أمير هشام: رحيل محمد عبد المنعم عن الأهلي مسألة وقت .. اعرف القصة
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
أكد الإعلامي أمير هشام، أن رحيل محمد عبدالمنعم مدافع الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، مسألة وقت بالرغم من انتهاء عقده بعد موسم ونصف.
وكتب الإعلامي امير هشام عبر حسابه علي فيسبوك "رحيل محمد عبدالمنعم مدافع الأهلي عن الفريق مسألة وقت في حالة تلقيه عرض أوروبي مناسب ويتبقي قي عقده موسم ونصف".
واضاف "هناك رغبة من الأهلي لتجديد وتعديل عقد عبدالمنعم وكان هناك جلسة قبل السفر إلى السعودية لمواجهة الزمالك وهناك جلسة أخري لاحقًا"
وتابع "محمد عبدالمنعم أبلغ النادي برغبته في الرحيل إلى الاحتراف الأوروبي والأهلي لديه ترحيب حتى في حالة تجديد عقده"
واشار "هناك اهتمام باللاعب من جانب أندية الدوري الألماني والدوري الإسباني من أجل انتقاله في الصيف المقبل
واختتم "الحديث حول حذف اللاعب صفة لاعب في النادي الأهلي غير صحيحة لأنه لم يضعها على حسابه في انستجرام من الأساس"
.المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
بينها بلد عربي.. خطر كبير يهدد 9 دول| اعرف القصة كاملة
يواجه كوكب الأرض ظاهرة مرعبة عام 2032، بسبب اتجاه كويكب من الفضاء بسرعة آلاف الأميال في الساعة نحو الأرض، خصوصا أن وكالة الفضاء الأميركية "ناسا"، كشفت عن احتمالات أن يصدم الكويكب المدمر في عام 2032، 9 دول من بينها بلد عربي.
كويكب يهدد 9 دولووفق تقارير صحفية فإن ديفيد رانكين، العالم في مشروع مسح السماء كاتالينا التابع لناسا، توقع وجود "منطقة خطر" للكويكب المرعب يُظهر المساحة الكبيرة للأرض التي يمكن أن تضرب من الكويكب.
وتمتد "منطقة الخطر" التي حددها رانكين من أميركا الجنوبية عبر المحيط الهادئ، إلى جنوب آسيا، وبحر العرب، وقارة إفريقيا.
فيما تشمل البلدان المحددة التي قد يضربها الكويكب، 9 دول، وهي فنزويلا - كولومبيا - الإكوادور - الهند - باكستان- بنغلاديش. - إثيوبيا - السودان ونيجيريا.
ولا يمكن تحديد الموقع الدقيق لأنه سيعتمد على دوران الأرض لحظة الاصطدام.
كويكب بحجم تمثال الحريةوتشير التوقعات إلى خطر الكويكب الذي يحمل اسم 2024 YR4، حيث يحتمل اصطدامه بالأرض في عام 2032 وصل إلى 1 من 43 (أي 2.3%).
وتشير التقديرات الأولية إلى أن الكويكب قد يصل عرضه إلى 90 مترا (300 قدم)، وهو حجم يعادل تقريبا تمثال الحرية في نيويورك أو ساعة بيغ بن في لندن.
وعلى الرغم من أنه لا يزال من غير المؤكد ما إذا كان الكويكب سيتسبب في كارثة عالمية، إلا أن الاصطدام قد يؤدي إلى انفجار يعادل 100 ضعف قوة القنبلة النووية التي ألقيت على هيروشيما في نهاية الحرب العالمية الثانية.
يذكر أنه في عام 1908، ضرب منطقة سيبيريا في روسيا، كويكب تونغوسكا، الذي كان أيضا بحجم مماثل للكويكب المرتقب، ودمر وقتها 2150 كلم مربع من الغابات.
2032 تاريخ الاصطداموتم اكتشاف الكويكب نهاية العام الماضي حيث يبلغ قطره 40 إلى 90 مترا، وأطلق عليه العلماء اسم "024 YR4".
فقد رفع بعض العلماء الأسبوع الماضي، من خطر اصطدام الكويكب بالأرض إلى 1 من 43 (2.3%)، مع تحديد تاريخ الاصطدام في 22 ديسمبر 2032.
كما كشف أحد العلماء أنهم قد لا يتمكنون من منع اصطدام الكويكب بالأرض، حتى مع تنفيذ مهمة انحرافه عن مساره، وفق ما نقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.