هاجر السراج تضع والدها في موقف حرِج وتتحدى حلا شيحة
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
حددت هاجر السراج موعد للقاء زميلها مع والدها خالد النبوي لعرض الزواج منها والفر سريعًا خارج البلاد لاستكمال تعليمها.
بينما زارت منى مختار أبو المجد (هاجر السراج) جارتهم وصديقة والدها في منزلها لكي تطلب منها بمنتهى الحزم والجدية الابتعاد عن والدها بدافع غيرتها عليه وذلك ضمن أحداث الحلقة الحادية عشر من المسلسل الرمضاني إمبراطورية ميم الذي يعرض حاليًا على قناة دي ام سي بالتوازي مع منصتي Watch It وشاهد، ضمن قائمة الأعلى مشاهدة على المنصتين.
بعد انتهائها من مقابلة جارتهم، وفي عودتها إلى البيت، دخلت منى في مواجهة جديدة مع والدها مختار أبو المجد (خالد النبوي)، حيث تفاجئه بأنها قد ذهبت إلى جارتهم مدام مي (حلا شيحة)، لتبعدها عنه، ليصدمها برد فعله العنيف قائلاً لها "مش هعاقب آنسة عندها 22 سنة بتتصرف بعقل طفلة عندها 10 سنين".
وبعد أن زادت حدة حديثها معه أن تطرح عليه سؤالاً استنكارياً تقول فيه "زعلان أوي عليها؟"، فيجيبها مختار أبو المجد إجابة مؤثرة، قائلاً "أنا زعلان عليكي إنتي .. إنتى مقامك كبير أوي، أرقى وأهم من كده بكتير". وهو ما يجعلها تبوح له وهى باكية عن ما بداخلها من مشاعر مؤلمة تجاه هذه العلاقة وبكونها مثل الكثير من الفتيات اللاتي تتألمن عندما يجدن والدهن الأرمل يدخل في علاقة عاطفية مما يجعلهن يشعرن بعدم الاهتمام و يثير ذلك داخل قلوبهن مشاعر الغيرة والضيق.
أبطال مسلسل إمبراطورية ميممسلسل إمبراطورية ميم، مأخوذ عن قصة قصيرة تحمل نفس الاسم، للكاتب إحسان عبد القدوس، بطولة النجم خالد النبوي، نشوي مصطفي، حلا شيحا، محمد محمود عبد العزيز، محمود حافظ، إيمان السيد والنجوم الصاعدة؛ نور النبوي ومايان السيد وهاجر السرّاج وإلهام صفي الدين ، يارا عزمى، نورهان منصور، والأطفال؛ آدم وهدان ومنى زاهر وعمر حسن، والمسلسل من إخراج محمد سلامة.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
أسرة التعليم بتطوان تحتج إثر وفاة الأستاذة هاجر وتطالب بمذكرات رادعة للعنف
احتج صباح اليوم الأربعاء، العشرات من نساء ورجال التعليم، أمام مقر المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي بتطوان، وذلك على خلفية وفاة أستاذة بمعهد للتكوين بمدينة أرفود، إثر اعتداء متدرب عليها بواسطة آلة حادة.
ورفع المحتجون الذين ينضوون تحت لواء تنسيق نقابي خماسي، شعارات تدين الاعتداءات المتكررة على رجال ونساء التعليم، حيث بين الفينة والأخرى تسجل مظاهر عنف تجاه الأساتذة وأطر التدريس، فضلا عن تفشي التنمر وتبادل التلاميذ للعنف فيما بينهم.
وطالب المحتجون وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، بضرورة سنّ مذكرات رادعة، من أجل وضع حدّ للعنف داخل المحيط المدرسي حتى يتمكن الأساتذة من مزاولة عملهم الإنساني والوطني في ظروف تسمح بالتربية والتعليم والتكوين.
ورُفعت خلال الشكل الاحتجاجي، صور الأستاذة الضحية « هاجر العيادر » التي باتت توصف وسط زملائها بشهيدة الواجب المهني، وحظيت وفاتها بتعاطف مهني وشعبي كبير، كما رفعت شعارات خلال الوقفة تؤكد أن « كرامة الشغيلة التعليمية خط أحمر ».
كلمات دلالية الأستاذة هاجر التعليم تطوان