إطلالة لجين عمران في السحور الذي أقامته في دبي بفخامة اللون الذهبي
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
تقيم الإعلامية السعودية الشهيرة وسيدة الأعمال لجين عمران، سحورا رمضانيا في كل عام، تستضيف فيه أبرز الشخصيات العربية المهمة من مختلف الصناعات والقطاعات المختلفة، حيث حضر حفل السحور الذي أقامته مساء البارحة مجموعة من أهم فناني العرب من الموسيقيين ونجوم التمثيل ومجموعة من أبرز مؤثرات السوشيال ميديا.
اقرأ ايضاًإلا أن أناقة لجين عمران في السحور الذي أقامته كانت استثنائية، حيث أطلت الإعلامية السعودية الأنيقة كعادتها بإطلالة راقية للغاية بأناقة وفخامة اللون الذهبي الملكي.
اختارت إطلالتها لتكون مميزة بقصة تجمه ما بين التفاصيل الشرقية الكلاسيكية المستلهمة من أناقة القفطان والجلابية العربية الشرقية الملائمة لرمضان.
أطلت على ضيوفها بحلة ذهبية شرقية بقطعة راقية من تصميم علامة الأزياء الإاماراتية "رشية ديزاين" (Reesha Design)، بصورة ظلية "سيلويت" أنثوي مجسم وفاخر ومغمور باللون الذهبي الراقي. حيث تميز التصميم بأكمام الفراشة الواسعة والمفتوحة. كما تزين من الياقة المفتوحة على شكل حرف (V) ونزولا إلى أسفل التصميم بكريستالات فضية لامعة وأنيقة.
كما جاءت الجلابية الراقية مفتوحة من الأسفل لتكشف عن صندل ذهبي راقي مزين بشرائط أمامية.
وقد نسقت إطلالتها الملكية الأنيقة مع "تشوكر" ألماسي زين رقبتها مع أقراط ألماسية متدلية من "بولغاري" بالإضافة إلى ساعة يد ومجموعة أساور ألماسية أنيقة.
اقرأ ايضاًوأكملت أناقة إطلالتها مع ماكياج راقي وهادئ بالظلال الرشقية التي تتناغم وإطلاتها الرمضانية، حيث اختارت ظلال العيون الذهبية والمتموجة مع ظلال ال"ٍموكي" الغامق الذي أعطاها نظرة أكثر اتساعا وجمالا.
كما واعتدت أحمر شفاه بدرجتها المفضلة، حيث اعتمدت الوردي ال"نيود" الأنثوي والمميز.
شاركت لجين فيديو مميز لسحور رمضان للنساء فقط، أو ما يسمى بغبقة للسيدات فقط، كما شكرت كل من لبى دعوتها وقدم تبرعات لجمعية القلب الكبير الإماراتية الخيرية.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: لجين عمران إطلالة لجين عمران القلب الكبير
إقرأ أيضاً:
غضب قبلي في وجه الحوثيين.. تصدّع داخلي واتهامات بالتخابر وابتزاز القبائل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تشهد المحافظات اليمنية الواقعة تحت سيطرة جماعة الحوثي موجة من الاحتجاجات القبلية الغاضبة، تكشف عن تصدعات متنامية داخل القاعدة الاجتماعية التي اعتمدت عليها الجماعة لسنوات، وتسلط الضوء على حالة احتقان شعبي وقبلي متزايدة نتيجة الاستهداف المنهجي لشيوخ القبائل، والاتهامات الجزافية بالتخابر، وعمليات الاختطاف والتنكيل، بالتزامن مع تصعيد في الضربات الأميركية التي استهدفت مواقع حوثية حساسة.
قبائل عمران تنتفض رفضًا للإهانة والسطو
في محافظة عمران شمال صنعاء، خرج أبناء قبيلة حاشد في احتجاج واسع رفضًا لاتهام الشيخ علي بن راجح تميم بالخيانة، معتبرين القرار الحوثي بمصادرة أمواله وممتلكاته إهانة متعمدة للقبيلة ومحاولة للابتزاز من قبل القيادي الحوثي صالح دبيش.
البيان الصادر عن الوقفة وصف الإجراء بـ"الاستهداف المقصود" لشيوخ القبائل الذين يرفضون الرضوخ لسياسات الجماعة، مؤكداً أن إدراج الشيخ تميم ضمن "قوائم الخونة" يُعد اعتداءً صريحًا على كرامة القبيلة وأعرافها.
تراكمات أمنية واغتيالات.. قبيلة حجور ترد
قبل يوم واحد من احتجاج حاشد، نظّم أبناء قبيلة حجور وقفة احتجاجية في مديرية حرف سفيان بمحافظة عمران، احتجاجاً على مقتل ثلاثة من أبنائهم، واتهموا الحوثيين بالتقاعس المتعمد في ملاحقة الجناة، رغم تكرار حوادث مماثلة في نفس المنطقة.
الاحتجاج حمل لهجة تصعيدية، إذ أعلن المشاركون عن خيارات تصعيدية مستقبلية في حال استمرار تجاهل مطالبهم، خاصة مع رفضهم استلام جثث القتلى قبل تقديم الجناة للعدالة، في ظل ما وصفوه بـ"تواطؤ قيادات حوثية عليا مع القتلة".
الروابط القبلية تنهار في الحديدة وإب
وفي محافظة الحديدة، شهدت مديرية برع احتجاجًا جديدًا على خلفية اختطاف الشيخ أمين صالح البرعي، أحد أبرز وجهاء القبيلة الموالين للحوثيين، بعد اتهامه بنقل إحداثيات لصالح الولايات المتحدة وإسرائيل.
المحتجون رفضوا هذه التهم واعتبروها محاولة لتصفية حسابات داخلية، ملوّحين بالتصعيد الميداني في حال عدم الإفراج عنه. ويُعدّ البرعي شخصية قبلية نافذة كانت قد لعبت دورًا في تجنيد المئات لصالح الحوثيين، ما جعل اختطافه مؤشراً خطيراً على حالة التآكل في ثقة القبائل الموالية بالجماعة.
أما في محافظة إب، فقد نفذ عشرات التجار وقفة احتجاجية بعد حريق مدمر في سوق الصامت التجاري، متهمين الحوثيين بالتكتم على أسباب الحريق والإهمال المتعمد في تعويض المتضررين أو فتح تحقيق جدي.
تصعيد أمريكي يفاقم التوتر
تأتي هذه التحركات القبلية في وقت كثفت فيه الولايات المتحدة ضرباتها الجوية على مواقع حوثية، شملت مخازن أسلحة وقيادات عسكرية، خصوصاً غرب صنعاء. واعتبر مراقبون أن الضغط العسكري الأميركي زاد من قلق الجماعة، ودفعها إلى حملات اعتقال وقمع داخلية تحت ذريعة "التخابر"، وهو ما فجّر هذا الغضب القبلي غير المسبوق.