للمياه وزيادة مساحة، واستدامة كفاءة حصاد مياه الأمطار، بهدف تعزيز الموارد المائية الجوفية الطبيعية.


وقال الكعبي، بمناسبة اليوم العالمي للمياه الذي يصادف 22 مارس من كل عام، إن دولة الإمارات تتبنى حلولاً تقنية متطورة للاستفادة من مياه الصرف الصحي «المياه العادمة» لتلبية الحاجة المطلوبة من مياه ري المزروعات، ما يسهم في الحد من تلوث البيئة ومواجهة تداعيات التغير المناخي والتقليل من استنزاف الموارد المائية الطبيعية.
وأضاف أن إجمالي الطلب على المياه في الدولة يتجاوز 5 مليارات متر مكعب سنوياً موزعة على المصادر المختلفة للمياه ممثلة في المياه الجوفية بمعدل 46% والسطحية 1% ومياه البحر المحلاة 42% إضافة إلى مياه الصرف الصحي المعالجة 11%.
وأفاد بأن الإمارات استطاعت، خلال الفترة الماضية، تغطية جزء كبير من احتياجات مياه الري بالاستعانة بالعديد من محطات معالجة المياه العادمة المنتشرة في جميع إمارات الدولة، إذ تمتلك الدولة أكثر من 140 محطة لمعالجة المياه العادمة، فضلاً عن العديد من محطات القطاع الخاص. فيما يبلغ إجمالي السعة التصميمية لمحطات معالجة المياه العادمة على مستوى الدولة 3 ملايين متر مكعب. وبلغ إجمالي إنتاج المياه العادمة المعالجة 768 مليون متر مكعب في السنة، ويعاد استخدام 73% من المياه المعالجة بشكل رئيسي في المسطحات الخضراء في المدن.
وبحسب مؤشرات أهداف التنمية المستدامة تتوفر خدمات الصرف الصحي المدارة بأمان وخدمات معالجة المياه العادمة بشكل آمن لجميع السكان في دولة الإمارات بنسبة 100%.
وقال وكيل وزارة الطاقة والبنية التحتية المساعد لقطاع الكهرباء والمياه وطاقة المستقبل، إن اليوم العالمي للمياه فرصة للتركيز على العديد من المحاور والنقاط الأساسية المتعلقة بأهمية المياه وتحديات حمايتها وإدارتها بشكل مستدام، ويسلّط اليوم العالمي للمياه 2024 الضوء على الدور المحوري الذي تؤديه المياه في إرساء السلام والاستقرار والازدهار على المستوى العالمي تحت عنوان «المياه من أجل السلام».
وتابع الكعبي: «إن المياه تعد حاجة إنسانية أساسية وعاملاً رئيسياً في دفع عملية النمو المستدام، وفي دولة الإمارات، فإن المياه واحدة من أهم القضايا الوطنية ذات الأولوية، نظراً لموقعنا الجغرافي في المنطقة الجافة وندرة موارد المياه الطبيعية لدينا».
وأضاف: «ومع ارتفاع الطلب على المياه لأغراض التنمية الاجتماعية والاقتصادية، يتم الاعتماد بشكل رئيسي على مصادر غير تقليدية لإنتاج المياه العذبة لأغراض الشرب والاستخدامات المختلفة، حيث بلغت نسبة مساهمة موارد المياه غير التقليدية 53% تشمل المياه المنتجة من تحلية مياه البحر وإعادة استخدام مياه الصرف الصحي المعالجة ضمن منظومة الإمداد المائي».
وذكر أن أهمية المياه تجسدت في الإمارات بصورة واضحة في استراتيجية الحكومة الاتحادية، مثل رؤية الإمارات 2021، ورؤية نحن الإمارات 2031، ومستهدفات محور استدامة الموارد المائية في برنامج عمل مئوية الإمارات 2071 التي تشكل برنامج عمل حكومي طويل الأمد، للوصول إلى محصلة تنموية وتطويرية شاملة كي تكون الإمارات أفضل دولة في العالم بحلول عام 2071».
وأشار إلى أن تقرير الأمم المتحدة الصادر حول أجندة أهداف التنمية المستدامة 2030، يشير إلى تحقيق دولة الإمارات معدل 100% في مجال تقديم خدمات مياه الشرب المأمونة وخدمات الصرف الصحي. كما حققت الدولة نتيجة 79% في مجال الإدارة المتكاملة للموارد المائية، وهي من أفضل النتائج إقليمياً.
وقال: «نسعى إلى تحسين هذه النتيجة خلال السنوات المقبلة، من خلال ضمان المواءمة والتكامل بين استراتيجيات المياه والطاقة والبيئة والغذاء في الدولة».
