حيث تحددت اللجنة ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء مكانا للخروج المليوني في مسيرة "عملياتنا مستمرة.. أوقفوا عدوانكم" عصر اليوم الجمعة
كما حددت الجنة 16 ساحة في محافظة صعدة للخروج المليوني " عصر اليوم
منها مركز مديرية كتاف والجَرَشة بغمر وقطابر وبني بحر وذويب وربوع الحدود وجاوي وغافرة وشدا ومنبه والمدينة وساحة الشهيد القائد وشعارة وبني صيّاح والحِجْلَة برازح وآل سالم أماكن للخروج الشعبي

وفي الحديدة حددت الجنة 16 ساحة للخروج المليوني في المسيرات الشعبية عصر اليوم الجمعة منها شارع الميناء لمديريات المدينة، وساحات السخنة ومدينة عبال بالحجّيلة وباجل وبرع للمديريات الشرقية والمنصورية وبيت الفقيه ومدينة الدريهمي وزبيد والتحيتا والجراحي وجبل راس للمديريات الجنوبية والزيدية والزهرة والكدن والصليف للمديريات الشمالية للاحتشاد الجماهيري
وفي المحويت حددت الجنة ساحات المدينة ومراكز المديريات أماكن للخروج الشعبي عصر اليوم
وفي محافظة إب حددت الجنة ساحات الرسول الأعظم بالمدينة، ويريم، والعدين، وحزم العدين، وفرع العدين، ومذيخرة اماكن للحشود الجماهيرية عصر اليوم
اما في محافظة مأرب حددت الجنة ساحات الجوبة، وصرواح، ومجزر، وحريب القراميش، وبدبدة، وقانية أماكن للخروج الشعبي عصر اليوم الجمعة
وفي حجة حددت الجنة ساحة حورة بالمدينة وساحات عبس، والمحابشة، ومستبأ، ومراكز المديريات للخروج الشعبي عصر اليوم
اما في محافظة ريمة حددت الجنة ساحات بلاد الطعام، والجبين، وكسمة، ومزهر، والسلفية، والجعفرية، ومختلف الساحات عقب صلاة الجمعة
وفي عمران حددت اللجنة ساحات ثلاء، وريدة، وحبابة أماكن للخروج الشعبي عصر اليوم
وفي عمران حددت اللجنة 22 ساحة للخروج الجماهير دعما لعزة منها ساحات ظليمة، والسودة، والمفخاذ ومركز مديرية المدان، والهجَر والقابعي بشهارة، وبكيل السواد والعمشية ومركز المديرية بسفيان و شارع الشهيد الصماد بمدينة عمران ، وخمر، والسّكيبات، وصوير، وخارف، وحوث، والسود، ومسوَر، والعِشة، ومرهبة بذيبين عصر اليوم
وفي الضالع:حددت اللجنة شارع عامر بمدينة دمت عقب صلاة الجمعة، وسوقي الطاحون بالحشاء وقرين الفهد بقعطبة ومدينة جُبَنْ عصرا
وفي لحج حددت اللجنة خط كرش جوار الجمارك مكانا للخروج الشعبي عصر اليوم الجمعة
اما في محافظة ذمار حددت اللجنة ساحات مكتب الصحة بالمدينة وضوران ووصابين العالي والسافل وعتمة وجبل الشرق للخروج الشعبي عصرا
وفي الجوف حددت اللجنة 11 ساحة للخروج الجماهيري منها ساحات الحزم، المتون، المراشي، رحوب ومركز مديرية العنان، رجوزة، المطمة، الزاهر، المصلوب، الواغرة والحميدات عقب صلاة الجمعة
اما في تعز حددت اللجنة ساحة الرسول الأعظم في الجند وساحة الكمب بمقبنة أماكن للخروج الشعبي عصر اليوم الجمعة

وفي البيضاء حددت الجنة ساحتي السوق بالبيضاء والسوادية ومراكز المديريات للخروج الشعبي و الشارع العام أمام مستشفى السلام بمدينة رداع للخروج الشعبي عصر اليوم الجمعة

.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

كلمات دلالية: حددت اللجنة فی محافظة

إقرأ أيضاً:

هجوم لقوات الدعم السريع يحول مخيما للنازحين في السودان "ساحات موت"  

 

 

الخرطوم - صمدت سارة في وجه المجاعة والحروب وسنوات النزوح في مخيم زمزم في إقليم دارفور بغرب السودان من دون أن تفكر بالفرار يوما، إلى أن أتى هجوم قوات الدعم السريع وحول ملجأها إلى "ساحات موت".

