موقع النيلين:
2025-05-01@19:40:33 GMT

مشكلتنا ومشكلتهم!

تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT


مشكلتنا كعرب أننا لا نتعامل بجديه مع مخططاتهم.. ولكن مشكلتنا الكبرى كعرب أننا نساهم في تحقيق أحلامهم أكثر مما يفعلون بنا.. أقصد مخطط إسرائيل الكبرى الذي بدأ على أرض الواقع حين أقرت الأمم المتحدة في 29 نوفمبر 1947 تقسيم فلسطين إلى دولتين، يهودية وعربية مع وجود منطقة دولية تشمل القدس وبيت لحم.

واقترحت الخطة الاستعمارية بصورة خاصة دولة يهودية على أكثر من56 % من فلسطين، في وقت كان اليهود يشكلون أقل من ثلث عدد السكان ويمتلكون أقل من 7 في المائة من مساحة الأرض، ولكن أهمية قرار الأمم المتحدة كان في منح الشرعية الدولية للاحتلال الصهيوني لفلسطين بقوة السلاح.

وبدأ المخطط الصهيوني في التمدد عبر السنوات الماضية حتى وصلنا إلى اللحظة الحالية، التي مازال الوهم يعشش في عقولنا بأن انتهاء الحرب الدائرة في غزة هي نهاية الأمر ونغض الطرف عن المخطط الكامل، ما زال الوهم يعشش في داخلنا بأن الكيان الصهيوني يسعى للتعايش معنا كعرب رغم أننا نرى آثار شلالات الدم العربي على فمه وأصابعه..والحكاية بسيطة وواضحة كوضوح هدفهم ونحن متغافلون أو نائمون.. هناك مخطط يجرى تنفيذه بدقة منذ عشرات السنين لإقامة دولة إسرائيل على فلسطين وأجزاء من العراق والأردن وسوريا ولبنان والسعودية ومصر.. وحتى يحدث ذلك لا مانع من تسويق كل الأكاذيب مع البلطجة والمؤامرات وأوهام التطبيع والتعاون..

فمن لا نحتل أرضه الآن نستولي على أمواله ونفطه إلى مرحلة ما، وصور التسلل والتوغل متعددة إما بالتطبيع أو بالمشاركة عبر الشركات متعددة الجنسيات، التي تعتبر بحق إحدى صور التخفي الصهيوني وراء جنسيات متعددة يخفون أسفلها جنسيتهم وأنيابهم الصهيونية..

أو بالتكنولوجيا التي ببعضها يصبحون ساكنين داخلنا وليس بجوارنا، أو بالمؤتمرات والمؤامرات أو بتصدير السموم بكافة أشكالها والأمراض والأوبئة، أو بالمزاحمة حتى في الرياضة أو الفنون المسروقة.. باختصار هي الحرب الشاملة التي يخوضون بعض فصولها ويخططون بدأب للبقية.يظن البعض أن نتنياهو هو السفاح الوحيد، ولا يدركون أن الصهاينة عصابة تتنوع أسماء أفرادها لكن الهدف الدموي يسكن الجينات والكروموسومات الوراثية.. ديان مثل جولد مائير مثل بيجين مثل شارون مثل أولمرت مثل بيجين مثل نتنياهو مثل بن غفير.هل يدرك البعض أن قطار التطبيع الذي يقطع أوصال العالم العربي الآن يحمل معه الخراب؟ ومع ذلك هل يدرك البعض أن إسرائيل مجرد فقاعة وأكذوبة وليست بالصورة التي يروجون بها بدليل ما حدث لهم في 6 أكتوبر 1973 على يد الجيش المصري والجيش السوري وما حدث في 7 أكتوبر 2023 على يد حماس.يخطئ من يظن أن الكيان الصهيوني سيتوقف بعد حرب غزة بل تتعدد أمامه السينورياهات التي ينفذ بعضها تلو الآخر.. والسؤال هل ستكون لبنان وحزب الله هما المحطة التالية لإسرائيل بعد غزة؟الإجابة نعم لأن تحطيم البلد العربي تلو الآخر بعد سوريا والعراق.. يعنى الاقتراب من تحقيق الهدف.. إسرائيل الكبرى من النيل إلى الفرات.لايدرك البعض أنهم لا يعيشون في أوهام أساطيرهم وتفسيرات من صنعهم وخيالهم وحدهم لنصوص توراتية كانت تخاطب بني إسرائيل في زمن نزول التوراة.. ولكن يعملون على تحويلها لواقع نعم يلبسون أهدافهم السياسية بإقامة إسرائيل الكبرى برداء ديني في دوله دينية يهودية، رغم أنهم والغرب يشجبون أي دولة دينية.. فمملكة داوود المفترضة عند موته أو أرض إسرائيل الكاملة حسب التفسير اليهودي للتوراة كما في سفر التكوين 15:18-21 حيث يذكر عهد الله مع إبراهيم:18 في ذلك اليوم عقد الله ميثاقا مع إبرام قائل: «سأعطي نسلك هذه الأرض من وادي العريش إلى النهر الكبير، نهر الفرات. 19 أرض الكينيين والقنزيين، والقدمونيين 20 والحيثيين والفلزيين والرفائيين 21 والأموريين والكنعانيين والجرجاشيين واليبوسيين».يعنى حسب هذا الادعاء، تشمل حدود أرض إسرائيل كل الأراضي المحتلة عام 1948 والضفة الغربية وقطاع غزة ومرتفعات الجولان.

