حضري التبولة اللبنانية الأصلية وتعرفي على سبب تسميتها بهذا الاسم
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
التبولة اللبنانية من المقبلات البسيطة التي صدّرتها لبنان إلى العالم، ويمكن إعدادها بطرق مختلفة تبعاً لكل بلد، واكتسبت التبّولة هذا الاسم من مصدر كلمة "توابل"، بسبب إضافة التوابل المختلفة عليها وخلط مكوّناتها الناعمة، ويتكون طبق التبولة بمكوناته الأساسية من البقدونس، والطماطم، والبرغل، والنعناع الأخضر، ويضاف إليه بعض المكونات الآخرى التي تجلعها شهية ولذيذة.
المقادير
- بقدونس : حزمتان (مغسول ومفروم فرماً ناعماً)
- النعناع : ربع باقة (طازج ومغسول ومفروم فرماً ناعماً)
- برغل : نصف كوب (ناعم)
- طماطم : 250 غراماً (مقطعة مكعبات صغيرة)
- البصل : 1 حبة (كبير الحجم ومقطع مكعبات صغيرة)
- عصير الليمون : ربع كوب (حامض)
- زيت الزيتون : ربع كوب
- الفلفل الحلو : 1 حبة (مقطع مكعبات صغيرة)
- ملح : ملعقة صغيرة
- خس : حسب الرغبة (للزينة)
طريقة التحضير
انقعي البرغل في نصف كمية عصير الليمون.ضعي مكعبات الطماطم، والبصل، والنعناع، والبقدونس، والبرغل، في وعاء، وقلّبي المكونات حتى تتداخل مع بعضها البعض.أضيفي زيت الزيتون، والملح، والفلفل الحلو، وباقي كمية عصير الليمون، وقلّبي جيداً.ضعي التبولة في طبق التقديم، وزيّنيها بأوراق الخس، ثم قدميها فوراً.المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التبولة عمل التبولة
إقرأ أيضاً:
دراسة جديدة .. فوائد عصير الرمّان للأطفال وكيف يعزز نمو الدماغ والمناعة
يمانيون../
أكد الأطباء في دراسة جديدة أن عصير الرمّان يعد مفيدًا للأطفال، حيث يعزز نموهم ويقوي جهاز المناعة ويؤثر بشكل إيجابي على الدماغ. ويعتقد الأطباء في مستشفى بريغهام في بوسطن أن عصير الرمّان له فوائد خاصة في تعزيز نمو الأجنة والأطفال الصغار، حيث يحتوي على مجموعة من البوليفينولات وحمض التانيك والإيلاجيتانين، التي تخترق حاجز الدم في الدماغ وتساهم في الوقاية من الأمراض التنكسية العصبية.
وأجرى الباحثون تجارب على نساء حوامل وأطفال صغار، حيث تناولوا يومياً 250 غرامًا من عصير الرمّان. رغم أنه لم يتم اكتشاف تغييرات كبيرة في البنية الكلية لدماغ الأطفال، إلا أن الباحثين لاحظوا تحسينات في البنية المجهرية للمادة البيضاء والاتصالات العصبية بين الخلايا.
وأظهرت النتائج أن الأطفال الذين تناولوا عصير الرمّان كان لديهم نمو دماغي أفضل وتحسّن ملموس في الدورة الدموية. وأشار الباحثون إلى أن هذه الدراسة هي الأولى من نوعها، وأن التجارب مستمرة لفهم فوائد العصير بشكل أعمق.