بدأت عمليات القصف وإطلاق النار الثلاثاء الماضي عندما هاجمت قوات الدعم السريع التي تخوض حربا مع الجيش منذ قرابة السنتين، مخيم النازحين هذا مضرمة النار في السوق الرئيسية، على ما أفاد شهود.

وتروي سارة لوكالة فرانس برس لدى وصولها إلى طويلة التي تبعد 60 كيلومتر غرب زمزم "كانت القنابل تقع في بعض البيوت والجثث كانت في الشارع. لم تكن ثمة وسيلة للبقاء".

وتضيف سارة التي كانت تدرُس الأدب قبل اندلاع الحرب في بلادها "في منتصف الليل قمنا مع الأولاد والجدات وبدأنا نمشي، والطريق كان طويلا".

والتقى صحافي في فرانس برس عائلات فرت في هذه المدينة الصغيرة التي يعاني سكانها الجوع، وتكاد لا تدخلها المساعدات الإنسانية ولا الصحافيون.

ومشت سارة وأفراد عائلتها على مدى ثلاثة أيام فيما الخوف يهيمن عليهم من الطائرات التي تحلق فوق رؤوسهم وعناصر قوات الدعم السريع الذين يلتقونهم.

وتقول الشابة البالغة 22 عاما التي فضلت استخدام اسم مستعار خشية من أي انتقام "ثمة ناس قبلنا تعرضّوا للنهب وثمة ناس تعرّضوا للضرب، وتوفي شاب".

ومخيم زمزم وهو الأكبر في دارفور ويضم نصف مليون إلى مليون شخص بحسب المصادر الإنسانية المختلفة، كان أول مكان تعلن فيه المجاعة في السودان في آب/أغسطس الماضي.

ويشهد السودان منذ نيسان/أبريل 2023 حربا بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوّات الدعم السريع بقيادة نائبه السابق محمد حمدان دقلو الملقب "حميدتي".

لكن الأسبوع الماضي اضطر سكان مخيم زمزم الذي أقيم في العام 2004، إلى مغادرته.

- "دماء" و"جثث" -

منذ أيار/مايو 2024، تحاصر قوات الدعم السريع الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور من دون أن تنجح في السيطرة على هذه المدينة الواقعة شمال زمزم.

وقد كثفت هجماتها على المدينة والبلدات المجاورة في الأسابيع الأخيرة ما اضطر آلاف العائلات إلى الفرار بحسب الأمم المتحدة.

وأظهرت صور ملتقطة بواسطة الأقمار الاصطناعية عاينتها وكالة فرانس برس الخميس أبنية وقد سويت بالأرض عند المدخل الشرقي للمخيم.

وقالت المنسقية العامة لمعسكرات النازحين واللاجئين في بيان "إنها مجزرة جديدة تُضاف إلى تاريخ المعاناة الطويل للنازحين، حيث تحولت شوارع المعسكر إلى ساحات موت، وامتلأت بالدماء والأشلاء، فيما عاش الأطفال والنساء ساعات من الرعب والجوع والخذلان".

وأضاف البيان "النيران تلتهم البيوت، والصرخات تختلط بأزيز الرصاص، بينما يسقط العشرات بين قتيل وجريح".

واستمر الهجوم ما لا يقل عن ثلاثة أيام على ما أفاد شهود وكالة فرانس برس ما أسفر عن سقوط 19 قتيلا على الأقل على ما قال الأحد حاكم دارفور مني مناوي الذي تقاتل قواته إلى جانب الجيش قوات الدعم السريع.

وأعلنت الأمم المتحدة أن عاملين في المجال الإنساني على الأقل قتلا أيضا.

ويعتبر المستشفى الميداني الذي تديره منظمة "أطباء بلا حدود" الوحيد القادر على استقبال المصابين، لكن لا يمكنه توفير العلاج المناسب في غياب قسم للجراحة.

ويقول آدم عيسى الذي اضطر إلى مغادرة منزله بعدما اندلعت فيه النيران "بعض الناس تركناهم مصابين على الأرض".

وفرت العائلات مع ما تمكنت من حمله من معلقات لكن عند وصولها إلى طويلة لم يبق معها شيء.

وتروي مقبولة محمد لفرانس برس "عند خمسة حواجز، قام (عناصر الدعم السريع) بتثبيتنا وتفتيشنا، وقالوا إننا مؤيدون للجيش وأن رجالنا من العسكر".

تضيف السيدة البالغة 37 عاما وسبق لها أن نزحت مرات عدة "أخذونا هواتفنا والأموال ولم يبقوا لنا شيئا، أخذوا حتى بطانياتنا".

