المسوري: الخلاف القضائي بدأ يأخذ شكلا يشبه الانقسام
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن المسوري الخلاف القضائي بدأ يأخذ شكلا يشبه الانقسام، ناشد عضو مجلس الدولة الاستشاري صفوان المسوري، كلا من رئيس المحكمة العليا عبدالله بورزيزة ورئيس المجلس الأعلى للقضاء عبدالفتاح القوي والنائب .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المسوري: الخلاف القضائي بدأ يأخذ شكلا يشبه الانقسام، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ناشد عضو مجلس الدولة الاستشاري صفوان المسوري، كلا من رئيس المحكمة العليا عبدالله بورزيزة ورئيس المجلس الأعلى للقضاء عبدالفتاح القوي والنائب العام الصديق الصور بالسعي لتوطين الخلاف الدائر داخل مؤسسة القضاء؛ تمهيداً لتفكيك هذه المعضلة تدريجياً مع مرور الوقت.
وقال المسوري في تصريح صحفي إن الخلاف بدأ ينتقل إلى الخارج ويأخذ شكلاً يشبه ما يحدث في الحقل السياسي والأمني والعسكري من حيث الانقسام والاصطفاف، ووجود جمهور لكل طرف على غرار مدرجات كرة القدم.
ونوه إلى أن هذا الخلاف يعد مناخا يناسب بعض الأطراف، ولن تعدم الوسيلة لصب الزيت على النار كلما سنحت الفرصة.
وأضاف المسوري: ندعو الجميع لتجاوز كل ما يهدد وحدة المؤسسة القضائية وتفويت الفرصة على أصحاب الأفكار والأيادي الآثمة التي تقتات على الانقسام والتشظي والفتن.
واقتحم عبدالله أبورزيزة رئيس المحكمة العليا اليوم الأربعاء مقر المجلس الأعلى للقضاء في طرابلس مسنودًا بمجموعة مسـلحة رفقة.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل المسوري: الخلاف القضائي بدأ يأخذ شكلا يشبه الانقسام وتم نقلها من صحيفة الساعة 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أمسية لخريجي أزهر الغربية عن علاج الإسلام في الخلاف بين الزوجين بكفر الزيات
أقامت المنظمة العالمية لخريجي الأزهر الشريف فرع الغربية، أمسية دينية بمسجد العمري بقرية إبيار بكفر الزيات، بعنوان منهج الإسلام في علاج الخلاف بين الزوجين في إطار جهود المنظمة العالمية لخريجي الأزهر الشريف فرع الغربية في المشاركة المجتمعية الفاعلة ونشر صحيح الدين بإشراف الدكتور سيف رجب قزامل رئيس فرع المنظمة بالغربية والعميد الأسبق لكلية الشريعة والقانون بطنطا وعضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية وبدعوة من المهندس محمد أبوديغم بحضور إمام المسجد الشيخ مسعد العريان.
حاضر باللقاء فضيلة رئيس فرع المنظمة بالغربيةو الدكتورة بديعة الطملاوي أستاذ الفقه المقارن ونائب رئيس فرع المنظمة والعميد الأسبق لكلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات، فضيلة الشيخ محمد عبدالموجود وكيل وزارة الأوقاف الأسبق، فضيلة الشيخ محفوظ المداح مدير عام وعظ الغربية الأسبق، الدكتور حسن عيد مدرس الفقه المقارن بشريعة طنطا، الدكتور محمد هموس المدرس المساعد بشريعة طنطا، وشارك بالحضور الأستاذ عماد الديب مدير عام سابق بالأزهر، الأستاذ سعيد صقر مدير عام سابق بالأزهر، د. داليا أبوديغم عضو خريجي الأزهر بالغربية،الأستاذ وحيد حموده مدير عام الشئون القانونية بالأزهر الشريف الأسبق.
وأكد السادة المحاضرين ان الحياة مملوءة بالمشاكل والسلبيات وسلوكيات غير مستقيمة لا تتفق مع تعاليم الدين الحنيف تؤثر في النشء والشباب والإصلاح يبدأ من الأسرة النواة الأولى للمجتمع وبداية البنيان التربوي والديني و لا تخلو من الخلافات بين الزوجين والتي تؤثر مباشرة في الأبناء وبتدخل اطراف أخرى هذه الخلافات قد تفسد هذه العلاقة المقدسة ويزيد الأمور تعقيدا.
وأشار الحضور أنه لابد أن يعرف كل طرف حقوقه وواجباته وأن يتسامح مع شريك حياته بالاحترام المتبادل والطاعة والإحسان وأن المنهج الإسلامي القويم قد وضع أسسا راسخة تضمن حياة أسرية خالية من المشكلات لأن هذا المنهج يعالج الخلافات قبل وقوعها، و أن الإسلام الحنيف وضع أسسا ثابتة لقيام الحياة الزوجية السعيدة الخالية من المشكلات العاصفة و بادر بعلاج أسبابها وأول هذه الأسس حسن الاختيار الذي يجب أن يراعيه الطرفان (الزوج والزوجة) حيث أوصتنا تعاليم شريعتنا بأن يكون اختيارنا على أساس الخلق والدين قال تعالى: وَلَأَمَةٌ مُّؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ ۗ ، وإرشد الإنسان أن الدين هو الأفضل الرضا وحسن المعاشرةولم يحرم الشرع المرأة كذلك وولي أمرها من هذا الاختيار فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا جاءكم من ترتضون دينه وخلقه فزوجوه وليس هذا فحسب بل حذر من الوقوف في وجه هذا الأساس فأنهى حديثه الشريف بقوله: إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد كبير.