كيف أدى التفريط في السيادة الوطنية للحرب؟
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن كيف أدى التفريط في السيادة الوطنية للحرب؟، بقلم تاج السر عثمان بابو 1 اشرنا سابقا الي أن انقلابات اللجنة الأمنية لنظام الانقاذ في 11 أبريل 2019، ومجزرة فض الاعتصام ، و 25 أكتوبر 2021 ، .،بحسب ما نشر صحيفة التغيير، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كيف أدى التفريط في السيادة الوطنية للحرب؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بقلم: تاج السر عثمان بابو «1» اشرنا سابقا الي أن انقلابات اللجنة الأمنية لنظام الانقاذ في 11 أبريل 2019، ومجزرة فض الاعتصام ، و 25 أكتوبر 2021 ، والحرب التي اندلعت في 15 أبريل 2013 ، ودور المحاور الاقليمية والدولية في اندلاعها وإزكاء نارها ، جاءت لقطع الطريق أمام وصول ثورة ديسمبر لأهدافها ، واستمرار …
كيف أدى التفريط في السيادة الوطنية للحرب؟ صحيفة التغيير السودانية , اخبار السودان.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل كيف أدى التفريط في السيادة الوطنية للحرب؟ وتم نقلها من صحيفة التغيير نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تاق برس تاق برس تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
صلاح الدين عووضه.. شكرًا للحرب..!!!
ميني خاطرة.. بالمنطق.. صلاح الدين عووضه
شكرا للحرب !!
نعم ؛ شكرا لها كثيرا..
فهي ليست كلها شرا..
وإنما فيها خير يمثل الجزء الملآن من الكوب..
وهو ما سميته المحك الذي لولاه لما عرفت معادن الناس..
فكم من شخص ظهر لك على حقيقته في خضم هذه الحرب..
كم من شخص انطبقت عليه مقولة رب أخ لك لم تلده أمك.
وكم من شخص سقط في امتحان الصديق عند الضيق ؛ وقد كنت تظنه – قبل الحرب – صديقا حميما..
وكم من صهر سوف تضطر الآن إلى أن تصهره في بوتقة النسيان..
وسوف يأتي قريبا جدا – بإذن الله – أوان شكر من يستحق الشكر..
وأوان رمي آخرين في سلة المهملات..
ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله..
ولكنا نذكر أحد المستحقين للشكر هؤلاء الآن – مسبقا – بمناسبة إشارتي لكتابين وفقني الله في الفراغ من مسودتيهما خلال الحرب..
فإذا بالشخص هذا يلتقط الإشارة ويعرض علي تكفله بطباعتهما في مصر..
بل وتكفله بتوزيعهما كذلك..
وذلك رغم ما أصاب جامعته ، ومشافيه ، ومصادر دخله الأخرى من ضرر ودمار وخسائر..
إنه البروف مأمون حميدة
..
فشكرا لله ، وشكرا للحرب ، وشكرا للمحك..
وشكرا للجميل ، النبيل ، الأصيل…. مأمون حميدة.