صندوق النقد الدولي يوافق على تخصيص قرض جديد لأوكرانيا بقيمة 880 مليون دولار
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
وافقت إدارة صندوق النقد الدولي على تخصيص قرض آخر لأوكرانيا بقيمة 880 مليون دولار بموجب آلية الإقراض الموسعة.
وقال صندوق النقد الدولي في بيانه إن المنظمة أكملت اتفاقيات العمل التي تم التوصل إليها سابقا بين صندوق النقد الدولي والحكومة الأوكرانية.
إقرأ المزيدوأشارت إلى أن ذلك سيسمح "بتخصيص مبلغ 880 مليون دولار على الفور، والذي سيتم استخدامه لدعم ميزانية" أوكرانيا.
وتم التوصل إلى اتفاق لتخصيص القرض لأوكرانيا في فبراير. حيث أعرب الصندوق عن رأي مفاده أن أوكرانيا تشهد "ديناميكيات إيجابية للنمو القوي" للاقتصاد. وفي الوقت نفسه، اعترفت المنظمة بأن توقعات تطور الاقتصاد الأوكراني لعام 2024 لا تزال "غير مؤكدة للغاية".
وتلقت كييف آخر مرة قرضا بقيمة 900 مليون دولار تقريبا من صندوق النقد الدولي في نهاية ديسمبر من العام الماضي.
وصرح رئيس الوزراء الأوكراني دينيس شميغال في وقت سابق بأن المساعدات المالية المقدمة من الدول الغربية وصندوق النقد الدولي لن تكفي سلطات كييف سوى للنصف الأول من هذا العام.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا صندوق النقد الدولي كييف صندوق النقد الدولی ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
بلجيكا تقدم حزمة مساعدات دفاعية لأوكرانيا بقيمة مليار يورو |تفاصيل
أكد رئيس الوزراء البلجيكي بارت دي ويفر، في مؤتمر صحفي عُقد في كييف أمس الثلاثاء، أن بروكسل ستقدم لأوكرانيا حزمة مساعدات دفاعية جديدة بقيمة مليار يورو .
جاء هذا الإعلان خلال زيارة قام بها بارت دي ويفر، برفقة وزير الخارجية البلجيكي ماكسيم بريفوت، ووزير الدفاع ثيو فرانكين، إلى أوكرانيا.
وكان الوفد البلجيكي قد زار مدينة بوتشا في منطقة كييف، والتقى بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في وقت سابق من اليوم، بحسب ما أوردته صحيفة كييف إندبندنت.
ستُستخدم هذه الأموال لشراء الأسلحة وتعزيز قطاع الدفاع الأوكراني، بما في ذلك إنتاج أنواع جديدة من الأسلحة.
وقال زيلينسكي: "تحدثنا عن الإنتاج المشترك للأسلحة والاستثمار في الإنتاج في أوكرانيا - وهذا أمر سيعود بالنفع على أوروبا بأكملها".
وأضاف أن كييف توصلت إلى ثلاث اتفاقيات مع شركات تصنيع بلجيكية, ووفقًا لدي ويفر، ستقدم بروكسل أيضًا لأوكرانيا طائرتين مقاتلتين من طراز F-16 كقطع غيار في عام 2025.