لكن هل يتوقف الأمر عند هذا الحد؟ الإجابة: لا.. طبعا من خلال ما يروجونه يزعمون أن العهد القديم من الكتاب المقدس يحتوي على ثلاثة تعاريف جغرافية لأرض إسرائيل.. التعريف الأول الموجود في سفر التكوين 15:18-21 يحدد الأرض التي أعطيت لجميع أبناء إبراهيم، بما في ذلك إسماعيل وزمران وبقشان ومديان، إلخ.

وهو يصف مساحة كبيرة من جدول مصر إلى نهر الفرات، التي تضم كلا من إسرائيل الحديثة والأراضي الفلسطينية ولبنان وسوريا والأردن والعراق، وكذلك الكويت والسعودية والإمارات العربية المتحدة وسلطنة عمان واليمن ومعظم تركيا والأرض الواقعة شرق نهر النيل.. باختصار هم يحولون الأساطير والأوهام إلى خطط عمل ونحن نتفرج ونتثاءب ونغط في نوم عميق..
هم يحولون مراكز أبحاثهم إلى ماكينات وعقول تقترح السيناريوهات والمؤامرات لتنفيذ المخطط الأكبر لإنشاء إسرائيل الكبرى ونحن غارقون فى اللاشئ

!عمود نور
عمود نور نازل من السماء منشن علي قلبي..
يافرحتك بيه ويا فرحة النور بقلبك..
حمام أبيض يرفرف حواليك.. وأخدك في زفة بيضا لسدرة المنتهى..
صفوف من الملايكة علي الجنبين..

وحلقات ذكر وغنا..
فوق وتحت.. وشمال ويمين..
ماشى علي الصراط وكأنك بتتفسح
والجنة تحت رجليك بتدعي وتتمنين.. اليوم اللي تكون أنت ساكن في أجمل قصورها..
بتوم الملايكة ورآك والأنبياء والعالمين اجمع.. يا رب خليني ورآه ولو في آخر صف خلفه..
وبدد العتمة في الدنيا من حولي.. وغرقني في بحر نورك.. وغرق نورك في قلبي..بيني وبينك
ليس بيني وبينك بين..
يا الله على القرب الذي يقترب فيه الله منا.. ونحن نصر علي البعد والابتعاد!
شرفتم حمقا أكثر من كده!
الحضور والغياب
ياله من أمر عظيم.. الحضور عند الغياب والغياب عند الحضور.. للأشخاص والأماكن والأحداث!

