العرفي لـ نوفا: مبادرة باتيلي قد تكون فاشلة لكنها لا تمثل نهاية محاولات جمع الفاعلين الرئيسيين
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
ليبيا – صرح عضو مجلس النواب عبد المنعم العرفي للقسم الإخباري الإنجليزي بوكالة أنباء “نوفا” الإيطالية حول لقاء رئيس حكومة الاستقرار أسامة حماد بالمبعوث الأممي عبد الله باتيلي.
التصريحات التي تابعتها وترجمتها صحيفة المرصد قال فيها العرفي:”اللقاء يعني إشراك السلطة التنفيذية في برقة في عملية التفاوض للخروج من الجمود السياسي في ليبيا فحماد شاعر بالتهميش والإقصاء من مبادرة باتيلي ويحاول القول إنه فاعل وحاضر على الساحة الليبية لأنه يمتلك الأدوات اللازمة لذلك”.
وأضاف العرفي قائلا:”أن المبادرة قد تكون فاشلة لكن هذا لا يعني نهاية محاولات جمع الفاعلين السياسيين الرئيسيين”.
ترجمة المرصد – خاص
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
أستاذ اقتصاد: رغم تباطؤ الاستثمارات العالمية لكنها بمصر مستقرة
قال محمود عنبر استاذ الاقتصاد مستشار البنك الدولى، إن السياسة النقدية أحد أهم اسباب الاستقرار الاقتصادى.
وأكد محمود عنبر خلال مداخلة هاتفية مع قناة "تن"، أن آخر التقارير العالمية أكدت أنه رغم تباطؤ الاستثمارات العالمية، فالاستثمارات فى مصر مستقرة، كما صنفتها دولة جاذبة للاستثمار.
واجهة الاستثمار الأولىوزير الاستثمار: إخطار المجالس التصديرية ومنظمات الأعمال ببرنامج رد أعباء الصادراتاتحاد الغرف: فرص استثمارية واعدة بين مصر وقبرص واليونانوزير الاستثمار: نعمل على إعداد معايير جديدة تعكس تطلعات الدولة لتنمية الصادراتخبير اقتصادي: قمة مصر وقبرص واليونان مفتاح تطوير الاستثمارات في المنطقةهيبة: استراتيجية شاملة لتعزيز الاستثمار الأجنبي والمحلي وتحقيق التنمية المستدامة
وتابع مستشار البنك الدولى: الدولة المصرية هى واجهة الاستثمار الأولى على المستوى الأفريقى،لافتا إلى أن السياسة النقدية التى يتبعها البنك المركزى إضافة إلى المبادرات تساهم فى استقرار الاقتصاد.
وأشاد مستشار البنك الدولى بالقمة الثلاثية التى جمعت بين مصر وقبرص واليونان، مؤكدا وجود نمو كبير فى معدل التبادل الاقتصادي بين الدول الثلاث خاصة فى مشروعات الربط الكهربائى أو الطاقة.
وكان ذكر صندوق النقد الدولي أن تسعة من الاقتصادات العشرين الأسرع نموا في العالم في عام 2025 ستكون في إفريقيا، حيث من المقرر أن تنمو دول مثل رواندا وكوت ديفوار وتنزانيا بمعدل يتجاوز 6% والتي تشهد توسعا اقتصاديا مطردا يركز على قطاعات الزراعة والتصنيع والخدمات والتكنولوجيا.
وأوضح الصندوق أن هذا الأداء المثير للإعجاب يسلط الضوء على الاختلافات المتزايدة داخل القارة بين الدول الغنية بالموارد وتلك الأقل اعتمادا على صادرات السلع الأساسية.