ولفت إلى أنه ضمن جهود الإمارات لتعزيز منظومة الأمن المائي العالمي، التزمت الدولة من خلال «مبادرة محمد بن زايد للماء بإطلاق مسابقة إكس برايز للحد من ندرة الماء»، وهي مسابقة دولية ستستمر لخمس سنوات بتمويل تبلغ قيمته 150 مليون دولار، وتهدف إلى تسريع وتيرة تطوير الحلول التكنولوجية التحويلية في مجال تحلية المياه التي تعزز فرص تحقيق الوصول المستدام إلى المياه النظيفة على مستوى العالم.
وذكر أنه وضمن جهود دولة الإمارات في مجال الاستدامة المائية، أطلقت وزارة الطاقة والبنية التحتية بالتعاون مع هيئة البيئة أبوظبي وشركائها أول خريطة هيدروجيولوجية للإمارات، والتي تعد إنجازاً استثنائياً في مجال توثيق وإدارة موارد المياه.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: تسجيل الدخول تسجيل الدخول فيديوهات الإمارات الطاقة المياه الموارد المائیة المیاه العادمة دولة الإمارات الصرف الصحی متر مکعب فی مجال

إقرأ أيضاً:

ملتقى أبوظبي الاستراتيجي: النظام العالمي يعاني اضطراباً غير مسبوق

أبوظبي: سلام أبوشهاب
أكد الدكتور أنور محمد قرقاش المستشار الدبلوماسي لصاحب السمو رئيس الدولة، إن رؤية دولة الإمارات ترتكز على جعل الدولة مركزاً عالمياً للاستثمارات والابتكار الاقتصادي، كما تركز استراتيجياتنا على التنوع المدعوم بالتقدم العلمي والتكنولوجي والذكاء الاصطناعي وهو التزام واضح بأن نصبح شريكاً رائداً في هذا المضمار التكنولوجي، وعلى أهمية التعددية الاقتصادية.
وأضاف في كلمته الرئيسية بملتقى أبوظبي الاستراتيجي 2024 بقصر الإمارات في أبوظبي، الاثنين، أن رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، تعكس التزاماً متقدماً وراسخاً بالدعم الإنساني، وتغليب الحلول السياسية، وبناء الجسور، وبذل كل الجهود لخفض التصعيد، وهذه اللحظة تستدعي الحوار والتعاون لتكريس مستقبل أكثر استقراراً؛ إذ لا يمكننا تحمّل المزيد من الاستقطاب والصراع بينما نرى المنطقة تنحدر إلى عنف وفوضى أوسع نطاقاً.
وأشار إلى أن دولة الإمارات تؤمن أن هذا المسار الموازي لمعالجة التحديات الإقليمية والعمل نحو المستقبل هو أمر ضروري في هذه الأوقات الصعبة التي تتطلب التعاطف والتضامن والحوار والتحرك البناء.
وأكد أن الزيارة التاريخية الأخيرة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، إلى واشنطن مثال مهم على أهمية علاقتنا الثنائية وتعكس أيضاً رؤيتنا لبناء مستقبل آمن ومزدهر للجيل القادم.
التزام راسخ
لفت قرقاش، إلى أنه على الرغم من أن دولة الإمارات تتعامل مع بيئة سياسية إقليمية متوترة وصعبة، لكنها تؤمن بضرورة استمرار العمل والتقدم، فالمنطقة وشعوبها قادرة على تحقيق النجاح بالرؤية والالتزام الراسخ، والإمارات مثال حي على ذلك، موضحاً أن المشاركة المقبلة لدولة الإمارات في قمة مجموعة العشرين التي ستعقد هذا الشهر في البرازيل، فضلاً عن مشاركتنا في مجموعة البريكس، تؤكد التزامنا الراسخ باستراتيجية التعاون المشترك لتعزيز السلام والتنمية المستدامة، مع توطيد الجهود الجماعية لمعالجة التحديات العالمية المشتركة.
وأضاف أن هذا العام - بلا شك - صعب على المستوييْن الإقليمي والدولي، حيث تسببت الصراعات المتعددة في ضائقة ومعاناة لا توصف، مع تداعيات وعواقب إنسانية هائلة، وبينما نشهد الاضطرابات المستمرة في العالم العربي، وخاصة في غزة ولبنان والسودان، فمن الضروري أن نحول تركيزنا إلى التأثير العميق الذي تخلّفه هذه الأزمات على حياة البشر، وخاصة الفئات الأكثر ضعفاً كالأطفال وكبار السن والنساء.