يسري السيد – بوابة فيتو

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: إسرائیل الکبرى البعض أن

إقرأ أيضاً:

رَجُل إسرائيل يتبوأ منصبه في رام الله

لم يبتهج الشارع الفلسطيني لاستحداث السلطة الفلسطينية منصب نائب للرئيس بعد اجتماع المجلس المركزي واللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، وذلك تلبية لشرط أمريكي وغربي، كجزء من عملية إصلاح مطالبة السلطة الفلسطينية بتنفيذها. والإصلاح هنا لا علاقة له برغبة الفلسطينيين ومطالبهم بالإصلاح الذي يلبي مصالحهم الوطنية والسياسية والكفاحية، على قاعدة أساسية من متطلبات المراجعة المطلوبة لكل المسار الفلسطيني، وعلاقته بالمحتل على الأرض، لذلك فإن السعادة التي عبّر عنها أعضاء السلطة وصفقوا للإنجاز؛ بقيت ضمن جدران مكان الاجتماع، الذي تفصله أمتار قليلة عن حواجز ودبابات الاحتلال التي تواصل ارتكاب جرائم القتل والتهجير، وتفرض حصارا مشددا على مدن الضفة، وتواصل ارتكاب جرائم الإبادة في غزة، لذلك رسالة المنصب وصلت لمن ينتظرها على الجانب الآخر.

إحداث المنصب الجديد وهوية الشخصية التي شغلته، حسين الشيخ، ثم الإشادة بهذه الخطوة وتهنئته في منصبه الجديد من دوائر ترشيحه في تل أبيب وواشنطن، كل ذلك كان متوقعا، ويؤكد صحة كل التسريبات التي سبقت تاريخ اجتماع اللجنة المركزية للمنظمة، وما سيصدر عنه، وتحديد اسم الشخصية الأوفر حظا لشغل المنصب، الذي سيخلف زعامة محمود عباس على حركة فتح والمنظمة والسلطة.

إحداث المنصب الجديد وهوية الشخصية التي شغلته، حسين الشيخ، ثم الإشادة بهذه الخطوة وتهنئته في منصبه الجديد من دوائر ترشيحه في تل أبيب وواشنطن، كل ذلك كان متوقعا، ويؤكد صحة كل التسريبات التي سبقت تاريخ اجتماع اللجنة المركزية للمنظمة، وما سيصدر عنه، وتحديد اسم الشخصية الأوفر حظا لشغل المنصب، الذي سيخلف زعامة محمود عباس على حركة فتح والمنظمة والسلطة
يمكن القول في سياق ما يتابعه الشارع الفلسطيني، وعلى وقع اختيار منصب نائب رئيس اللجنة التنفيذية والرئيس، وما أحاط بشخصية حسين الشيخ الأوفر حظا خارج الشارع الفلسطيني وإجماعه ومؤسساته، والمكلف بشكل غير ديمقراطي وحر، وفي غياب إجماع وتمثيل حقيقي للشارع نظرا لانتهاء صلاحية معظم المؤسسات الفلسطينية، إن الشيخ ليس مرشح المؤسسات الفلسطينية، بل كان موضع ترشيح وتزكية إسرائيلية لهذا المنصب.

هناك ملفات كثيرة تتعلق بمسيرة وسلوك أمين سر اللجنة التنفيذية، ووزير الشؤون المدنية سابقا، من التصاقه العضوي مع الاحتلال بالتنسيق الأمني، ومشاركته المقدسة للرئيس عباس في قمع أي حالة نهوض وطني وثوري في المناطق التي تخضع لسلطته مع الاحتلال، وهذا جعل من حسين الشيخ، ومنذ سنوات، رجل إسرائيل في رام الله، كما يُوصف في تل أبيب.

