RT Arabic:
2025-04-17@02:48:06 GMT

مصدر يكشف مدة رحلة المركبة الفضائية "سيوز إم إس -25"

تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT

مصدر يكشف مدة رحلة المركبة الفضائية 'سيوز إم إس -25'

أعلن مصدر مطلع أنه بعد تأجيل إطلاق المركبة الفضائية المأهولة "سويوز إم إس-25 " إلى يوم 23 مارس، ستلتحم بالمحطة الفضائية الدولية بعد يومين من إطلاقها.



ويشير المصدر في حديث لوكالة نوفوستي الروسية للأنباء، إلى أن الظروف الباليستية للمركبة الفضائية "سويوز إم إس-25" لن تسمح بالتحامها بالمحطة الفضائية الدولية بعد ثلاث ساعات، كما كان مقررا في حال تم إطلاقها يوم 21 مارس.

إقرأ المزيد "روس كوسموس" توقف إطلاق مركبة "سويوز إم إس -25" نحو المحطة الفضائية الدولية

ويقول: "لتنفيذ خطة الاقتراب والالتحام بعد دورتين حول الأرض، لا بد من ظروف باليستية مناسبة وتوافق دقيق للغاية لمدار المحطة الفضائية الدولية مع إطلاق المركبة الفضائية. ولكن في 23 مارس، لن تكون مثل هذه الظروف موجودة".

ووفقا له، ستطلق المركبة الفضائية وفق النمط التقليدي الذي يستمر أكثر من يومين، أي بعد أن تدور حول الأرض حوالي 34 دورة والتي تستغرق حوالي 50 ساعة، ستلتحم بالمحطة الفضائية الدولية.

وقد أعلن يوري بوريسوف مدير عام مؤسسة "روس كوسموس" بعد تأجيل إطلاق المركبة "سويوز إم إس-25" المأهولة، أن سبب التأجيل هو "انخفاض الجهد في مصدر التيار الكهربائي". لذلك تقرر تأجيل عملية الإطلاق إلى الساعة 15.36 بتوقيت موسكو يوم السبت 23 مارس.

وتجدر الإشارة، إلى أنه كان من المقرر إطلاق المركبة الفضائية "سويوز إم إس-25" المأهولة في الساعة 16.21 بتوقيت موسكو يوم الخميس 21 مارس. ولكن الأجهزة الأرضية أوقفت العملية تلقائيا.

المصدر: نوفوستي

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الفضاء روس كوسموس مركبات فضائية معلومات عامة المرکبة الفضائیة الفضائیة الدولیة إطلاق المرکبة

إقرأ أيضاً:

تقرير طبي يكشف تفاصيل مأساوية عن مقتل "مسعفي غزة"

بعد تشريح جثامين المسعفين وعمال الإغاثة الذين قتلوا بنيران إسرائيلية في قطاع غزة خلال شهر مارس الماضي، كشفت تقارير طبية عن تفاصيل جديدة حول مقتلهم.

وحسب التقارير التي حصلت عليها صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، فقد قتل المسعفون وعمال الإغاثة "نتيجة إصابتهم بطلقات نارية في الرأس أو الصدر"، بينما "أصيب آخرون بشظايا أو جروح أخرى".

وكانت القوات الإسرائيلية أطلقت النار على سيارات إسعاف وشاحنة إطفاء أرسلتها جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني والدفاع المدني إلى رفح جنوبي قطاع غزة، وفقا لروايات شهود عيان ومقاطع فيديو وتسجيلات صوتية للهجوم الذي وقع في 23 مارس الماضي.

وأقرت إسرائيل بتنفيذ الهجوم، الذي أسفر عن مقتل 15 رجلا، هم 14 مسعفا وموظف في الأمم المتحدة مر بسيارته بعد إطلاق النار على الآخرين.

ودفن الجنود الإسرائيليون الجثث في مقبرة جماعية، وسحقوا سيارات الإسعاف وشاحنة الإطفاء والمركبة التابعة للأمم المتحدة، ودفنوها أيضا.

وكان الجيش الإسرائيلي قدم تفسيرات متباينة لسبب إطلاق قواته النار على سيارات الطوارئ، وقال، من دون تقديم أدلة، إن بعض القتلى كانوا من حركة حماس، مؤكدا أنه يحقق في الواقعة.

وأثارت الحادثة المأساوية إدانة دولية واسعة، ووصفها الخبراء بأنها جريمة حرب.

وحسب "نيويورك تايمز"، أجريت عمليات التشريح بين يومي 1 و5 أبريل الجاري، بعد أن انتشل فريق من عمال الإغاثة جثامين القتلى.

وأجرى التشريح رئيس وحدة الطب الشرعي بوزارة الصحة في غزة أحمد ضهير، كما راجع آرني ستراي بيدرسن أخصائي الطب الشرعي في مستشفى جامعة أوسلو النرويجية، الذي كان في غزة في وقت سابق من مارس لتدريب الأطباء، صور التشريح، واستشار ضهير لكتابة تقرير موجز.

