«شعبة السيارات»: الوقت الحالي ليس مناسبا لشراء المركبات
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
قال أمير هلالي، رئيس لجنة المستوردين بالشعبة العامة للسيارات، إن الوقت الحالي ليس مناسًبا لشراء السيارات، ناصحًا الراغبين في ذلك بتأجيل هذه الخطوة.
وأضاف «هلالي»، خلال حواره ببرنامج «صناع القرار»، المذاع على فضائية «صدى البلد»، مساء الخميس، أن الشركات بدأت في طرح عروض وتخفيضات على الأسعار بشكل ملحوظ، خلال الفترة الحالية.
متابعًا: «أتوقع أن الأمر يستمر لمدة ثلاثة أشهر، لحين تحقيق الاستقرار في السوق ومن ثم انخفاض الأسعار»
وثمن مبادرة سيارات المصريين بالخارج المعفاة من الجمارك، ووصفها بأنها ناجحة جدًا، كونها تمكنت من تلبية احتياجات المغتربين الذين لم تُسنَح لهم فرصة الاستفادة من ذلك من قبل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سيارات سوق السيارات
إقرأ أيضاً:
المعادن الثمينة: الذهب ارتفع 26.8% بأفضل مكاسب منذ 2010
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف تقرير شعبة المعادن الثمينة في اتحاد الصناعات، أن سعر أونصة الذهب ارتفع خلال عام 2024 بما يقارب 26.8%، حيث بدأ الذهب تداولات العام الجاري عند 2063 دولارًا للأونصة، وتحركت الأسعار إلى 2616 دولارًا خلال تعاملات اليوم وقت إرسال هذه السطور، ليسجل الذهب أفضل مكاسب له منذ 2010.
وأشارت شعبة المعادن الثمينة برئاسة إيهاب واصف، خلال تقريرها الذي تتبع حركة الذهب خلال 2024، أن المعدن النفيس سجل تقلبات ملحوظة خلال عام 2024 مع تزايد التوترات الاقتصادية والسياسية حول العالم، ليصل الذهب ذروته في أكتوبر 2024 إلى 2788 دولارًا.
ولفت تقرير شعبة المعادن، إلى أن سوق الذهب العالمي تعرض لهبوط كبير جراء فوز الرئيس المنتخب دونالد ترامب في الانتخابات الأميركية لتخسر أونصة الذهب أكثر من 200 دولارًا، لتعود الأمور لتستقر في سوق الذهب حول المستويات الحالية خلال أخر شهرين من 2024.
وأكدت الشعبة، أن تغير توقعات السياسة النقدية للبنك الفيدرالي الأمريكي، والتوترات الجيوسياسية واستمرار الطلب من قبل البنوك المركزية العالمية وأحداث الشرق الأوسط وحرب أوكرانيا ألقت بظلالها على سوق الذهب خلال 2024 لنشهد عواصف وتقلبات هي الأعنف منذ عقود.
وخسرت أونصة الذهب خلال شهر نوفمبر بنسبة 3.5% وخلال شهر ديسمبر حتى وقت صياغة هذا التقرير تراجع الذهب بنسبة 2%، نتيجة زيادة الاقبال على المخاطرة عالميا وارتفاع الدولار وزيادة عوائد السندات الأميركية.
وكشفت الشعبة، أن توقعات عام 2025 لحركة الذهب ترتبط بعدد من العوامل منها النمو الاقتصادي والتضخم والفائدة الأمريكية والتوترات الجيوسياسية ومشتريات البنوك المركزية من الذهب والحروب التجارية المحتملة في ولاية ترامب الثانية الأمر الذي يجعل التنبؤ بمستقبل الأونصة صعب للغاية، لكن جميع تقارير البنوك منها جولد مان ساكس وسيتي بنك و يو بي أس جميعها تدعم توقعات صعود الذهب عالميا فوق 2800 دولار بنهاية 2025.