«غرفة دبي» تنظم اجتماعاً لمجموعات ومجالس الأعمال
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةنظّمت غرفة تجارة دبي، إحدى الغرف الثلاث العاملة تحت مظلة غرف دبي، في مقرها الرئيس اجتماعها الفصلي الأول لعام 2024 مع مجموعات ومجالس الأعمال، لبحث سبل تعزيز مساهمة القطاع الخاص في الجهود الرامية إلى الارتقاء بالبيئة المحفزة للاستثمار في دبي.
وأفادت غرفة تجارة دبي، في بيان أمس، بأن العام 2023 شهد تأسيس 76 مجموعة عمل جديدة تمثل مختلف القطاعات والأنشطة الاقتصادية، ليصل عددها الإجمالي إلى 105 مجموعات أعمال تنضوي تحت مظلة الغرفة، إلى جانب 47 مجلس أعمال تمثل جنسيات المستثمرين، كما تم خلال العام الماضي عقد 145 اجتماعاً مع مجموعات ومجالس الأعمال، وتمت مراجعة 111 قانوناً ومشروع قانون، بالتعاون مع مجموعات الأعمال بنسبة اعتمادٍ للتوصيات بلغت 53%.
وخلال حضوره الاجتماع، قال محمد علي راشد لوتاه، مدير عام غرف دبي: تلعب مجموعات ومجالس الأعمال دوراً حيوياً في دعم مصالح الشركات المحلية، وتعزيز العلاقات التجارية، وتحفيز التعاون والشراكة بين القطاعين العام والخاص بما يخدم المصالح المشتركة، كما توفر مجموعات ومجالس الأعمال منصة أساسية لمشاركة أفضل الممارسات والتعاون في تنفيذ المبادرات التي من شأنها تعزيز مكانة دبي مركزاً عالمياً للأعمال.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: غرفة دبي دبي الإمارات محمد لوتاه مجموعات ومجالس الأعمال
إقرأ أيضاً:
قطر تدين الجرائم التي ترتكبها مجموعات "خارجة عن القانون" في سوريا
أدانت قطر، الجمعة، بأشد العبارات الجرائم التي ترتكبها مجموعات "خارجة عن القانون" واستهدافها القوات الأمنية في سوريا، مؤكدة تضامنها ووقوفها مع حكومتها.
وأكدت وزارة الخارجية، في بيان، تضامن قطر ووقوفها مع الحكومة السورية ودعمها لكل ما تتخذه من إجراءات لتوطيد السلم الأهلي وحفظ الأمن والاستقرار في البلاد.
وجدّدت الوزارة دعم قطر الكامل لسيادة سوريا واستقلالها ووحدة وسلامة اراضيها وتحقيق تطلعات شعبها في الحرية والتنمية والازدهار.
ومنذ سقوط نظام الأسد تنصب فلوله كمائن لقوات الأمن تخلف قتلى وجرحى، كان آخرها وأكبرها، أمس الخميس، بمحافظة اللاذقية شمال غربي سوريا، فرضت على إثرها سلطات الأمن حظرا للتجوال وبدأت عمليات تمشيط بمراكز المدن والقرى والبلدات والجبال المحيطة.
وفي 8 ديسمبر/ كانون الثاني 2024 بسطت فصائل سورية سيطرتها على دمشق بعد مدن أخرى، منهية 61 عاما من نظام حزب البعث الدموي، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.
وعقب ذلك، فتحت السلطات السورية مراكز للتسوية مع عناصر النظام المخلوع لتسليم السلاح، استجاب آلاف الجنود، فيما رفض بعض الخارجين عن القانون لاسيما في منطقة الساحل معقل كبار ضباط الأسد واختار الهروب والاختباء في المناطق الجبلية ونصب الكمائن ضد القوات الحكومية.