الغذاء والدواء تنبه المستهلكين بضرورة قراءة اسم المنتج
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
الرياض
صنفت هيئة الدواء والغذاء القيمة التغذوية لعصائر الفاكهة وما تحتويه من فوائد عائدة على المستهلك، من خلال قراءة اسم أو نوع المنتج الموضح على الواجهة الأمامية، أو المسميات والعبارات الموجودة على البطاقات المنتجات.
وفضلت الهيئة استخدام “العصير الطبيعي” على “نكتار” أو “شراب” كونه لا يحتوي على السكر المضاف، كما فضلت استهلاك الفاكهة الكاملة للاستفادة من الألياف الموجودة فيها، والتقليل من استهلاك العصائر المحلاة لتجنب الآثار الصحية المرتبطة بزيادة استهلاك السكر الذي يعدّ سبباً رئيساً للسمنة وداء السكري وتسوس الأسنان.
ونوهت الهيئة بالتقليل من تناول العصائر المركزة والمعلبة ومسحوق العصير (البودرة) لاحتوائها على السكر والألوان الاصطناعية والنكهات وخلوها من العصائر الطبيعية.
ويوضح “دليل عصائر ونكتار وشراب الفاكهة” الذي أصدرته الهيئة العامة للغذاء والدواء الفروقات بين تلك الأنواع، وشرحاً عن العبارات الموجودة على بطاقة المنتج، وكيفية اختيار المنتج الذي يناسب احتياج المستهلك من السكر المضاف وغيرها من المعلومات والإرشادات والنصائح والتوصيات التي يمكن الاطلاع عليها من خلال زيارة الموقع الإلكتروني للهيئة عبر الرابط:هنا
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المستهلك المسميات
إقرأ أيضاً:
مع تنامي خطر توسع الحرب.. وسط ترسل تعزيزات عسكرية إلى الشرق الأوسط
عززت الولايات المتحدة قواتها في الشرق الأوسط بـ"بضعة آلاف" الجنود، باستدعاء وحدات جديدة، ورفع أعداد الموجودة الموجودة هناك أصلاً، وفق وزارة الدفاع الأمريكية.
وتزامن تعزيز الانتشار العسكري في الشرق الأوسط مع تنامي النزاع بين إسرائيل وحزب الله، والمخاوف من حرب إقليمية أوسع، بعد اغتيال أمين عام حزب الله المدعوم من إيران بضربة إسرائيلية في ضاحية بيروت الجنوبية الجمعة.
وقالت نائب المتحدث باسم البنتاغون سابرينا سينغ للصحافيين الإثنين: "سيُعزز عدد محدد من الوحدات المنتشرة حالياً في منطقة الشرق الأوسط.. والقوات التي يفترض أن يحل دورها في الانتشار للحلول مكانها ستعزز الآن".
وأضافت "تشمل هذه القوات المعززة طائرات مقاتلة من طراز إف-16 وإف-15إي وأيه-10 وإف-22 وأطقمها". وأعلنت في وقت لاح نشر "بضعة آلاف إضافية" من العناصر في المنطقة.
وفي وقت سابق الإثنين، عبّر وزير الدفاع الأمريكي عن دعمه لنظيره الإسرائيلي يوآف غالانت في "تفكيك بنى تحتية هجومية" لحزب الله على الحدود مع لبنان.
كما حذّر أوستن إيران من "عواقب خطيرة" إذا ضربت إسرائيل رداً على هجماتها على الحزب.