وأفادت تقارير التشريح أن الرجال الـ14 كانوا يرتدون إما زي الهلال الأحمر أو الدفاع المدني، جزئيا أو كليا، وقت الوفاة.

ويظهر مقطع فيديو لجزء من الهجوم أنه عندما بدأت القوات الإسرائيلية إطلاق النار عليهم، كان عدد من المسعفين قد خرجوا من سياراتهم بزيهم الرسمي الواضح، مع أشرطة عاكسة على ظهورهم وأذرعهم وأرجلهم تلمع بوضوح في أضواء سيارات الإسعاف.

وأفادت تقارير التشريح أن 11 من الرجال أصيبوا بطلقات نارية، من بينهم 4 تلقوا الرصاص في رؤوسهم، و6 على الأقل في صدورهم أو ظهورهم، علما أن معظمهم أصيب بأكثر من طلقة.

وكان أحد الرجال مصابا بجروح متعددة ناجمة عن شظايا في صدره وبطنه، بينما تعرض اثنان آخران لإصابات وصفتها تقارير التشريح بأنها "متوافقة مع الشظايا"، وربما تكون مرتبطة بانفجار.

وبينما يمكن سماع إطلاق نار مستمر في الفيديو والتسجيلات الصوتية لجزء من الهجوم، فإنه من غير الواضح ما إذا كان هناك انفجار إضافي قد يكون تسبب في مثل هذه الإصابات.

وأفادت التقارير أن العديد من الجثامين كانت من دون أطراف أو فقدت أجزاء أخرى من الجسم، وذكر تقرير يخص أحد الرجال القتلى أن جثمانه كانت مفصولا من منطقة الحوض.

وكانت جميع الجثامين متحللة جزئيا أو كليا، وفقا لتقارير التشريح والصور.

وصرح ستراي بيدرسن في مقابلة أن "ذلك جعل من الصعب استخلاص استنتاجات إضافية، بما في ذلك ما إذا كان إطلاق النار على الرجال قد تم من مسافة قريبة أم من مسافة أبعد".

وبعد فحص الجثامين الأولي في أواخر مارس، قال ضهير لصحيفة "نيويورك تايمز" ووسائل إعلام أخرى إن أحد الضحايا كان يحمل علامات وكدمات على معصميه تشير إلى أن يديه كانتا مقيدتين، مشيرا إلى ضرورة إجراء مزيد من التحقيقات للتأكد من ذلك.

ولم تذكر تقارير التشريح ما إذا كان أي من الرجال مقيدا.

وبدأ ستراي بيدرسون مشاوراته بشأن تشريح الجثامين بعد أن طلبت وزارة الصحة في غزة المساعدة من منظمة "نورواك"، وهي منظمة إغاثة نرويجية، وفقا لمسودة التقرير الموجز، وقال في مقابلة إنه وضهير سيواصلان تحليل النتائج قبل إصدار التقرير النهائي.

وقال الطبيب النرويجي: "أدرس تحديدا أي أنماط محتملة، وما إذا كانوا جميعا قد قتلوا بنفس الطريقة، أو ما إذا كان لدى بعضهم أي جروح إضافية".

وفي بيانه الأولي بعد الهجوم، قال الجيش الإسرائيلي إن الرجال كانوا "يتقدمون بشكل مثير للريبة" من دون أضواء سياراتهم، ثم تراجع عن هذه الرواية بعد نشر الفيديو، الذي أظهر المركبات وهي تحمل علامات واضحة وتومض أضواءها وتتوقف قبل الهجوم.

كما ذكر التقرير الأولي للجيش الإسرائيلي أن 9 من القتلى كانوا عناصر في حركتي حماس أو الجهاد، ثم خفض هذا العدد لاحقا قائلا إن 6 منهم فقط كانوا من حركة حماس.

وقالت إسرائيل إنها لن تدلي بمزيد من التعليقات حتى انتهاء تحقيقاتها.

مقالات مشابهة

  • بحضور هاني الدقاق وأمير الشناوي .. مسار إجباري تحتفل بفيلم مابقتش أخاف
  • لبنان توقف لبنانيين وفلسطينيين أطلقوا صواريخ على إسرائيل
  • مصدر يكشف السبب الرئيسي لغلق فروع بلبن ولين بالجيزة
  • مصدر في الزمالك يكشف حقيقة التفاوض مع محمد شريف
  • تقرير طبي يكشف تفاصيل مأساوية عن مقتل "مسعفي غزة"
  • بعد رصده على الدائري.. مصدر يكشف لمصراوي حقيقة تشغيل الأتوبيس الترددي BRT
  • الطاقة الدولية تتوقع خفض حجم نمو إنتاج النفط خلال 2025
  • مصدر بـ الأهلي يكشف لـ«الأسبوع» حقيقة رحيل كولر عقب مباراة صن داونز بدوري الأبطال
  • مخصصة لإطعام الاسود .. مصدر يكشف حقيقة ذبح الحمير في المنوفية
  • إيران: سنسعى لرفع العقوبات الدولية عبر المفاوضات