المكرمات من السيسي|نجلاء الأهوانى: ما فعله الرئيس مع كبار السن يكشف إنسانيته
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
كرم الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية مجموعة من النماذج النسائية المشرفة، وقدم لهن شهادة تقدير عرفانًا من الوطن بمجهوداتهن الكبيرة، خلال احتفالية يوم المرأة المصرية.
. وانخفاض قريباً في الأسعار
ومن بين أهم المكرمات كانت الدكتورة نجلاء الأهواني، وزيرة التعاون الدولي السابقة، في حكومة الدكتور إبراهيم محلب أول رئيس للحكومة في عهد الرئيس السيسي، في عام 2014.
وقالت نجلاء الدكتورة الأهوانى ، إن تكريم الرئيس لها أدخل عليها السرور والبهجة، وأضافت: “شعرت أن البلد ممثلة في أعلى قيادة بها تقدرني وتثني على مشواري الطويل وتعطيني رسالة أن مصر بقائدها لا تنسي أبنائها المخلصين الذين خدموا البلاد”.
تطور أوضاع المرأة المصرية واضحوأضافت نجلاء الأهواني لـ “صدى البلد” أن تطور أوضاع المرأة المصرية في آخر عشر سنوات واضح، وهناك اعتراف من المجتمع كله أن المرأة عماد المجتمع.
وتابعت الدكتورة نجلاء الأهواني أن ذلك نابع من أنه هناك شعورًا للمجتمع بأن هناك اهتمام من القيادة السياسي بالمرأة؛ لأن الرئيس فى كل مناسبة يؤكد أهمية المرأة ويقدم لها التقدير.
وأكدت الدكتورة نجلاء الأهواني، أن المرأة وصلت لمناصب قيادية وليس فقط على صعيد الوزيرات والمحافظات والقضاء، إنما في جميع القطاعات لكننا نحتاج طفرة أكبر في قانون الأحوال الشخصية.
وأشارت وزيرة التعاون الدولي السابقة، إلى إنسانية الرئيس السيسي وتوصيته للدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء بزيادة المبلغ المخصص لصندوق الأسرة وصندوق كبار السن وزيادة نفقة المطلقات لأنه يعلم أن 500 جنيه لا تصلح للإنفاق على أطفال.
جدير بالذكر أن الرئيس عبد الفتاح السيسي، كرم أمس الخميس مجموعة من السيدات المتميزات والنماذج المشرفة من الأمهات المثاليات الفضليات خلال احتفالية يوم المرأة المصرية.
جاء ذلك خلال احتفالية يوم المرأة المصرية المقامة في مركز المنارة للمؤتمرات بالتجمع الخامس بالقاهرة الجديدة بحضور قرينة رئيس الجمهورية السيدة انتصار السيسي، ورئيس مجلس الوزراء وعدد من المسؤولين وكبار الرجال بالدولة.
وبدأ الرئيس السيسي بتكريم الأمهات المثاليات، ومنحهن "وسام الكمال" من الطبقة الثانية، ومنهن الأم المثالية الأولى على مستوى الجمهورية أنيسة فريد منصور من محافظة الدقهلية، والأم المثالية الثانية على مستوى الجمهورية وفاء أحمد محمد من محافظة كفر الشيخ، والأم المثالية الثالثة على مستوى الجمهورية تيسير محمود من محافظة مرسى مطروح، والأم المثالية أميمة طلعت من محافظة المنوفية، الرابعة على مستوى الجمهورية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السيسي الرئيس احتفالية يوم المرأة الأهواني المرأة المصرية احتفالیة یوم المرأة المصریة على مستوى الجمهوریة الرئیس السیسی من محافظة
إقرأ أيضاً:
الجيش الأوكراني يحوّل كوادر الدفاع الجوي إلى «قوات مشاة» ويجنّد كبار السن
ظل الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، يقاوم دعوات إدارة الرئيس الأميركي، جو بايدن، بخفض سن التجنيد من 25 إلى 18 عاماً، مشيراً إلى حساسية إرسال رجال أصغر سناً للقتال في مجتمع يواجه بالفعل أزمة ديموغرافية، لكن مع استمرار روسيا في تجديد صفوف مقاتليها، يكافح الجيش الأوكراني للعثور على عدد كافٍ من الشباب لسدّ الفجوات في الجبهة.
وتعكس سلسلة من المقابلات مع ضباط أوكرانيين، تحدّثوا دون الكشف عن هوياتهم، نظراً لحساسية القضية، صورة مقلقة لجهود الحرب الأوكرانية. ويروي جندي يخدم حالياً في لواء الدفاع الإقليمي رقم 114 في أوكرانيا، والذي كان متمركزاً في نقاط ساخنة مختلفة على مدى العامين الماضيين: «الأشخاص الذين نستقبلهم الآن ليسوا مثل الأشخاص الذين كانوا هناك في بداية الحرب»، مضيفاً: «أخيراً استقبلنا 90 شخصاً، لكن 24 منهم فقط كانوا مستعدين للانتقال إلى المواقع. أما البقية فكانوا من كبار السن أو المرضى أو مدمني الكحول. قبل شهر، كانوا يتجولون في كييف أو دنيبرو والآن هم داخل الخنادق، وبالكاد يستطيعون حمل سلاح، ما يعكس تدريباً وتجهيزاً سيئين».
وذكر مصدران في وحدات الدفاع الجوي لصحيفة «الغارديان»، أن العجز في الجبهة أصبح حاداً لدرجة أن هيئة الأركان العامة أمرت وحدات الدفاع الجوي المستنفدة بالفعل بتسريح مزيد من منتسبيها لإرسالهم إلى الجبهة كقوات مشاة.
وقال أحد المصادر: «لقد وصل الأمر إلى مستوى حرج، حيث لا يمكننا التأكد من أن الدفاع الجوي يمكن أن يعمل بشكل صحيح»، مضيفاً أنه يشعر بأن الوضع يشكّل خطراً على أمن أوكرانيا.
وتابع المصدر: «هؤلاء الطيارون يعرفون كيف يعمل الدفاع الجوي، وقد تدرب بعضهم في الغرب ولديهم مهارات حقيقية، والآن يتم إرسالهم إلى الجبهة للقتال، على الرغم من أنهم لم يتلقوا تدريباً بشأن هذا الوضع الجديد».
ولفت المصدر إلى أن القادة يستغلون الأوامر لإرسال جنود لا يحبونهم إلى الجبهة عقاباً لهم. وهناك أيضاً خوف من أن هؤلاء الجنود المزودين بمعرفة حساسة حول مواقع وتكتيكات الدفاع الجوي الأوكرانية، من الممكن أن يقدموا معلومات مهمة إذا تم القبض عليهم من قبل الروس في الجبهة.
وقال العديد من الجنود إن الطريقة لتعزيز معدلات التعبئة، ليست بخفض سن الاستدعاء، وإنما من خلال تقديم حوافز أفضل والمزيد من التدريب. وأضاف جندي من اللواء 114: «الأمر لا يتعلق بالعمر حقاً، فهم بحاجة إلى ظروف جيدة وحافز. إن الشباب في سن الـ18 مازالوا أطفالاً. ربما يمكنهم خفض السن إلى 23 عاماً، إذا لزم الأمر، لكن لايزال هناك عدد كافٍ من الأشخاص في كييف يمكن تعبئتهم لكنهم لا يريدون الذهاب». عن «الغارديان».
الامارات اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتساب
جامعة حلوان تكشف حقيقة بيع كلية الفنون التطبيقية