الوطن:
2024-11-27@03:25:38 GMT

6 أشياء تبطل صلاتك.. توقف عنها فورا لاكتمال عبادتك

تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT

6 أشياء تبطل صلاتك.. توقف عنها فورا لاكتمال عبادتك

الصلاة رحلة روحية سامية، تخلص النفس من كل ما يشغلها عن ذكر الله، لذلك هناك شروطًا لاكتمالها بشكل صحيح، وذلك في ظل وجود بعض المبطلات التي يفعلها البعض دون قصد، لكن من شأنها أن تبطل الصلاة وتسقط الفرض.. فما هي؟

أشياء تبطل الصلاة يجب الابتعاد عنها

لا شك أن الحديث أثناء الصلاة من المبطلات، فلا يجب التفوه بكلمات خارج إطار الصلاة، مثل الرد على أحد عندما ندائه عليك، أو توجيه بعض الأشخاص لفعل أمر معين وإن كان بكلمة واحدة، وذلك وفقًا للداعية مصطفى حسني، في فيديو نشره عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك وقناته على يوتيوب.

في بعض الأوقات تحدث أشياء من شأنها أن تخرجك عن تركيزك أثناء الصلاة، ومنها حدوث أمر مضحك أمامك أثناء أداء تلك الفريضة، لكن التجاوب معها والضحك بصوت مرتفع أو إطلاق الضحكات بصفة عامة يبطل الصلاة، لكن الابتسامة لا تفعل ذلك.

من الضروري أيضًا معرفة أن دخول الصلاة وفي فمك علكة، قد يبطل صلاتك في حالة مضغها، فبعض الأشخاص يسهو عن وجود علكة في فمه، فعند اكتشاف ذلك، يجب التوقف عن مضغها حتى نهاية الصلاة.

الحركة المتكررة تبطل الصلاة

الحركة المتكررة بشكل واضح وملفت للأنظار يأتي ضمن مبطلات الصلاة، التي يجب التوقف عنها حال كنت تفعل ذلك، فالحركة الكثيرة المتكررة غير صحيحة أثناء أداء فريضة الصلاة، أما الحركة البسيطة غير المبالغ بها تكون جائزة.

من المعروف أن الصلاة لها ثياب مخصص يجب أن يكون وافيًا للشروط بأن لا يشف أو يصف، إلى جانب ذلك يجب أن يكون ساترًا للعورة سواء للنساء أو الرجال.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الصلاة شروط الصلاة

إقرأ أيضاً:

مناطق لبنانية تُخيف إسرائيل.. من تل أبيب يتحدثون عنها!

