تعتبر جرائم القتل والعثور على جثث أحد أكثر الأمور صدمة للمجتمع، خاصةً عندما يتعلق الأمر بالعثور على هياكل عظمية في أماكن غير متوقعة. ومن بين هذه القضايا، يبرز حادث العثور على هيكل عظمي بشاطئ سيدي جابر بالإسكندرية، الذي أثار اهتمام الجمهور والسلطات المحلية على حد سواء.
 

.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: هيكل عظمي سيدي جابر الاسكندرية الصخور مشرحة

إقرأ أيضاً:

"المسيرة الكبرى".. حكاية ملحمية لا مثيل لها

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

صدرت حديثا عن صفصافة للنشر الترجمة العربية لكتاب "المسيرة الكبرى"، للكاتب جيانغ تينغيوي، والذي نقله عن الصينية يحيى مختار، والذي يتناول واحدة من الأحداث الكبرى في تاريخ الثورة الثقافية الصينية، والتي مهدت الطريق للصين الحديثة، وأسفرت عن نقل القاعدة الثورية الشيوعية من جنوب شرق الصين إلى شمال غربها، وظهور ماو تسي تونج باعتباره زعيم الحزب بلا منازع.


خلال المسيرة الكبرى، زحف الجيش الأحمر للعُمَّالِ والفلاحين الصينيين عبر مسافة تتجاوز ثلاثين ألف كيلومتر، محاربًا ببسالة عبر أربع عشرة مقاطعة، متسلقًا الجبال، وعابرًا الأنهار، متجاوزًا الأهوال والأخطار، متغلبًا على صعوبات وعقبات لا حصر لها، ومجسدًا بذلك الروح البطولية القائلة: "الجيش الأحمر لا يهاب صعاب المسيرة الكبرى؛ ويستخف بآلاف الأنهار والجبال".

ويقول الناشر: لقد تجاوزت روح المسيرة الكبرى حدود الزمان والمكان، وسارت نحو العالم، وأصبحت ثروة روحية ثمينة مشتركة للبشرية جمعاء. وقد أشاد العديد من الأصدقاء الدوليين بالمسيرة الكبرى للجيش الأحمر الصيني. 

فقد وصف الصحفي الأمريكي إدجار سنو المسيرة الكبرى بأنها "حملة عسكرية ملحمية لا مثيل لها في العصر الحاضر". كما أشاد الكاتب الأمريكي هاريسون سالزبوري بالمسيرة الكبرى، ووصفها بأنها "الحدث الأكثر إلهامًا وشجاعة منذ أن شرعت البشرية في تدوين التاريخ"، وأنها نصب تذكاري للعزيمة والشجاعة الإنسانية، وستظل خالدة إلى أبد الآبدين.

يضيف: لم تكن المسيرة الكبرى مجرد إنجاز ثوري لا مثيل له في تاريخ البشرية أو ملحمة بطولية مزلزلة للأمة الصينية فحسب، بل كانت أيضًا إنجازًا صنعه جنود وجنرالات الجيش الأحمر بروحهم ودمائهم، مجسدين بذلك روح المسيرة الكبرى العظيمة، التي أصبحت بدورها ثروة روحية ثمينة للأمة الصينية. 

مقالات مشابهة

  • التنسيق الحضاري يدرج اسم أحمد ماهر باشا بمشروع حكاية شارع
  • هل سافر ابن بطوطة إلى الصين؟ باحثون يروون من جديد حكاية الرحالة المغربي
  • شاطئ أكادير يلفظ رزم من الكوكايين
  • بعد تجديد عقده.. ماذا قدم عمر جابر مع الزمالك هذا الموسم؟
  • من بريق الملاعب إلى ظلام تهجير الفيليين.. حكاية النجم الكروي علي حسين
  • عمرها 40 عامًا| حكاية أقدم مائدة رحمن بالقرنة غرب الأقصر.. صور
  • حكاية ممرض بلقاس.. حسام حبيب يكشف سر فتح ملفات طليقته شيرين
  • "المسيرة الكبرى".. حكاية ملحمية لا مثيل لها
  • جامع «سيدي عبد الوهاب» معلم تاريخي في قلب طرابلس
  • عامل سيدي إفني يشدد على "منع استعمال وسائل الجماعات لأغراض سياسية" بعد حوادث مساعدات "جود"