“لا يمكن الوثوق بهما”.. ميغان وهاري لا يعرفان أي تفاصيل عن اختفاء كيت
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
متابعة بتجــرد: من الواضح أن الثقة لم تعد حتى اليوم بين ولي العهد البريطاني الأمير ويليام وزوجته الأميرة كيت ميدلتون، وبين شقيقه الأصغر الأمير هاري وزوجته الأميريكية الدوقة ميغان ماركل.
وقد ذكر مصدر مقرب من العائلة الملكية في بريطانيا لمجلة People أن الأمير هاري وميغان ماركل يتابعان الأخبار المتعلقة بالقصر وكل ما يدور حول الأميرة كيت ميدلتون وغيابها الذي يثير الشكوك، لكنهما لا يملكان أي معلومة حول الموضوع، لأنهما لا يشكلان مصدر ثقة للعائلة و”لا يمكن الوثوق بهما”.
وفي سياق منفصل، وبحسب ما ذكر موقع الإخباري The Sun، شوهدت أميرة ويلز مؤخراً وهي تبدو “سعيدة وصحية ومرتاحة” أثناء زيارة إلى متجر مزرعة محلي Windsor Farm Shop برفقة زوجها الأمير ويليام، الذي يقع على بُعد حوالي ميل واحد من منزلهما في أديلايد، في وندسور. وتُعد هذه هي المرة الأولى التي تتم رؤيتها منذ خضوعها لعملية جراحية في البطن مخطط لها.
وقال شاهد رأى الزوجين لصحيفة The Sun مؤخراً: “بعد كل الشائعات التي كانت تدور حولها، أُذهلت لرؤيتهما هناك. كانت كيت تتسوق مع ويليام وبدت سعيدة وبدت في حالة جيدة. لم يكن الأطفال معهما، لكن هذه علامة جيدة على أنها كانت تتمتع بصحة جيدة بما يكفي لتذهب إلى المتاجر”.
وقد أصبحت رؤية كيت بمثابة تهدئة للوضع الحالي والشائعات المُثارة حولها وحول صحتها، إذ كان الجمهور الملكي قلقاً بشأن صحة الأميرة في خضم تسونامي من التكهنات حول حالتها غير المعروفة.
ومن المتوقع أن تعود أميرة ويلز التي قامت بآخر مشاركة عامة لها في ساندرينغهام يوم الكريسماس، إلى الخدمة العامة بعد يوم الفصح.
View this post on InstagramA post shared by The Sun (@thesun)
main 2024-03-22 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
البروفيسور هاني نجم يروي تفاصيل العملية الجراحية النادرة التي أجراها لطفل داخل بطن أمه.. فيديو
الرياض
تحدث رئيس قسم جراحة قلب الأطفال والبالغين في كليفلاند كلينك، البرفيسور هاني نجم، عن تفاصيل العملية الجراحية النادرة التي أجراها للطفل “رايلن” وهو داخل بطن أمه لاستئصال ورم سرطاني، مؤكدًا أن نسبة الفشل كانت 200%.
وأوضح البروفيسور هاني نجم، خلال لقاء مع برنامج “الليوان” المذاع على قناة روتانا خليجية: “كان الطفل جنينا في بطن أمه، وكان يعاني من ورم حول قلبه، وبعد أسبوعين من إجراء الفحص الأولي للأشعة الصوتية وجدوا الوضع أصبح أسوأ، وسألت فريق الأطباء إذا كنا نستطيع الوصول إلى الجنين وأجابوا ب” نعم”، وكانت الصعوبة كيف تجرى العملية والجنين في بطن أمه”.
وأضاف: “قررنا إجراء العملية بأسرع وقت، وبدأنا بتخدير الأم أخرجنا فقط يدي الطفل وصدره الأمامي، وفتحت الصدر وأخرجت الورم، وأغلقنا الصدر وأدخلنا اليدين إلى الرحم، وأغلقنا البطن، وجلست الأم في العناية المركزة 4 أيام، وكانت هي وطفلها في حالة جيدة”، لافتًا إلى أنه بعد اكتمال الـ9 أشهر أجرت الأم عملية الولادة، والآن الطفل عمره 3 سنوات ولا يوجد أي أثر للورم.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/X2Twitter.com_BbpP5UFK61UUrR8R_720p.mp4