مصر تبني المستقبل .. محور سمالوط في المنيا 24 كم بـ 30 كوبري و17 نفق
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
شهد قطاع النقل في مصر تطوير كبير في السنوات الماضية حتى أصبحت مصر تضاهي العالمية بشبكة طرق وكباري جعلت من مصر أرض خصبة للاستثمار وقضت على الزحام والتكدس المروري.
ومن بين المشروعات الكبرى التي تمت في قطاع النقل محاور النيل منها محور سمالوط.
ويعد محور سمالوط التنموي على النيل بمحافظة المنيا احد شرايين التنمية في صعيد مصر .
ونستعرض لكم أبرز المعلومات عن محور سمالوط التنموي على النيل بمحافظة المنيا.
- يبلغ طوله 24 كم وعرضه 21 متر بعدد 2 حـارة مـرورية / اتجاه ويشمل 47 عمل صناعى (30 كوبري - 17 نفق) ويربط الطريق الصحراوى الشرقي بالطريق الزراعي الغربي شمال مدينة سمالوط والطريق الصحراوي الغربي عابرا نهر النيل
- إنشاء المحور ساهم في تسهيل الحركة إلي مناطق الإستصلاح الزراعى الواعدة فى غرب غرب المنيا - المساهمة في التنمية الصناعية من خلال تحقيق الإستخدام الأمثل للثروة المحجرية ومصانع الأسمنت شرق النيل - المساهمة فى التنمية السياحية خاصة السياحة الدينية نظراً لقربه من المزارات الدينية ( دير السيدة العذراء ) ومسار العائلة المقدسة شرق النيل
- المحور تم افتتاحه رسميا ديسمبر 2021
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محور سمالوط في المنيا محور سمالوط النقل قطاع النقل طرق وكباري محور سمالوط
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يعلن عن منطقة آمنة بين محور موراج والحدود المصرية
أفادت هيئة البث العبرية "كان" يوم السبت، بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي بدأ في إقامة "منطقة آمنة" جديدة في مدينة رفح الفلسطينية، وذلك تمهيدًا لنقل فلسطينيين إليها.
وبحسب الهيئة الإسرائيلية تقع هذه المنطقة بين محور موراغ والحدود المصرية، وهي مخصصة لتكون ملاذًا للفلسطينيين الذين سيتمكنون من العبور إليها بعد اجتياز الفحص الأمني.
ووفقا للإعلام الإسرائيلي تشير المعلومات إلى أن المنطقة الآمنة الجديدة خالية حاليًا من السكان، وسيتم بناء مدينة خيام فيها لإيواء الفلسطينيين، وذلك بهدف تسهيل وصول المساعدات الإنسانية إليهم عبر شركات مدنية.
وتتمثل الخطة في فصل السكان الفلسطينيين عن مسلحي المقاومة، مما يتيح إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة دون أن تصل إلى حركة حماس.
وتنص الخطة على السماح للفلسطينيين من مختلف مناطق قطاع غزة بالعبور إلى المنطقة الآمنة، بما في ذلك السكان من المنطقة الإنسانية في المواصي.
ورغم هذه التسهيلات، يعارض جيش الاحتلال الإسرائيلي توزيع المساعدات الإنسانية بنفسه، ويهدف إلى تطبيق آلية تضمن عدم وصول المساعدات إلى فصائل المقاومة، وذلك في إطار محاولة للحد من تأثيرات حماس على الوضع الإنساني في القطاع.