أسعار البنزين والسولار وأسطوانات الغاز بعد الزيادة الجديدة
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
قررت لجنة تسعير المنتجات البترولية، الخميس، تحريك سعر البنزين والسولار تماشيًا مع الأسعار العالمية، وذلك بعد تأجيل الزيادة لأكثر من مرة.
وجاءت أسعار البنزين والسولار الجديدة بعد الزيادة كالتالي:
بنزين 80: 10 جنيهات - 11 جنيهاً
بنزين 92: 11.5 جنيها- 12.5 جنيها
بنزين 95: 12.5 جنيها - 13.5 جنيها
السولار: 8.25 جنيها - 10 جنيهات
اسطوانة الغاز: 75 جنيه - 100 جنيه
كما قررت لجنة تسعيرالمواد البترولية زيادة سعر السولار جنيهًا و75 قرشًا للتر الواحد وبذلك يصبح سعر لتر السولار 10 جنيهات، بالإضافة إلى زيادة سعر أنبوبة غاز البوتاجاز سعة 12.
ويأتى قرار اللجنة انطلاقًا من التزامها بما تم الإعلان عنه منذ يوليو 2019 بتطبيق آلية التسعير التلقائى على بعض المنتجات البترولية، حيث تستهدف الآلية تعديل أسعار بيع المنتجات فى السوق المحلى ارتفاعاً أو انخفاضاً كل ربع سنة وفقاً للتطور الذى يحدث لأهم عاملين مؤثرين فى تكلفة إتاحة وبيع هذه المنتجات فى السوق المحلى، وهما السعر العالمى لبرميل خام برنت وتغير سعر الدولار أمام الجنيه، بخلاف الأعباء والتكاليف الأخرى الثابتة.
اقرأ أيضاًعاجل.. أسعار البنزين والسولار وأسطوانة البوتاجاز الجديدة اليوم الجمعة 22 مارس 2024
بعد تأجيل الزيادة لأكثر من مرة.. رفع سعر البنزين والسولار تماشيًا مع الأسعار العالمية
عاجل.. رفع سعر البنزين والسولار «التفاصيل»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أسعار البنزين زيادة سعر السولار أسطوانات الغاز البنزین والسولار
إقرأ أيضاً:
سقطرى…ارتفاع أسعار الوقود يثير غضب السكان ويكشف هيمنة الشركات الإماراتية
يمن مونيتور/قسم الأخبار
تشهد محافظة سقطرى ارتفاعًا كبيرًا في أسعار الوقود، حيث بلغ سعر 20 لترًا من البنزين والديزل 48 ألف ريال في محطة المثلث الشرقي الإماراتية.
هذا الوضع أثار استياء العديد من النشطاء الذين اعتبروا أن معاناة السكان لم تعد محتملة، مطالبين بضرورة تدخل المسؤولين لإنقاذ المواطنين من استغلال الشركات الإماراتية.
وأشار النشطاء إلى أن شركة أدنوك وشركة المثلث الشرقي تسببتا في إذلال السكان، حيث أصبح المواطن السقطري يعمل بجد لدفع الأموال لتأمين الغاز وفواتير الكهرباء.
يعيش أكثر من 150 ألف نسمة في سقطرى تحت ضغوط اقتصادية كبيرة، حيث يتم منع المستثمرين المحليين من فتح محطات الغاز والبترول.
كما انتقد النشطاء المحافظ والسلطة المحلية لعرقلتهم جهود المستثمرين المحليين، مما يعزز من هيمنة الشركات الإماراتية على السوق المحلية.