سواليف:
2025-02-23@18:58:53 GMT

المصادقة على مصادرة 8 آلاف دونم في غور الأردن

تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT

#سواليف

قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل #سموتريتش يصدق على #مصادرة 8 آلاف دونم في #غور_الأردن واعتبارها أراضي دولة.

ويمثل غور الأردن 30% من الضفة الغربية، وهو يضم نصف أراضيها الصالحة للزراعة. ويربط هذا القطاع الضيق البالغ طوله 105 كيلومترات الضفة الغربية بالأردن، وهو أخفض نقطة على سطح الأرض، ويضم البحر الميت الذي ينخفض بمقدار 790 مترا عن سطح الأرض، ويعيش في هذه المنطقة 65 ألف فلسطيني و11 ألف مستوطن.

مقالات ذات صلة كيف استطاعت كتيبة جنين كشف العميل المتسبب في اغتيال أفرادها؟ 2024/03/22

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف سموتريتش مصادرة غور الأردن

إقرأ أيضاً:

كيف تعتزم إسرائيل ضم الضفة الغربية؟

كشف تقرير صادر عن دائرة شؤون المفاوضات في منظمة التحرير الفلسطينية أمس الجمعة أن إسرائيل تسرع من وتيرة البناء الاستيطاني في الضفة الغربية، بما في ذلك القدس المحتلة، في إطار خططها لتعزيز مصالحها وتنفيذ سياسة الضم الفعلي للأراضي الفلسطينية.

وأشار التقرير إلى أن حوالي 740 ألف مستوطن إسرائيلي يعيشون حاليا في مستوطنات الضفة، من بينهم 240 ألفا في القدس المحتلة.

كما أظهر أيضا أن إسرائيل صممت مجموعة جديدة من الإجراءات لإحكام سيطرتها على الأراضي الفلسطينية المحتلة، خاصة المنطقة "ج" التي تشكل نحو 60% من مساحة الضفة الغربية وتخضع لسيطرة إسرائيلية أمنية ومدنية كاملة.

وتشمل هذه الإجراءات نقل الصلاحيات من الإدارة المدنية العسكرية إلى إدارة مدنية جديدة تحت سيطرة وزير المالية الإسرائيلي اليميني المتطرف بتسلئيل سموتريتش، الذي أعلن صراحة عن نيته ضم المنطقة "ج" إلى إسرائيل.

وأنشأت إسرائيل عددا قياسيا من البؤر الاستيطانية غير القانونية، التي تُستخدم أداة لتحقيق خطط الضم. كما تم تسريع وتيرة بناء الوحدات السكنية في المستوطنات، حيث صادقت الحكومة الإسرائيلية على بناء 27 ألفا و589 وحدة سكنية في عام 2024، بما في ذلك 9421 وحدة في الضفة الغربية، و18 ألفا و358 وحدة في القدس المحتلة.

إعلان

بالإضافة إلى ذلك، تم إعلان عن 24 ألفا و193 دونما بوصفها "أراضي دولة"، وهي أكبر مساحة يتم الإعلان عنها منذ توقيع اتفاق أوسلو عام 1993.

تصاعد عنف المستوطنين

وأشار التقرير إلى تصاعد العنف الذي يمارسه المستوطنون الإسرائيليون ضد الفلسطينيين، حيث سُجلت أكثر من 2224 حادثة اعتداء في عام 2024، بما في ذلك عمليات القتل والاعتداءات الجسدية وإحراق المحاصيل والممتلكات.

كما هدمت قوات الاحتلال 1745 مبنى فلسطينيا بما في ذلك 750 منزلا، مما أدى إلى تهجير آلاف الفلسطينيين.

ويعتبر الاستيطان الإسرائيلي في الأراضي المحتلة انتهاكا صارخا للقانون الدولي، حيث تحظر اتفاقية لاهاي على القوة المحتلة تغيير القواعد القائمة في الأراضي المحتلة.

وقد دانت الأمم المتحدة مرارا النشاط الاستيطاني الإسرائيلي، وحذرت من أنه يقوض فرص تحقيق حل الدولتين. وفي يوليو/تموز 2024، أصدرت محكمة العدل الدولية رأيا استشاريا أكدت فيه أن المستوطنات الإسرائيلية في الأراضي المحتلة غير قانونية، ودعت إلى تفكيكها.

واعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة قرارا يطالب إسرائيل بإنهاء وجودها غير القانوني في الأراضي الفلسطينية المحتلة خلال 12 شهرا. ومع ذلك، لم تظهر إسرائيل أي نية للامتثال لهذه القرارات.

مقالات مشابهة

  • محلل سياسي: إسرائيل تستخدم الاستيطان والتهجير لتنفيذ مخططها بضم الضفة
  • إسرائيل تزعم إحباط شبكة لتهريب الأسلحة من الأردن إلى الضفة
  • جيش الاحتلال يعلن توسيع عمليته العسكرية في شمالي الضفة الغربية
  • حاصر جنازة الشهيدة الطفلة ريماس العموري “13 عامًا”.. الاحتلال يتوسع بسياسة الأرض المحروقة في الضفة الغربية
  • فعالية “ذاكرة الأرض” تستقطب أكثر من 10 آلاف زائر في أبها
  • أبو الغيط: الاحتلال قام بتخريب الأرض في غزة واندلاع الأوضاع في الضفة والقدس
  • كيف تعتزم إسرائيل ضم الضفة الغربية؟
  • الإجرام الصهيوني في الضفة الغربية
  • آلاف الفلسطينيين يُؤدون صلاة الجمعة في الأقصى
  • العاهل الأردني يحذر من خطورة التصعيد في الضفة الغربية والقدس