وتقول محمد التي فرّت من قرية شقرة، إن عناصر الدعم السريع حذّروا الناس من أنهم حتى "اذا ذهبتهم الى زمزم، اذا ذهبتهم الى الفاشر، سنلاحقككم".

- "تواطؤ" -

وفي بيان أصدرته الخميس، أكدت قوات الدعم السريع أنها نفّذت عمليات سريعة "لتحرير "النازحين" في زمزم، معللة ذلك بأن المخيم تحول "قاعدة عسكرية" لمجموعات مسلحة موالية للجيش.

وشددت قوات الدعم التي تتهمها الولايات المتحدة بارتكاب إبادة جماعية في دارفور، بأنها لم تستهدف المدنيين على الإطلاق.

وبحسب الأمم المتحدة، كثفت قوات الدعم في الأسابيع الماضية هجماتها ضد هذه المدينة والقرى المحاذية لها، ما أرغم آلاف الأشخاص على الفرار.

وفي أيلول/سبتمبر، أفادت منظمة الصحة العالمية بأن ما لا يقل عن 20 ألف شخص قتلوا منذ بداية الحرب في السودان، بينما تصل بعض التقديرات الى 150 ألف قتيل، بحسب ما أفاد المبعوث الأميركي توم بيرييلو في تصريحات سابقة.

وحذّرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) من أن تصاعد أعمال العنف في زمزم والفاشر "يهدد مئات الآلاف من الأطفال".

وفي بيان أرسل الى فرانس برس، حذّرت "الإدارة العليا لمعسكر زمزم للنازحين"، وهي مجموعة مدنية تتولى إدارة المخيم، من أن قوات الدعم السريع تسعى الى "تصفية النازحين واستئصال وجودهم بالكامل".

وحذّرت من أن "ما يحدث الآن في دارفور ليس مجرد نزاع، بل إبادة جماعية موثقة تستوجب تحركا دوليا فوريا، وإلا فإن التاريخ سيحفظ هذا التواطؤ الدولي القبيح كوصمة عار في جبين العالم الحر".

من جهتها، شددت منظمة العفو الدولية على الحاجة الطارئة الى "ضغط دولي فعلي" على طرفي الحرب في السودان، خصوصا لجهة توسيع حظر الأسلحة ليشمل كامل السودان وليس فقط دارفور.

ويواجه طرفا النزاع اتهامات بارتكاب جرائم حرب واستهداف المدنيين وقصف المنازل والأسواق والمستشفيات، وعرقلة دخول المساعدات الإنسانية وتوزيعها.

أدّى النزاع في السودان إلى كارثة إنسانية هائلة مع مقتل عشرات الآلاف ونزوح أكثر من 12 مليون شخص فيما الملايين على حافة المجاعة.

وتعهد "جيش تحرير السودان" بقيادة عبد الواحد محمد أحمد النور، وهو جماعة مسلحة مستقلة عن الجيش وقوات الدعم السريع، حماية المدنيين في طويلة.

لكن ذلك ليس كافيا بالنسبة الى سارة التي تفتقد المأوى والغذاء والمال.

وتقول "تمكنا من الفرار بما كان علينا. بعدما وصلنا الى طويلة، ليست لدينا منازل ولا خدمات ولا قدرة لدينا بأن نمشي الى المستشفى. الجو برد وليس لدينا ما نغطي أنفسنا به".

 

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • مواقيت الصلاة.. موعد أذان الفجر في القاهرة والمحافظات اليوم الخميس 20 فبراير 2025
  • بالقاهرة والمحافظات.. مواقيت الصلاة اليوم الأربعاء 19-2-2025
  • متى يخصم من الموظف 50% من الأجر؟.. تعرف على الحالات
  • هجوم لقوات الدعم السريع يحول مخيما للنازحين في السودان "ساحات موت"  
  • بالقاهرة والمحافظات.. مواقيت الصلاة اليوم الثلاثاء 18-2-2025
  • صحيفة عربية: هناك محاولات جديدة في ليبيا للخروج من الحلقة المفرغة
  • بعد تأجيل جلسة اليوم.. اتفاق سياسي على تمرير قانون الخدمة والتقاعد للحشد الشعبي
  • جلسة اليوم على صفيح ساخن: قانون الحشد الشعبي يشعل معركة برلمانية - عاجل
  • موعد صلاة المغرب اليوم الإثنين 17 فبراير 2025 بالقاهرة والمحافظات ضمن مواقيت الصلاة
  • مواعيد الصلاة اليوم الاثنين 17 فبراير 2025 في القاهرة والمحافظات