ليفربول يرغب في التعاقد مع "مكوك" يوفنتوس
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
كشفت تقارير صحفية بأن نادي ليفربول يسعى للتعاقد مع فيديريكو كييزا، لاعب يوفنتوس، في الميركاتو الصيفي المقبل.
ليفربول يسعى للتعاقد مع كييزاويتبقى لكييزا عام ونصف في عقده مع يوفنتوس، ويرغب النادي الإيطالي في تمديد عقده لعام إضافي حتى يونيو 2026، ولكن لم يتم التوصل إلى اتفاق حتى الآن.
نجم الزمالك: الجزيري مهاجم مميز وآزارو مفيد.. وناصر منسي غير مفيد نجم الزمالك السابق يعلق على أنباء الاهتمام بضم شريف
وبحسب "ديلي ميل" البريطانية فإن ليفربول يرغب في التعاقد مع الدولي الإيطالي الصيف المقبل.
وتظهر شكوك داخل يوفنتوس بشأن مستقبل كييزا، حيث يعاني اللاعب من تراجع في مستواه ومشاكل في اللياقة البدنية، مما قد يدفعه إلى الرحيل في نهاية الموسم.
يبلغ كييزا من العمر 26 عامًا ومن المقرر أن يشارك مع منتخب إيطاليا في مباراتين وديتين في الولايات المتحدة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ليفربول الدورى الايطالى كييزا يوفنتوس الريدز
إقرأ أيضاً:
لماذا يرغب البعض في تصفح ملفاتهم الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي؟
يمضي الكثير منا وقتا طويلا في تصفح منشورات الأصدقاء على الشبكات الاجتماعية، لكن البعض ينتابهم أحيانا الشعور بالرغبة في تصفح ملفاتهم الشخصية وتخيل ما قد يفكر فيه الآخرون بشأنهم.
ووفقا للمؤلفة والمعالجة النفسية إيلويز سكينر، فهذه ظاهرة طبيعية تماما ينخرط فيها كثير من الناس. والتفسير وراء ذلك مثير للاهتمام.
وتقول إنه في الأساس، كل هذا متجذر في رغبتنا في معرفة المزيد عن هويتنا. وأوضحت أخصائية الصحة العقلية: “كانت الرغبة في فهم كيفية تصورنا موجودة في الغريزة البشرية لأجيال. وبينما نحاول فهم أنفسنا، بالإجابة على السؤال الخالد من أنا؟، غالبا ما نستعين بآراء وانعكاسات الآخرين لتوجيهنا”.
وعندما لا تكون هذه الملاحظات متاحة على الفور، أوضحت السيدة سكينر لموقع “ماشابل”: “نحاول تخيل ما قد نكون عليه من خلال فحص ما قد يراه الآخرون عند النظر إلى ملفاتنا الشخصية على وسائل التواصل الاجتماعي”.
وأضافت عالمة النفس زوي ماليت أن هذه الحاجة إلى القبول الاجتماعي والمكانة الاجتماعية تشكلت على مر السنين من خلال التطور. ونتيجة لذلك، فإن جميع البشر لديهم حاجة عميقة الجذور للموافقة الاجتماعية التي تتضخم فقط من خلال وسائل التواصل الاجتماعي.
وتابعت ماليت: “إنها محاولة لا شعورية لتعزيز مكانتنا الاجتماعية، وزيادة فرصنا في الانتماء وخلق صورة ذاتية إيجابية، وهي جزء من آليات التكيف مع البقاء كبشر”.
وشرحت أن ملاحقة وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بك هي مجرد طريقة أخرى للسيطرة على تصور الآخرين لشخصك.
وقالت سكينر إن تصفح ملفاتنا الشخصية على وسائل التواصل الاجتماعي “قد تنبع من شعور بعدم الأمان بشأن شعورنا بالهوية، وكيف نظهر للآخرين، أو حتى شعور نقدي بشأن ما ننشره وأين يجب أن نتحسن. وهناك وعي أكبر بكيفية مقارنتنا بالآخرين عبر الإنترنت، بعبارة أخرى، من الأسهل مقارنة حياتنا الرقمية بحياة شخص آخر، لمعرفة ما نحبه أو لا نحبه”.