تهم الفساد المالي وقضية التحرش الجنسي بموظفة في مكتبه برام الله، وارتباطه بملف تزوير بيانات كتائب شهداء الأقصى أيام الزعيم الراحل ياسر عرفات الذي أصدر مذكرة اعتقال بحقه عام 2003، بالإضافة لتورطه في ملف التفريط بالأرض لمحاولة توقيع عقد إيجار مع الاحتلال لـ99 عام في ترقوميا.. هذه على ما يبدو من أبرز مميزات الرجل الذي تدرج في تقلد مناصبه، لذلك جاء التعيين المتوقع بخلاف الرغبة الحقيقية والوطنية المطالبة بالإصلاح الداخلي وترتيب الأوضاع، والمفترض أنها تعمل على تعزيز الحريات والمشاركة السياسية، وفق مبدأ ديمقراطي يراعي الحفاظ على الحقوق الفلسطينية ويدافع عنها.

المناصب الفلسطينية، في وضعها الحالي والسابق، فُصلت وفق مقاس أوسلو وملاحقه الأمنية كما هو معروف، ولم يتبق منها شيء له فاعلية ورمزية، بعضها استحدث تلبية لرغبة إسرائيلية أمريكية، وأصبحت من أكبر الأعباء على كاهل الشعب الفلسطيني بعد أعباء استفحال الاستيطان وارتكاب إسرائيل جرائم كبرى على الأرض؛ قوضت ودمرت أوسلو كله. ومنصب نائب الرئيس ومن يشغله، يأتي لتعزيز مكانة ونفوذ المحتل الإسرائيلي لدى السلطة الفلسطينية، وتفاديا لتداعيات ما يجري في مدن الضفة، فتاريخ حسين الشيخ الذي يعرفه أبناء حركة فتح أنفسهم، يتضمن الكثير من علامات الاستفهام المرتبطة بعدم النزاهة وفساد السلوك، وتعيينه في المنصب الجديد والقادم، يُبشر بتداعيات سوداوية وأكثر عبثية على الوضع الفلسطيني. ورغم معرفة الجميع بهذه العلامات، التي تفاقم من وضع الانقسام الفلسطيني بشكل أكثر وضوحا إثر الأداء العاجز للسلطة بعد جرائم الحرب والإبادة الجماعية المستمرة، وعدم القدرة على الاستفادة من المستجدات التي تتطلب بروز عامل ذاتي موحد وقوي وباستخلاص العبر، بدل التنازل والخضوع للإملاءات الإسرائيلية الأمريكية.

مشكلة الفلسطينيين ليست بتحليل ظروفهم وواقعهم، ولا في تحليل سياسات عربية وأمريكية وغربية استعمارية، مشكلتهم في نشوء سلطة تكيفت مع هذه الظروف وأصبحت تبعيتها المباشرة لعدوهم؛ تستجيب تلقائيا لمتطلبات وضغوط إسرائيلية أمريكية، ولا تلتفت بالمطلق لشارعها، إلا في أوامر تشديد الخناق عليه حماية للمستعمر
هناك نجاح إسرائيلي أمريكي في تحديد مناصب الفلسطينيين، وفرض جملة من الشروط والإملاءات المتعلقة بمسارهم، وهناك حالة من اليقين الإسرائيلي والعربي بأن أوضاع الشارع الفلسطيني باتت في أيدٍ أكثر أمنا بالنسبة للمستعمر؛ على الأقل فيما أظهرته مناصب فلسطينية سابقة ولاحقة بغض النظر عن مسمياتها في رام الله، والمعنية بتوطيد التنسيق الأمني وتناغمها مع التطبيع العربي، وقدرتها على امتصاص واحتواء حالة المقاومة ومنع الاشتباك مع الاحتلال. هذا هو معيار الترشيح للمنصب، في الفترة التي ستستمر فيها حال الأوضاع الفلسطينية مع تبوؤ رجل إسرائيل منصبه في السلطة الفلسطينية، فهناك ارتياح لعقيدته وسلوكه، وإعجاب إسرائيلي ببراغماتيته؛ لإيمانه المطلق بضرورة قمع الشارع الفلسطيني، وإعجاب بلغته العبرية التي يتقن من خلالها البوح في الغرف المغلقة برطانة التعبير عن إعجابه بـ"إسرائيل" وتطورها، كما جاء على لسان من التقى به في تل أبيب وفي مناسبات كثيرة.

