لقاء الخميسي: ابني خلاني أعيط 3 أيام.. وأوسا عمره ما زعق في البيت
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
تفاصيل وأسرار كثيرة روتها الفنانة لقاء الخميسي، خلال استضافتها في لقاء تليفزيوني مع الإعلامية أميرة بدر، إذ تحدثت عن علاقتها الزوجية، وعلاقاتها بالوسط الفني، وأمومتها وصداقتها، بل وطباعها في إدارة المنزل رفقة زوجها، حارس المرمى محمد عبدالمنصف «أوسا».
لقاء الخميسي: الرياضة قللت من طريقة غضبيوتحدثت الفنانة لقاء الخميسي عن لحظات الغضب وطريقة إدارتها للأمور وقت الغضب، مؤكدة أنها كانت تتسبب في مشكلات، بسبب سيطرة الغضب عليها، إلا أنها أصبحت أكثر هدوءا، خاصة عقب ممارستها للرياضة.
وأشارت الخميسي، إلى أن الغضب كان يتسبب في أن تثور على نجلها، خاصة أنه ينجح في استفزازها: «ابني الكبير بينرفزني أوي، ممكن وقتها أحدف عليه أي حاجة، وحصلت في مرة بضربه مسك إيدي وثبتني، خلاني قعدت أعيط 3 أيام، وأدبدب في الأرض من الزعل، لحد ما باباه اتكلم معاه واعتذر لي».
وعن تعامل زوجها، محمد عبدالمنصف «أوسا»، في المنزل، أكدت أنه شخص مُسالم على الإطلاق، لا يرتفع صوته: «مش بيزعق خالص، وبيحل كل الأمور بالنقاش والهدوء».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: لقاء الخميسي تصريحات لقاء الخميسي الفنانة لقاء الخميسي لقاء الخمیسی
إقرأ أيضاً:
نامت في الشارع.. ميار الببلاوي تبكي على الهواء لهذا السبب
دخلت الفنانة ميار الببلاوي، في حالة بكاء على الهواء وذلك بسبب تعرضها للسرقة أكثر من مرة، ونومها في الشارع، موضحة أنها مرت بظروف ومواقف صعبة.
وأضافت ميار الببلاوي، خلال تصريحات تلفزيونية، أنها تعرضت للسرقة أكثر من مرة، أولها في 2018، وفي 2022، وفي 2025، وأنها قمت بتحرير محاضر ورجال الشرطة تمكنوا من القبض على المتهمين.
تعرضت للسرقةولفتت إلى أنها تعيش في فيلا بمفردها لآن نجلها يعمل معظم الوقت، وأن هناك فتاة كانت تساعدها في البيت، وكانت من نيجيريا، وفي يوم قامت بسرقتها وحاولت أن تقتلها.
وأشارت إلى أن الله يعلم أنها لا ترغب في التريند، ولكن هي فنانة مثل أي فنانة تتابعها الصحافة.
وفي وقت سابق علّقت الفنانة ميار الببلاوي على تطورات أزمتها مع الشيخ محمد أبو بكر، مؤكدة أن هناك التباسًا لدى البعض بشأن الحكم الصادر بحقه، موضحة: القضية انتهت بتغريمه 20 ألف جنيه بتهمة تبادل الألفاظ الخارجة، لكنه حصل لاحقًا على حكم بالحبس شهرين مع إيقاف التنفيذ لمدة ثلاث سنوات وهذا يعني أنه في حال تكرار نفس الفعل، سواء معي أو مع أي شخص آخر بنفس الصيغة أو الأسلوب، فسيتم تنفيذ العقوبة القديمة مع العقوبة الجديدة."
وحول الدرس الذي تعلمته من هذه المواجهة، قالت ميار: "بصراحة، لا أعرف إن كان الصمت كان سيكون الحل الأفضل، ربما لو لم أتحدث، لانتهى الأمر سريعًا لكن في النهاية.
وأكدت: حصلت على حقي فأنا صعيدية، وأنت تعلم أننا لا نترك حقوقنا كنت مستعدة لخوض المعركة حتى النهاية، خاصة أن الموضوع لم يكن يخصني فقط، بل كان يتعلق أيضًا بعبد الله ومحمد."