شاهد.. الملحن عصام إسماعيل ينهار على الهواء لهذا السبب
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
دخل الملحن عصام إسماعيل، في نوبة بكاء على الهواء، إثر عرض صورة والده الراحل، قائلا: ظهري اتكسر من بعد رحيلها وهي كانت الأب بالنسبة ليّ بعد وفاة والدي.
فيديو.. الملحن عصام إسماعيل ينهار على الهواء لهذا السببوأضاف عصام إسماعيل، خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، شعرت باليتم عبد فراق والدي، وتحمل المسؤولية، رغم أنه توفى منذ سنوات طويلة عكس والدتي التي افتقدتها منذ عام".
كما تابع عصام إسماعيل، كنت طفلا شقيا جدا، وأحب لعب كرة القدم، ولكن والدي كان قاس عليّ جدا معقبا: عمره ما ضحك في وشي، وبعد أن رأى نجاحي الفني برر قسوته عليا بقوله "كنت عايزك تطلع راجل" وكنت أتنمى أن أكون لاعب كرة قدم".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عصام إسماعيل الملحن عصام إسماعيل توك شو الحدث اليوم الإعلامي محمد موسى اخبار محمد موسى محمد موسى أخبار عاجلة اخبار عاجلة اليوم اخبار عاجلة الان أخبار مصر اخبار الفن اخبار الفنانين
إقرأ أيضاً:
لا تتعدى دولار واحد.. السويد تعلن بيع 30 قطعة أرض لهذا السبب
تفاجئ سكان السويد بعرض السلطات نحو 30 قطعة أرض للبيع بمبلغ زهيد جدًا لا يتجاوز ثمن فنجان قهوة، إذ تم تحديد سعرها بما يعادل ٩ سنت أمريكي وفقا لشبكة سي إن إن.
وتقع القطع المعروضة للبيع في مدينة يوتنا؛ على بعد 200 ميل جنوب غربي العاصمة ستوكهولم، حيث تبدأ الأسعار من 9 سنتات أمريكية للمتر المربع الواحد.
ويمكن للمشترين بناء منازلهم عليها اما للعيش أو لتخصيصها لقضاء العطلات، والمميز في الأمر أنه لا يتطلب الأمر أن يكون الشخص مقيمًا في السويد أو أن يلتزم بالإقامة فيها.
وشرح العمدة يوهان مانسون أسباب الخطوة، قائلاً إن المسألة مزيج من الانكماش الاقتصادي وتراجع عدد السكان في الريف.
وتابع: "سوق الإسكان بطيء جدًا في منطقتنا وفي السويد بشكل عام؛ بسبب ارتفاع أسعار الفائدة ووجود القليل من الركود، لذلك أردنا إنعاش السوق".
وأوضح: "نشهد أيضًا انخفاض معدلات المواليد وارتفاع معدل الشيخوخة بين السكان، لذا يتعين علينا أن نفعل شيئًا، ونجلب المزيد من الناس إلى هنا".
وأشار مانسون إلى أن السلطات قررت بيع 30 قطعة أرض مقابل رسوم رمزية، وهي الأراضي التي كانت معروضة للبيع لسنوات عديدة، ولم يتقدم أحد لشرائها، مضيفًا: "لذلك قمنا بالخطوة".
وتعد مدينة يوتنا منطقة ريفية يعيش فيها حوالي 5 آلاف نسمة في البلدة الرئيسة بها، و13 ألفًا في إجمالي المدينة، وتقع على ضفاف بحيرة فانيرن الأكبر في الدول الإسكندنافية.