الشاعر بن حمري يروي تفاصيل حفل زواجه الشهير .. فيديو
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
الرياض
كشف الشاعر علي بن حمري، عن تفاصيل حفل زواجه الشهير الذي حضره 20 ألف شخص.
وقال بن حمري خلال لقاء له على برنامج الليوان: “أقمت حفل الزواج على مدار 3 أيام، وأول يوم لربعي والقرايبين واليوم الثاني للعواني والأنساب، واليوم الثالث هو اليوم الرسمي المخصص للاحتفالية كاملة.”
وأضاف: “حضر الحفل 20 ألف شخص وتم ضبط كل شيء في الاحتفالية لدرجة أنه ما انكسر فنجان.
وتابع: “من شيمة الرجال اللي جونا من كل الدول ومن شيمة المعازيم فأنا واحد منهم ولكني أقل جهد فيهم.”
وعن قيمة الهدايا التي تلقاها في حفل زواجه، قال :”هدايا حفل زواجي كانت أكثر من 350 قعود، وأكثر من 6 ملايين ريال، ما تأخذ إلا ما قدمت يمينك، ما تأخذ شيء ما هو لك”.
الشاعر علي بن حمري يتحدث عن تفاصيل حفل زواجه الشهير الذي حضره 20 ألف شخص#بن_حمري_في_ليوان_المديفر pic.twitter.com/t4fC0G632j
— الليوان (@almodifershow) March 20, 2024
الشاعر علي بن حمري: هدايا حفل زواجي كانت أكثر من 350 قاعود، وأكثر من 6 ملايين ريال#بن_حمري_في_ليوان_المديفر pic.twitter.com/Cl3HZ476Ef
— الليوان (@almodifershow) March 20, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الحفل حفل زواج فنجان حفل زواجه
إقرأ أيضاً:
مدير مكتب الجزيرة يروي شهادته حول استهداف 3 صيادين بشواطئ صور
روى مدير مكتب الجزيرة في بيروت مازن إبراهيم شهادته حول استهداف مسيّرة إسرائيلية لـ3 صيادين لبنانيين من عائلة واحدة في شواطئ مدينة صور اللبنانية.
وأفاد الدفاع المدني في جنوب لبنان في وقت سابق بمقتل شخص وإصابة اثنين آخرين في غارة إسرائيلية نفذتها مسيّرة إسرائيلية على مجموعة صيادين عند شاطئ مدينة صور.
وفي تفاصيل الحادث، قال مدير مكتب قناة الجزيرة إن الصيادين كانوا يأتون يوميا إلى شاطئ صور من أجل الصيد وكسب رزقهم، وكانوا يلقون التحية على فريق الجزيرة.
وأكد أن الصيادين الثلاثة كانوا قد وصلوا اليوم إلى المكان نفسه في موعدهم المعتاد، ووضعوا شبكة الصيد الخاصة بهم، ثم تراجعوا إلى نقطة خلفية، وهي عبارة عن كثبان رملية، من أجل تجهيز شبكتهم.
وبعد دقائق جاءت المسيّرة الإسرائيلية وأطلقت الصاروخ على الصيادين، فقتل الأول وجرح الثاني بجروح بالغة، ورجح مازن مقتله لاحقا، أما الثالث فأصيب أيضا. وبعد ذلك وصلت فرق الإنقاذ وقامت بسحب الضحايا.
وأظهر مازن من خلال عدسة الكاميرا بقايا شبكة الصيد بعد استهداف أصحابها من قبل المسيّرة الإسرائيلية.
وشدد على أن الصيادين لم يكونوا مسلحين ولا حتى يعملون لا في فرق الإسعاف ولا في الدفاع المدني، بل كانوا يقومون بالصيد ويبيعونه "لمن بقي" في مدينة صور، لأن أكثر من 95 % من الأهالي فروا منها جراء الغارات الإسرائيلية.
وأشار إلى أن الإمدادات الغذائية غير متوفرة بشكل كبير في المدينة اللبنانية.
ووصف مراسل الجزيرة ما حدث للصيادين اليوم بأنها عملية قتل متعمدة تقع على مرأى من الصحفيين الموجودين في المنطقة، مشيرا إلى أن ما حدث يحدث يوميا في صور وفي جنوب لبنان، حيث تقوم المقاتلات الإسرائيلية والمسيّرات بتنفيذ أعمال القتل.