بطلة إعلان “دقوا الشماسي”.. حكاية ملك الحسيني وجه وأداء انتقده المصريون
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
اختارت إحدى شركات التطوير العقاري في مصر الإعلامية والممثلة والمغنية ملك الحسيني لتكون الوجه الدعائي لحملتها الترويجية لأحد منتجعاتها السياحية.
شاهد الفيديو:
وظهرت ملك الحسني في كليب دعائي للترويج للمنتجع وأدت خلاله أغنية "دقوا الشماسي" للمغني الراحل عبد الحليم حافظ، وهو ما فتح عليها نيران الانتقادات وجعلها أمام حملة انتقادات وسخرية لاذعة.
وفشل الإعلان، على ما يبدو، في جذب انتباه المشاهدين الذي تحول لانتقاد صاحبته ملك الحسيني، بسبب الملابس التي ارتدتها الفنانة والإيحاءات التي بدرت منها والتأكيد على أنها لا تناسب شهر رمضان.
وملك الحسيني ممثلة ومغنية مصرية شابة ولدت في العاصمة القاهرة عام 1993 وتخرجت من الجامعة الأمريكية عام 2014، وبدأت مسيرتها المهنية بالعمل كمذيعة تلفزيونية وقدمت عدداً من البرامج.
شاركت ملك الحسيني في الموسم الثاني من برنامج اكتشاف المواهب "ذي إكس فاكتور"، كما شاركت في الأغنية الرسمية لمنتدى شباب العالم "بحلم بمكان" في العام 2016.
شاهد الفيديو:المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ملک الحسینی
إقرأ أيضاً:
عايدة رياض بطلة الجمهورية في الجمباز
كشفت الفنانة عايدة رياض عن بعض من أجمل ذكريات طفولتها، مشيرة إلى اللحظات التي لا تزال محفورة في وجدانها، وقالت إنها عندما كانت في الثامنة والتاسعة من عمرها، كانت تقضي وقتها في اللعب في شوارع مصر الجديدة، التي كانت أكثر هدوءًا وأقل ازدحامًا مما هي عليه الآن.
وأوضحت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أنها وأطفال الحي اعتادوا اللعب أسفل العمارات أو في ساحة صغيرة قريبة، حيث كانت المساحات المفتوحة تتيح لهم الاستمتاع بوقتهم.
ومن بين الألعاب التي عشقتها، لعبة "البلي"، حيث كانت تذهب لشراء البلي بقرش أو قرشين تأخذها من والدتها، ثم تتوجه إلى الشارع لخوض منافسات شيقة مع أخيها سمير وأصدقائها.
وتذكرت كيف كانت تتقن التصويب، وتحرص على الفوز بالمباريات، حتى أصبحت محترفة في هذه اللعبة، التي لم تكن مجرد تسلية، بل كانت تحديًا حقيقيًا يتطلب مهارة ودقة.
لم تقتصر هواياتها على "البلي"، بل كانت تمارس كرة القدم مع الأولاد، إلى جانب تفوقها في رياضة الجمباز، حيث وصلت إلى مستوى بطلة الجمهورية أثناء دراستها كانت تحب تنفيذ حركات الجمباز في الشارع، رغم أنها كانت تخشى أن يراها الآخرون ويعتبرون تصرفاتها غير مألوفة.