أكرم القصاص: سياسة مصر الخارجية تعتمد على التوازن والانفتاح والشراكة مع كافة الدول
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن أكرم القصاص سياسة مصر الخارجية تعتمد على التوازن والانفتاح والشراكة مع كافة الدول، أكد الكاتب الصحفي أكرم القصاص، رئيس تحرير اليوم السابع، أهمية مشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسي في القمة الروسية الأفريقية، موضحا أن سياسة مصر .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أكرم القصاص: سياسة مصر الخارجية تعتمد على التوازن والانفتاح والشراكة مع كافة الدول، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكد الكاتب الصحفي أكرم القصاص، رئيس تحرير اليوم السابع، أهمية مشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسي في القمة الروسية الأفريقية، موضحا أن سياسة مصر الخارجية تعتمد على التوازن والانفتاح والشراكة مع كافة الدول الإقليمية والدولية بشكل واسع.
وأضاف رئيس تحرير اليوم السابع، في تصريحات للقناة الأولى، أن مصر على مدى السنوات الماضية قادت لعقد قمة أفريقيا أوروبا، وأفريقيا اليابان، وأفريقيا والصين، وأفريقيا والولايات المتحدة الأمريكية، وهو أمر مهم للغاية من أجل طرح ملف التنمية فى أفريقيا.
ولفت أكرم القصاص إلى أن الدولة المصرية تولى القضايا الأفريقية اهتماما كبيرا، وخلال قمة المناخ مصر تحدثت بلسان أفريقيا بالحق في التنمية.
وأوضح رئيس تحرير اليوم السابع أن العلاقة المصرية الروسية قديمة وقوية للغاية في مختلف المجالات والقطاعات وهناك منطقة صناعية روسية، وفيما يتعلق بالتجاذبات السياسية فمصر لديها مواقف متوازنة، حيث لا تتدخل في الشئون الداخلية ولكن تسعى في الصراعات لمسارات سياسية وعلاقتها بروسيا وأوكرانيا متوازنة.
34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أكرم القصاص: سياسة مصر الخارجية تعتمد على التوازن والانفتاح والشراكة مع كافة الدول وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
وزيرة الخارجية الألمانية خلال "كوب 29": العدالة المناخية والتعاون أساسيان لمواجهة التغير المناخي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت وزيرة الخارجية الألمانية، أنالينا بيربوك، خلال مؤتمر الأطراف فى اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ (COP 29) في أذربيجان، الحاجة الملحة لاتخاذ إجراءات عالمية للحد من الاحترار العالمي إلى 1.5 درجة مئوية.
وحذرت من أنه دون تسريع الجهود لتقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، لن يكون العالم قادرًا على تحمل التكاليف المالية المتزايدة للأضرار المناخية، وفق ما نقلته صحيفة "أذرنيوز" الأذربيجانية اليوم الجمعة.
وأبرزت بيربوك، دور ألمانيا القيادي ضمن الوفد الأوروبي، مشيرة إل ى أهمية البناء على التقدم المحرز في مؤتمر كوب 28 في دبي، لا سيما في مجال التخفيف من آثار التغير المناخي وتوسيع التمويل المناخي. ودعت إلى استمرار التعاون عبر القارات لإنشاء إطار يضمن عدم تخلف الدول النامية عن الركب في التحول العالمي نحو الطاقة النظيفة.
وقالت: "كل درجة من درجات الإحترار العالمي تجعل الأضرار أكثر تكلفة، التمويل المناخي لا يعمل بدون تقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، والعكس صحيح"، وأضافت: لا يمكننا تحمل التراجع عن الالتزامات التي قطعناها العام الماضي.. هدفنا واضح: مضاعفة توسعة الطاقة المتجددة، مضاعفة كفاءة الطاقة، والقضاء على الوقود الأحفوري.
وشددت الوزيرة على أهمية العدالة المناخية في الجهود العالمية، داعية الدول الغنية إلى مساعدة البلدان النامية في تحولها الأخضر، خصوصًا، لم يتم تحقيق التحولات الطاقية بالكامل بعد، وأكدت على ضرورة التخلص من الفحم ومحطات الطاقة التي تعمل بالوقود الأحفوري، خاصة في البلدان ذات الاقتصادات النامية.
وفي إطارالمفاوضات المستمرة، دعت الوزيرة إلى تبني نهج جديد للتمويل المناخي، مشيرة إلى الحاجة لتوسيع قاعدة المتبرعين بشكل كبير. وقالت: "لا يمكننا كتابة شيكات غير مغطاة، يجب أن يكون لدينا التزام واضح من جميع الدول الكبرى الملوثة، وخاصة الجديدة منها التي تستطيع تحمل المسؤولية".
وأشارت إلى القمة المناخية المقبلة في بيل م بالبرازيل، حيث ستقوم الدول بتحديث مساهماتها الوطنية المحددة لتحقيق أهداف اتفاق باريس، وأضافت: "أوروبا تظل شريكًا موثوقًا في هذا المسعى، ولكن يجب أن تتطور الاستجابة العالمية لمواجهة التحديات في عام 2024 وما بعده". وتعكس تصريحات وزيرة الخارجية الألمانية التزام ألمانيا المستمر في استراتيجيات التخفيف والتكيف، مع تحديد نغمة من الإلحاح والتعاون لبقية المؤتمر وللسنوات الحرجة القادمة.