قال قائد سلاح البر السّابق في الجيش الإسرائيلي اللواء المُتقاعد غاي تسور إنه على إسرائيل أن تلجأ إلى تصعيدٍ كبير ضد "حزب الله" في لبنان وذلك بعد الهجمات المكثفة التي شنها الأخير ضد العديد من المناطق الإسرائيلية.   وفي حديثٍ عبر إذاعة "103FM" الإسرائيليّة وترجمهُ "لبنان24"، قال تسور إنّه "يجب على الجيش الإسرائيليّ تدمير مبانٍ في لبنان يكون عددها موازياً لعدد الصواريخ التي يُطلقها حزب الله يومياً باتجاه إسرائيل، وذلك رداً على الهجمات التي يمارسها التنظيم اللبناني".   وشدّد تسور على أن "الوضع الحالي للجبهة بين إسرائيل وحزب الله يتطلّب تغييراً جذرياً"، داعياً إلى "تحرك عسكري أكبر ضد لبنان بسبب الضعف الذي يواجهه حزب الله حالياً"، على حدّ تعبيره.   واعتبر تسور أن "دروس هجمات 7 تشرين الأول 2023 تتطلب خطوتين فوريتين يجب على إسرائيل اتخاذهما، الأول وهو إنشاء منطقة أمنية تحت إشراف الجيش الإسرائيليّ على الحدود الشمالية ومنع تعزيزات حزب الله مع تفعيل رقابة حقيقية".   مُعضلة مركزية   في المقابل، يتحدث البروفيسور والمحلل الإسرائيلي إميتسيا برعام عن "مُعضلة مركزية" تتصلُ بإمكانية السماح لسكان قرى جنوب لبنان بالعودة إلى جنوب لبنان بعد وقف إطلاق النار، وأضاف: "كل القرى في جنوب لبنان هي في الواقع جزءٌ من البنية التحتية لحزب الله. الحل الأمثل هو عدم عودة السكان إلى منازلهم ولكن يكاد يكون من المستحيل التوصل لإتفاق وقف إطلاق النار إذا حصل هذا المنع".   وتابع: "إذا أصرت إسرائيل على منع عودة سكان القرى، فإن الضغط اللبناني على حزب الله من أجل وقف إطلاق النار سوف ينخفض. من ناحية أخرى، إذا سمحنا بعودتهم، فإن عناصر حزب الله - الآباء والأبناء – سوف يعيدون وسيتجدد التهديد الأمني ضد إسرائيل".   وأكمل: "ينبغي النظر في إنشاء آلية رقابية لمنع إعادة التسلح وبناء الأنفاق واستعادة البنية التحتية لحزب الله. إذا فشلت المراقبة، فإن إسرائيل ستضطر إلى التحرك عسكريا لإزالة التهديد. هذه مهمة صعبة، لكن البديل المتمثل في عدم الموافقة على وقف إطلاق النار أكثر خطورة".   وأضاف: "إسرائيل تتعامل مع الحرب في لبنان مثل جرّاح يحاول القضاء على السرطان دون قتل المريض. حزب الله هو السرطان، ودولة لبنان هي المريض، وعلينا أن نجد وسيلة لإيذاء حزب الله دون تدمير لبنان بالكامل".   وأردف: "إذا لم تسفر الحلول القائمة عن نتائج، فقد تضطر إسرائيل إلى مهاجمة منشآت الدولة اللبنانية نفسها. هذه مرحلة لا أرغب في الوصول إليها، لكنها قد تصبح ضرورية إذا استمر التهديد".   ويخلص برعام إلى أن "استراتيجية إسرائيل الحالية هي زيادة الضغط على حزب الله من خلال الهجمات المستهدفة"، وأضاف: "مع ذلك، يجب أن نفهم أن هذه الحرب هي سباق مع الزمن، وأن القرارات الحاسمة تنتظرنا في المستقبل. أي قرار يتم اتخاذه سوف ينطوي على تكلفة باهظة، ولكن سيكون له أيضاً تأثير حاسم على مستقبل المنطقة".   تحدّ مُستمر   إلى ذلك، تقول صحيفة "معاريف" الإسرائيلية إنه "من أجل الضغط على حزب الله للتوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار، تعمل إسرائيل الآن على زيادة هجماتها في جنوب لبنان، وهذه استراتيجية تهدف إلى توضيح الثمن الذي سيتعين على حزب الله أن يدفعه إذا اختار مواصلة القتال".   وأضاف: "مع هذا، إذا تم التوقيع على اتفاق وقف إطلاق النار، فسوف يكون لزاماً على إسرائيل أن تواجه التحدي المستمر المتمثل في منع حزب الله من إعادة تسليح نفسه، مع الحفاظ على حقه في الرد في حالة حدوث انتهاكات".   بدوره، يتحدث رافائيل سلاف، من سكان مستوطنة كريات شمونة القريبة من لبنان والتي تم إفراغها من سكانها قبل نحو عام بسبب الحرب، ويقول إنه يخشى اليوم الذي سيعودُ فيه سكان قرى جنوب لبنان إلى منازلهم، ويُضيف: "لا يمكننا النوم مع العدو. عندما يعود سكان كفركلا والعديسة إلى ديارهم، سنتأكد على وجه اليقين أن حزب الله على قيد الحياة وبصحة جيدة".   وأكمل: "إن التخلي عن كل الإنجازات التي حققناها بتكلفة باهظة من دماء جنودنا، والأشخاص الذين تم إجلاؤهم خارج منازلهم، وسكان خط الصراع الذين تعرضوا لإطلاق النار لمدة عام وشهرين، سيكون بمثابة وصمة عار هائلة".
من ناحيته، يقول رئيس مجلس مستوطنة ماروم هجليل، عمير سوفر: "يجب تحديد منطقة عازلة لضمان سلامة السكان. المستوطنون لن يعودوا إلى منازلهم إذا عادت القرى اللبنانية التي تبعد مئات الأمتار عنهم إلى بؤر لحزب الله". المصدر: ترجمة "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • القاصر انجي مفقودة.. هل من يعرف عنها شيئًا؟
  • «القومي للبحوث» عن مخاطر مشروبات الطاقة على المراهقين: ابتعدوا عنها فورا
  • شكر الله وقت نزول المطر: عبادة يغفل عنها الكثيرون
  • تحذير إسرائيلي عاجل لسكان الناقورة: غادروا فوراً
  • الخارجية اللبنانية تطالب مجلس الأمن بإدانة الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة
  • مناطق لبنانية تُخيف إسرائيل.. من تل أبيب يتحدثون عنها!
  • 5 عادات خاطئة تعرضك للإصابة بنزلات البرد المتكررة.. تجنبها فورا
  • ‏مدير منظمة الصحة العالمية: يجب وقف الهجمات فورا على مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة
  • زيادة نزلات البرد المتكررة تسبب الإصابة بالالتهاب الرئوى
  • إليك مبطلات الصلاة لتجنبها في صلاتك