قد يتم إرسال قوات إلى أوكرانيا في غضون 3 أشهر.. أوربان يكشف خطاب الحرب المخيم على رؤوس ساسة بروكسل
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
لم يستبعد رئيس وزراء هنغاريا فيكتور أوربان إرسال دول غربية جنودا للقتال في أوكرانيا خلال الأشهر المقبلة، مبينا أن مناخ الحرب يسود في بروكسل مدعوما بخطابات الحرب والمنطق العسكري.
وقال أوربان لإذاعة Kossuth: "ما لم يكن بالإمكان تصوره قبل 2 أو 3 أشهر، يصبح حدثا يوميا بعد مضي الشهرين أو الثلاثة أشهر".
إقرأ المزيدوأضاف: "أتذكر عندما قال الألمان إنهم غير مستعدين لإرسال أسلحة فتاكة إلى أوكرانيا، بينما سيرسلون معدات وخوذات.
ولفت رئيس الوزراء أوربان إلى أنه في الوقت الذي يشن فيه الساسة في بروكسل حربهم ضد روسيا إلى جانب أوكرانيا فإن بودابست تفضل اللجوء إلى الفطرة السليمة، وتعتقد بودابست أن الصراع ليست مجرد مباراة كرة قدم يتم فيها اختيار فريق الخصم.
وقبل أيام، أكد مدير جهاز الاستخبارات الخارجية الروسية سيرغي ناريشكين أن لدى موسكو معلومات تفيد بأن فرنسا تقوم بإعداد وحدة عسكرية يصل عددها بشكل أولي إلى نحو 2000 شخص لإرسالها إلى أوكرانيا.
وفي وقت سابق لم يستبعد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إرسال قوات غربية إلى أوكرانيا. وأكد في وقت لاحق أنه "وزن" كلماته و"فكر فيها مليا" قبل نطقها.
من جهته، قال وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن في وقت سابق، إن هزيمة أوكرانيا في النزاع الحالي تهدد بصدام عسكري مباشر بين حلف الناتو وروسيا.
المصدر: نوفوستي + RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: إيمانويل ماكرون أسلحة ومعدات عسكرية أوروبا الأزمة الأوكرانية الاتحاد الأوروبي البنتاغون الجيش الروسي العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا الكرملين باريس بروكسل حلف الناتو صواريخ كييف موسكو وزارة الدفاع الروسية إلى أوکرانیا
إقرأ أيضاً:
أثر على حواسه.. علي المصيلحي وزير التموين السابق يكشف تفاصيل إصابته بالسرطان
كشف الدكتور علي المصيلحي، وزير التموين السابق، عن تفاصيل إصابته بمرض السرطان، ورحلة علاجه التي استمرت لمدة 6 أشهر.
وقال علي المصيلحي، وزير التموين السابق خلال مشاركته في حفل تكريم حفظة القرآن الكريم بمركز شباب أبوكبير في محافظة الشرقية، بعد غيابه 6 أشهر لتلقي العلاج، الدكتور تفاجأ بالأشعة ولقى النتائج ممتازة، وقال مكنتش متخيل النتائج تكون بهذا الشكل، معلقًا: "ربنا كريم.. الحمد لله".
وأوضح “وزير التموين السابق” خلال حديثه أنه بدأ يعاني من صداع شديد في أكتوبر 2024، ليتم تشخيصه لاحقًا بوجود ورم على الرئة بعد خضوعه للفحوصات والإشاعات الطبية.
وأضاف وزير التموين السابق: “الأشعة أوضحت أنه حدث رشح في المخ، وتبين وجود ورم في الفص بالرئة اليمنى، وقالوا لازم تستنى وتاخد محاليل ونشوف دكاترة متخصصين في الأورام، وعملت “مسح ذري” بعد أخذ عينه من الغدد الليمفاوية على المخ علشان يحددوا بالظبط الخلايا، والأشعة خدت حوالي ساعتين”.
وأوضح وزير التموين السابق قائلا: “خضعت لـ 6 جلسات علاج كيماوي على مدار 6 أشهر، ما أثر على حواسه ومنعه الأطباء من الاختلاط بسبب ضعف المناعة”.