بكل ألم، نقول إن الانتقال المأساوي الهزلي من الرئيس لنائبه، ليس حلا لرمي أعباء السلطة المتراكمة، بل هو تكريس لتزييف واقع المؤسسات الفلسطينية، وإمعان في خرابها، والاستقواء في تكلسها وترهلها زاد من مأساة فلسطينية من العبث التغول فيها؛ كحل يضمن فقط حالة الانحلال والتكلس المطلوبة إسرائيليا للفلسطينيين. على أية حال، نفاد خيارات ونهج السلطة الفلسطينية وتجوف مناصبها، وفرض التكيف معها بصم الآذان عن كل مطالب الشارع الفلسطيني، أوصل القضية لهذا التقزيم، ومن المشروع الاستعماري الصهيوني بعض النجاحات. فحقل الخيارات الفلسطينية واسع بمقدار توفر الحد اللازم من فاعلية مواقف فلسطينية مرتكزة بالأساس على قوة حركة تحرر وطني ووحدتها وإرادتها.

أخيرا، ثمة حقيقة لا تحتاج الى برهان، وهي أن مشكلة الفلسطينيين ليست بتحليل ظروفهم وواقعهم، ولا في تحليل سياسات عربية وأمريكية وغربية استعمارية، مشكلتهم في نشوء سلطة تكيفت مع هذه الظروف وأصبحت تبعيتها المباشرة لعدوهم؛ تستجيب تلقائيا لمتطلبات وضغوط إسرائيلية أمريكية، ولا تلتفت بالمطلق لشارعها، إلا في أوامر تشديد الخناق عليه حماية للمستعمر.

ومهما كانت مسؤولية السلطة الفلسطينية في تدهور أوضاع البيت الفلسطيني، فإن مظهر الفصائل الفلسطينية السلبي من تراجع مواجهة السلطة في اللجنة المركزية ومنظمة التحرير؛ إلى قبول المشاركة في مناصب فارغة، واستبعاد قوى مؤثرة في الشارع عن القرار الوطني، برهان على أن حالة الانشطار والتنافر ستبقى أحد أهم أسباب ضعف الموقف الفلسطيني، ولن يمنحه قوة لا رئيس ولا نائبه ولا وزير، في الوقت الذي تمارس في إسرائيل قهر الإنسان وامتهان وجوده بطريقة سافرة ومباشرة، وتفرض على الفلسطينيين "رجلها" لإدارة القهر والظلم عليهم.. هكذا وصفته الصحافة الإسرائيلية قبل عامين، "امتلاك الشيخ فرصة لأن يصبح الزعيم القادم للسلطة الفلسطينية على الرغم من عدم شعبيته، ذلك بفضل علاقاته الوثيقة مع إسرائيل والولايات المتحدة"، وهو ما يتحقق.

x.com/nizar_sahli

مقالات مشابهة

  • عامل إقليم الحوز يشارك في المناظرة الجهوية للتشجيع الرياضي استعداداً للاستحقاقات الكروية الكبرى التي تشرف عليها المملكة المغربية
  • سكاف: عدم التزام إسرائيل باتفاق وقف النار يعمل لمصلحة حزب الله
  • عدوان لا يتوقف وسلاح لا يُسلم.. لبنان بين فكّي إسرائيل و»حزب الله»
  • إسرائيل التي تحترف إشعال الحرائق عاجزة عن إطفاء حرائقها
  • إعلام العدو الصهيوني: الحرائق تنتشر في جبال القدس و”إسرائيل” تطلب المساعدة لاخمادها
  • قبائل حجة تعلن النفير العام لمواجهة العدو الأمريكي الصهيوني والبراءة من العملاء
  • حزب الله غير راض عن الحكومة: على المعنيين ردع إسرائيل
  • أفضل الصدقة التي أخبر عنها النبي .. اغتنمها
  • رَجُل إسرائيل يتبوأ منصبه في رام الله
  • 3 رسائل عن قصف الضاحية.. ماذا تريد إسرائيل من لبنان؟