عمل عربي:
أكد قرقاش، أهمية عمل عربي جماعي ومتعدد الأطراف لمواجهة خطر الميليشيات على الدولة الوطنية وسيادتها ومؤسساتها، لأنه خطر لا يمكن التهاون معه، وقال إن القضية الفلسطينية على الرغم من أهميتها ليست الأزمة الوحيدة بالمنطقة، ومع ذلك فهي بلا شك لا تزال تشكّل محوراً للصراعات، وندعو للوصول إلى حلّ يضمن كرامة وحقوق الشعب الفلسطيني، ويعزز السلام والاستقرار، وأننا بحاجة إلى أفق سياسي جاد لحل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي من خلال السلام العادل والشامل، وبما يتماشى مع حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة.
وقال: كجزء من التزامنا التاريخي تجاه الأشقاء الفلسطينيين، كانت الإمارات في طليعة الدول لتقديم المساعدات الإنسانية الملحة والعاجلة لقطاع غزة، وعبر كل السبل والطرق والأدوات المتاحة، موضحاً أنه في ظل الإدارة الأمريكية القادمة، فمن المهم أن نتجنّب ردود الأفعال والسياسات التفاعلية والمجتزأة على حساب نهج شامل يهدف إلى الحفاظ على الأمن والاستقرار الإقليميين.
وأضاف أنه فيما يتعلق بلبنان، أكدت دولة الإمارات أهمية تعزيز وحدة لبنان وسيادته الوطنية وسلامة أراضيه، وأكد موقفنا الثابت والراسخ باستمرار الدور المركزي للدولة الوطنية ومؤسساتها، ولا ينبغي التسامح مع وجود الميليشيات والجماعات المسلّحة.
وأوضح: في السودان، البلد الذي يتصارع مع التأثيرات الدائمة والمتبقية لأكثر من 40 عاماً من الحكم العسكري والأيديولوجي، فإن الأولويات الضرورية هي تحقيق وقف فوري لإطلاق النار، وتأمين عملية سياسية وإجماع وطني نحو حكومة بقيادة مدنية، مع تقديم الدعم الإنساني.
وأكد قرقاش أن الحروب والأزمات التي تهدد الأمن العربي والإقليمي تلقي الضوء على أهمية استعادة مفهوم الدولة الوطنية والحفاظ على استقلالها وسيادتها واحتكارها لاستخدام السلاح، ومن الضروري معالجة مخاوف الحاضر، مع بناء مستقبل آمن ومزدهر للأجيال القادمة، مشيراً إلى أن عصر الميليشيات الذي اتسم بالصراعات الطائفية والإقليمية ألحق خسائر فادحة بالعالم العربي.
وشدد على ضرورة إقامة حوار مؤسّسي مثمر بين الدول العربية ذات الصلة وجيراننا الإقليميين الرئيسيين، مثل إيران وتركيا، ونحن نتقاسم هدفاً مشتركاً في الحفاظ على السيادة والمصالح الوطنية وتفادي المواجهات، ومع ذلك، نفتقر إلى الأدوات السياسية لتحقيق ذلك.
6 جلسات:
شهد الملتقى انعقاد عدة جلسات، وفي الجلسة الأولى اتفقت أراء المتحدثين على أننا أمام سؤال حول مستقبل النظام العالمي، ولا إجابات سهلة عنه، إنه عالم يعاني اضطراباً غير مسبوق، وكذلك إعادة تشكيل التحالفات، ويحتاج النظام الدولي إلى إصلاح جذري وكبير، والأمر لا يرتبط فقط برغبة أمريكا في الهيمنة وفرض القواعد، لكن الصين نفسها أيضاً باتت تطبق سياسات رأسمالية، وتعبر عن رغبة في الهيمنة، وفرض القواعد، وهذا ما نلاحظه في التجاذبات بين الصين والهند.
وفي جلسة أخرى، أوضح المتحدثون، أنه على مستوى الشرق الأوسط، فإن العلاقات الأمريكية مع دول الخليج العربية ستكون في وضع أفضل في عهد الرئيس ترامب، ومن المرجح ألاّ تحظى مسألة حل الدولتين بالأولوية، وعلى الجانب الآخر، هناك جانب عسكري للمقاربة الأمريكية المقبلة مع إيران؛ إذ هناك احتمال توجيه ضربة للبرنامج النووي الإيراني، وعلى الرغم من رغبة ترامب في الابتعاد عن الحروب، لكن محاولة اغتياله قد تدفعه إلى سلوك مختلف.
