بعد زيادة البنزين.. موعد تطبيق الأسعار الجديدة
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
القاهرة - مصراوي:
قررت لجنة تسعير المنتجات البترولية اليوم الجمعة 22 مارس 2024، رفع سعر البنزين والسولار، وبحسب قرار اللجنة فإنه تقرر رفع أسعار البنزين جنيهًا واحدًا، وبذلك يصبح قيمة لتر بنزين 80 بعد الزيادة 11 جنيها، وسعر اللتر بنزين 92 بعد الزيادة 12.50 جنيه، وسعر لتر بنزين 95 بعد الزيادة 13.5 جنيه.
ومن المقرر أن يبدأ تطبيق قرار زيادة أسعار البنزين في السوق المحلية بدءا من صباح اليوم الجمعة الموافق 22 - 3 -2024 وفق بيان من وزارة البترول.
ونشرت الجريدة الرسمية، قرار لجنة التسعير التلقائي للمنتجات البترولية المعنية لمراجعة وتحديد أسعار بيع المنتجات البترولية.
وجاء في الجريدة مادة أولى يحدد سعر بيع لتر البنزين 80 أوكتين تسليم المستهلك بسعر 1100 قرش.
مادة ثانية- يحدد سعر بيع اللتر من البنزين 92 أوكتين تسليم المستهلك بسعر 1250 قرشا شامل الضريبة على القيمة المضافة.
مادة ثالثة- يحدد سعر اللتر من البنزين 95 أوكتين تسليم المستهلك بسعر 1350 قرشا شامل الضريبة على القيمة المضافة.
مادة رابعة- يحدد سعر بيع اللتر من الكيروسين بالمواصفات العادية تسليم المستهلك بسعر 1000 قرش شامل الضريبة على القيمة المضافة.
مادة خامسة يحدد سعر بيع اللتر من السولار بالمواصفات العادية على النحو التالي:-
1000 قرش لكل لتر تسليم المستهلك لشركات إنتاج الكهرباء شامل الضريبة على القيمة المضافة.
1000 قرش لكل لتر تسليم المستهلك لمحطات خدمة تموين السيارات شامل الضريبة على القيمة المضافة.
1000 قرش لكل لتر تسليم مستودعات التوزيع لباقي مستهلكي السولار شامل الضريبة على القيمة المضافة.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: أسعار البنزين استوديو الأهرام رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 رأس الحكمة سعر الفائدة أسعار الذهب سعر الدولار الطقس فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان بعد زيادة البنزين یحدد سعر بیع
إقرأ أيضاً:
غوتيريش يدعو إلى انتقال سياسي شامل وسلمي إلى «سوريا الجديدة»
نيويورك (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «مصيدة الموت في غزة».. تقرير جديد لـ«أطباء بلا حدود» استئناف الحركة التجارية على الحدود بين الأردن وسوريادعا الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، إلى انتقال سياسي شامل وموثوق به وسلمي إلى سوريا الجديدة، مشدداً على ضرورة دعم جميع الآليات الدولية المتعلقة بضمان المساءلة عن الجرائم المرتكبة في البلاد.
وقال غوتيريش، في تصريحات أدلى بها للصحفيين، أمس، بمقر الأمم المتحدة في مدينة نيويورك، إن «العديد من الحرائق تلتهم منطقة الشرق الأوسط، لكن اليوم هناك شعلة أمل في سوريا».
وأضاف: «لا يجب أن تنطفئ هذه الشعلة، يقف شعب سوريا عند لحظة تاريخية وفرصة، لا يمكن تفويت هذه الفرصة».
وحذر غوتيريش من أنه إذا لم تتم إدارة الوضع المستمر بعناية، فهناك خطر حقيقي من أن ينهار التقدم.
ودعا إلى انتقال سياسي شامل وموثوق به وسلمي إلى «سوريا الجديدة» حيث يتم دمج جميع المجتمعات، واحترام حقوق النساء والفتيات، مسترشداً بمبادئ قرار مجلس الأمن رقم 2254.
كما أشار إلى أن سوريا لا تزال تواجه إحدى أكبر الأزمات الإنسانية في العالم، داعياً إلى توفير التمويل الكافي لاستجابات الإغاثة والتعافي.
وقال غوتيريش إن الغارات الجوية الإسرائيلية المكثفة على سوريا تشكل انتهاكاً لسيادتها وسلامة أراضيها ويجب أن تتوقف.
وأضاف أن قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك «أوندوف» تواصل تسجيل وجود عسكري إسرائيلي في منطقة الفصل وفي موقع واحد في منطقة الحد من الجولان السوري المحتل.
وذكر أنه لا ينبغي أن تكون هناك قوات عسكرية في منطقة الفصل إلا قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة، ويجب على إسرائيل وسوريا الالتزام بشروط اتفاق فض الاشتباك لعام 1974، والذي لا يزال ساري المفعول بالكامل.
وأوضح أنه «يجب استعادة سيادة سوريا ووحدتها الإقليمية وسلامتها بالكامل، ويجب وضع حد فوري لجميع الأعمال العدوانية».
وقال إنه «وسط الأمل الذي اجتاح سوريا، سيحاول البعض استغلال الوضع لتحقيق غاياتهم الضيقة»، لكنه أكد أن المجتمع الدولي ملزم بالوقوف مع شعب سوريا الذي عانى كثيراً.
وأضاف: «يجب أن يتشكل مستقبل سوريا من قبل شعبها ولشعبها، بدعم منا جميعاً».
وأعلن غوتيريش تعيين كارلا كوينتانا رئيسة للمؤسسة المستقلة المعنية بالمفقودين في سوريا، والتي أنشأتها الجمعية العامة في يونيو من العام الماضي.
وقال إنه يجب السماح لكوينتانا ولفريقها بتنفيذ ولايتهم بالكامل، مضيفاً أن «جميع الآليات الدولية لتعزيز حماية حقوق الإنسان والمساءلة عن الجرائم المرتكبة في سوريا يجب أن يكون لديها ما تحتاجه للقيام بعملها الحيوي».
وحذر من استمرار مقتل وإصابة المدنيين ونزوحهم في سوريا، فيما لا يزال تنظيم «داعش» يشكل تهديداً كبيراً في مناطق عدة في البلاد.