زلزال بقوة 6.1 درجات يضرب قبالة جزيرة جاوة بإندونيسيا
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
المناطق_متابعات
ذكرت وكالة الجيوفيزياء الإندونيسية أن زلزالا بقوة 6.1 درجات وقع قبالة ساحل جزيرة جاوة اليوم الجمعة على عمق عشرة كيلومترات.
وقالت الوكالة إنه من المستبعد حدوث موجات مد عاتية (تسونامي) من جراء الزلزال.
أخبار قد تهمك زلزال بقوة 5.3 درجات يضرب طوكيو 21 مارس 2024 - 11:49 صباحًا زلزال بقوة 5.2 درجات يضرب جزر “ساندويتش الجنوبية” بالمحيط الأطلسي 21 مارس 2024 - 9:50 صباحًا.المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: زلزال
إقرأ أيضاً:
دون تحذيرات من تسونامي.. زلزال بقوة 4.5 درجات يضرب جزر الكوريل
ضرب زلزال بقوة 4.5 درجات على مقياس ريختر، اليوم، قبالة سواحل جزر "الكوريل" الجنوبية.
وأفادت رئيسة محطة "يوجنو سخالينسك" الروسية لرصد الزلازل إيلينا سيمينوفا، أن الزلزال وقع في المحيط الهادئ عند الساعة 9:17 بالتوقيت المحلي (01:17 بتوقيت موسكو) وكان مركزه على بعد 60 كيلومترًا جنوب قرية جولوفنينو في جزيرة كوناشير، وبعمق 59 كيلومترًا.
أخبار متعلقة الاتحاد الاوروبي يعلق الرسوم الجمركية المضادة على أمريكامتحايلًا على القانون.. إجراء جديد لترامب بهدف احتجاز المهاجرينبدون تحذير تسونامي
وأوضحت أن سكان منطقة يوجنو كوريلسك بجزيرة كوناشير شعروا بالاهتزازات التي وصلت إلى 3 نقاط، ولم يصدر تحذير عن موجات تسونامي.
وتقع جزر الكوريل في منطقة نشطة زلزاليا تعرف باسم حلقة النار، التي تتأثر بانتظام بالزلازل القوية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } زلزال بقوة 4.5 درجات يضرب جزر الكوريل - أرشيفيةتصاعد وتيرة الزلازلومنذ بداية العام 2025 ويشهد العالم زلازل يومية، واللافت للنظر هو شدة هذه الهزات وتنوع مواقعها إذ يشهد العالم ضربات قوية تتخطى الـ 6 درجات بمقياس ريختر في آسيا وأمريكا الجنوبية والبحر المتوسط.أنواع الزلازل المختلفةتُصنَّف الزلازل بناءً على أسبابها إلى عدة أنواع، أبرزها:
1. الزلازل التكتونية: تحدث نتيجة حركة الصفائح التكتونية وانزلاقها على طول الفوالق.
2. الزلازل البركانية: تنجم عن النشاط البركاني، حيث تؤدي حركة الصهارة إلى توليد اهتزازات.
3. الزلازل المستحثة: تنتج عن الأنشطة البشرية مثل بناء السدود أو استخراج الموارد الطبيعية.
تشير الدراسات إلى أن عدد الزلازل الكبيرة «بقوة 7 درجات فأكثر» ظل ثابتًا نسبيًا على مر العقود. ومع ذلك، فإن زيادة وسائل الإعلام والتكنولوجيا الحديثة أسهمت في زيادة الوعي والتغطية الإعلامية للزلازل عند حدوثها.
أما بالنسبة للزلازل الأقل في القوة فهناك زيادة ملحوظة فيها ومن أسبابها النشاط الإنساني المتعلق بشق الطرق وأعمال التفجير الإنشائي والإستكشافي واستخراج النفط والغاز وغيرها.