ترامب وسياسة العقوبات الاقتصادية
أوضح المتحدثون في إحدى جلسات المنتدى، أن فوز الرئيس دونالد ترامب في الانتخابات الأمريكية ينطوي على أهمية كبرى عند مناقشة مستقبل المشهد الجيوسياسي في آسيا، ومع أن ترامب ألمح قبل الانتخابات إلى أنه لن يستخدم القوة العسكرية ضد الصين في حال هاجمت تايوان، لكنه سيعتمد سياسة العقوبات الاقتصادية.
وأكدوا أن دول المنطقة، فضلاً عن الولايات المتحدة نفسها، لا ترغب في التورط في الحروب، ومع أنه سيكون للسياسة الأمريكية تجاه الصين وتايوان دور في تحديد مستقبل الوضع الجيوسياسي في آسيا، إلا أن التأثير الذي لا يقل أهمية سيكون لطبيعة ونطاق العلاقات بين أكبر قوتين آسيويتين، أي الصين والهند.
أنور قرقاش:
ابتسام الكتبي: الاستقرار الإقليمي الشامل يكون بحل عادل للقضية الفلسطينية
قالت الدكتورة ابتسام الكتبي رئيسة مركز الإمارات للسياسات، في كلمتها الافتتاحية لفعاليات الملتقى الذي يقام تحت عنوان: «وهم الاستقرار: عالم في اضطراب»، أن الدبلوماسية عجزت عن حل الصراع في الشرق الأوسط وأوكرانيا، كما أن الصراعات والمواجهات والأزمات في تزايد، والحلول والتسويات في تناقص وشبه غياب.
وأضافت أن إصلاح النظام الدولي لا يزال بعيد المنال، وسياسة الكيل بمكيالين مستمرة، ولأن القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني ينتهكان بشكل عميق، واستخدام القوة العسكرية في تزايد حول العالم، ألم نراقب أن إضفاء الصبغة الدينية على حرب غزة فاق ما شهدته الحروب العربية-الإسرائيلية السابقة من ظلال دينية ورمزيات تغذي «الانفصال» و«المعادلات الصفرية».
وأكدت أن دولة الإمارات تجتهد مع أصدقائها وشركائها في محاولة كسر الصورة النمطية عن هذه المنطقة، وتحاول الإمارات أن تنمّي مقاربة ونموذجاً في التنمية والاستعداد للمستقبل.
قالت ابتسام الكتبي، إن الاستقرار الإقليمي الشامل لن يكون متاحاً في غياب حل عادل للقضية الفلسطينية، يقود إلى إقامة دولة فلسطينية مستقلة، وأن يتمتع الشعب الفلسطيني بالكرامة الكاملة وحق تقرير المصير، وعلى الولايات المتحدة أن تتحمل مسؤولية أكبر على هذا الصعيد. وعلى مستوى ثان، فإن الاستقرار والازدهار في المنطقة لن يتحققا في ظل ضعف الحوكمة وهشاشة دولة المواطنة المتساوية ودولة المؤسسات والقانون، وهذه مسؤولية أهل المنطقة.
ولفتت إلى أن الإمارات زادت من استثماراتها على مدى السنوات الماضية في البنية التحتية الرقمية والتكنولوجيا المرتبطة بتفعيل استخدامات الذكاء الاصطناعي، وإدماجه في جميع أعمال الوزارات والمؤسسات الحكومية والقطاع الخاص، وقد أكدت الدراسات الصادرة عن وزارة الاقتصاد الإماراتية أن تقنيات الذكاء الاصطناعي ستكون مع حلول عام 2031 قادرة على تحفيز النمو في الناتج المحلي الإجمالي لدولة الإمارات، بواقع لا يقل عن 35 % وخفض النفقات الحكومية بنسبة 50%.

مقالات مشابهة

  • "مياه الإسكندرية" تنظم زيارة إلى محطة تحلية الجلالة
  • الإمارات تُرسل الطائرة الـ18 من المساعدات الإغاثية دعماً للبنانيين
  • «التربية» تطلق حملة لغرس قيم 'نحن الإمارات 2031' في الأجيال
  • مكتوم بن محمد يستقبل رئيس مجموعة «فيزا»
  • ملتقى أبوظبي الاستراتيجي: النظام العالمي يعاني اضطراباً غير مسبوق
  • مكتوم بن محمد: الإمارات توسّع التعاون والشراكة مع رواد التكنولوجيا المالية العالمية
  • غدا.. قطع المياه عن قرية ميدوم وتوابعها لتطهير محطة مياه ميدوم ببني سويف
  • «الخارجية» تتسلّم نسخة من أوراق اعتماد سفير غواتيمالا
  • في الوزاني... العدوّ فجّر محطة ضخّ المياه
  • رئيس الدولة يختتم زيارته إلى الكويت