صنعاء تزف بشرى سارة حول اتفاق جديد وهام مع الأمم المتحدة.. تفاصيل
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن صنعاء تزف بشرى سارة حول اتفاق جديد وهام مع الأمم المتحدة تفاصيل، قال حسين العزي نائب وزير الخارجية في حكومة صنعاء، إن صنعاء والأمم المتحدة وأطراف في المجتمع الدولي متفقون على أمر هام يصب في مصلحة اليمن .،بحسب ما نشر مساحة نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات صنعاء تزف بشرى سارة حول اتفاق جديد وهام مع الأمم المتحدة.
قال حسين العزي نائب وزير الخارجية في حكومة صنعاء، إن صنعاء والأمم المتحدة وأطراف في المجتمع الدولي متفقون على أمر هام يصب في مصلحة اليمن والإقليم والعالم.
وأضاف العزي في سياق تقرير بثته قناة المسيرة التابعة لأنصار الله “الحوثين” أن الاتفاق يكمن في ضرورة الاستمرار في الجهود من أجل صيانة سفينة (اليمن) البديلة لخزان صافر، لا سيما في ظل الظروف الحالية على الأقل حتى الانتقال لفترة السلام.
هذا وكان رئيس اللجنة الإشرافية زيد الوشلي لتنفيذ اتفاق صافر التابعة لصنعاء أشار إلى أن عملية ضخ النفط من السفينة “صافر” إلى السفينة البديلة “اليمن” بدأت يوم أمس وتكللت بالنجاح في مرحلتها الأولى لافتا إلى أن عملية التفريغ ستستمر مع تغسيل الخزانات بحسب الخطط المرسلة إلى اللجنة من الأمم المتحدة 52 يومًا تقريبًا وسيتم تفريغ مليون و140 ألف برميل.
وكشف الوشلي أيضا أن خطر تسريب سفينة صافر قد تم إيقافه من قبل 3 سنوات عبر فرق صنعاء وبجهود جبارة وهو أمر صرح به لأول مرة، مطمئنا بهذا الصدد الشعب اليمني والعالم وكل من يهتم بالبيئة البحرية.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل صنعاء تزف بشرى سارة حول اتفاق جديد وهام مع الأمم المتحدة.. تفاصيل وتم نقلها من مساحة نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
31 قتيلا وأكثر من 100 جريح في ضربات أمريكية على اليمن
صنعاء"وكالات": قتل 31 شخصا على الأقل في اليمن، بحسب ما أعلنت وزارة الصحة في صنعاء اليوم، غداة ضربات شنّتها الولايات المتحدة ضد "أنصار الله" الذين توّعدهم الرئيس دونالد ترامب بـ"جحيم" لم يعهدوه.
وفي حين دعا الرئيس الأميركي طهران الى الكفّ عن دعمها لأنصر الله "فورا"، حذّر قائد الحرس الثوري الإيراني حسين سلامي من أن الجمهورية الإسلامية ستردّ على أي اعتداء قد تتعرض له.
وأتت الضربات الأميركية، وهي الأولى على اليمن منذ تولي ترامب منصبه في يناير، بعد توعد "أنصار الله" باستئناف هجماتهم ضد السفن الإسرائيلية في البحر الأحمر وبحر العرب،بعد الخرق الإسرائيلي لاتفاق وقف اطلاق النار في غزة واغلاق المعابر ومنع صول المساعدات الى القطاع المحاصر.وأكد ترامب أن الضربات هي على خلفية تهديدات "أنصار الله " للتجارة البحرية.
وأفاد المتحدث باسم وزارة الصحة التابعة ل"أنصار الله "أنيس الأصبحي اليوم بأن الحصيلة غير النهائية بلغت "31 شهيدا و101 جريحا معظمهم من الأطفال والنساء"، مشيرا الى أن الضربات استهدفت "مناطق مدنية وسكنية في صنعاء ومحافظة صعدة والبيضاء ورداع".
وقال البيت الأبيض اليوم إن الضربات الأمريكية قتلت "العديد" من قادة "أنصار الله" في اليمن وقال مستشار الأمن القومي مايكل والتز في تصريح لشبكة إيه بي سي نيوز إن الغارات الجوية : "استهدفت في الواقع العديد من قادة أنصار الله" وقتلتهم". وقال في تصريح آخر أدلى به لشبكة فوكس نيوز "لقد ضربناهم بقوة ساحقة وحذرنا إيران ".
وروى شهود ليلة من الرعب على وقع الضربات في صنعاء التي يسيطر عليها الحوثيون منذ عام 2014.
وقال أحمد (35 عاما) إنّه سمع "انفجارا مهولا" لدى تناوله وجبة السحور مضيفا أن الانفجار "هزّ البيت وكسر النوافذ وأرعبني مع أسرتي".
وأشار هذا الأب لطفلتين الى أنه يقيم منذ "عشر سنوات في صنعاء، وأنا أسمع القصف منذ بدء الحرب. لكن لم يحصل مثل هذا الانفجار أبدا أبدا" منذ بدء النزاع في اليمن بين "أنصار الله" من جهة، والحكومة من جهة أخرى.
ويقول محمد الباشا، الخبير في الشؤون اليمنية والمقيم في الولايات المتحدة، إن المنطقة المستهدفة في صنعاء يقيم فيها كبار قادة "أنصار الله" وتعتبر معقلهم في العاصمة.
وكان ترامب توعد السبت في منشور على منصته "تروث سوشال" للتواصل الاجتماعي "سنستخدم القوة المميتة الساحقة حتى نحقق هدفنا"، متهما "أنصار الله" بتهديد حركة الملاحة البحرية في البحر الأحمر.
وتوعد "أنصار الله" بالرد على الضربات الأمريكية.
ونقلت قناة "المسيرة" عن المكتب السياسي لحركة "أنصار الله"، أن "العدوان لن يمر من دون رد، وقواتنا المسلحة اليمنية على أتم الجاهزية لمواجهة التصعيد بالتصعيد".
وقامت الولايات المتحدة بدعم من بريطانيا، بقصف أهداف في اليمن خلال ولاية الرئيس الأميركي السابق جو بايدن. كما قامت إسرائيل بشنّ ضربات منفصلة ضد "أنصار الله" .
وبعد وقف هجمات "أنصار الله" إثر دخول وقف إطلاق النار في غزة حيز التنفيذ في يناير، أعلنوا في 11 مارس "استئناف حظر عبور" السفن الإسرائيلية بعد منع اسرائيل إدخال المساعدات الانسانية الى غزة.
ولم يتضمن منشور ترامب أي إشارة إلى النزاع، لكنه ركّز على هجمات سابقة من"أنصار الله" على سفن البحرية الأميركية والتحالف الدولي وسفن تجارية.
وقال مخاطبا "أنصار الله" .."انتهى وقتكم، ويجب أن تتوقف هجماتكم، بدءا من اليوم. إذا لم تفعلوا ذلك، فسينهمر عليكم الجحيم مثلما لم تروا من ذي قبل!".
وفي تعقيب على مواقف الرئيس الأمريكي، قال قائد الحرس الثوري اليوم إن "إيران لن تشنّ حربا، لكن اذا هددها أحد، ستردّ بشكل مناسب وحاسم وقاطع".
وشدد سلامي على أن أنصار الله "حركة ممثلة للشعب اليمني.. تتخذ قراراتها الاستراتيجية بنفسها".
وفي وقت سابق اليوم، دان المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي "بشدة" الضربات، معتبرا في بيان أنها "انتهاك سافر لميثاق الأمم المتحدة والقواعد الأساسية للقانون الدولي".
وأتى ذلك بعد موقف لوزير الخارجية عباس عراقجي على منصة إكس، شدد فيه على أن الولايات المتحدة "ليس لها الحق في إملاء" سياسة إيران الخارجية.
وكتب "الحكومة الأمريكية ليس لديها سلطة ولا حق في إملاء سياسة إيران الخارجية"، داعيا إلى "وقف قتل الشعب اليمني".
ودان حزب الله في بيان "العدوان السافر على اليمن العزيز"، معتبرا أنه "محاولة يائسة لثني هذا الشعب الأبي عن مواصلة مساندته البطولية للشعب الفلسطيني واستمرار ضغطه لرفع الحصار الجائر عن غزة لإدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية".
في وقت سابق هذا الشهر، أعادت الولايات المتحدة تصنيف حركة "أنصار الله" على أنها "منظمة إرهابية أجنبية"، وحظرت أي تعامل أميركي معها.
وفي موسكو، أفادت الخارجية الروسية بأن وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو الذي تواصل هاتفيا مع سيرغي لافروف السبت، أبلغه بأن واشنطن قررت شنّ ضربات ضد "أنصار الله".
وأبلغ الوزير الأميركي نظيره الروسي بأنه "لن يتم التسامح مع هجمات "أنصار الله" المستمرة على السفن العسكرية والتجارية في البحر الأحمر"، بحسب الخارجية الأميركية.
في المقابل، أفادت الخارجية الروسية بأن لافروف أبلغ روبيو بضرورة أن تمتنع واشنطن عن "استخدام القوة" في اليمن والشروع في "حوار سياسي".