جامعة أبوظبي توقع 3 مذكرات تفاهم مع شركاء أكاديميين دوليين
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
أبرمت جامعة أبوظبي ثلاث مذكرات تفاهم جديدة مع مؤسسات أكاديمية دولية رائدة لتعزيز تجارب الطلبة التعليمية، ورفدهم بأفضل أساليب التدريس والتعلم المبتكرة، وتطوير برامج تبادل المعارف والخبرات والطلاب مع جامعات عالمية بارزة.
ووقعت الجامعة مذكرات تفاهم مع “جامعة إسيكس” البريطانية و”جامعة سيدة اللويزة” لبنان، و”جامعة كارلتون” أوتاوا- كندا، وذلك في إطار حرصها على تزويد طلبتها وأفراد المجتمع بأحدث البرامج الأكاديمية المعتمدة دولياً، والتي تُجسد سعيها المستمر والتزامها بتحقيق التميز الأكاديمي.
تهدف الجامعة من خلال التعاون البناء مع مؤسسات أكاديمية عالمية المستوى إلى توفير فرص قيمة لطلبتها لتطوير معارفهم وصقل مهاراتهم وامتلاك القدرات اللازمة لتحقيق النجاح والتميز في مسيرتهم المهنية المستقبلية.
وأعرب البروفيسور غسان عواد، مدير جامعة أبوظبي، عن سعادته التعاون مع جامعات إسيكس، وسيدة اللويزة، وكارلتون، ضمن استراتيجية جامعة أبوظبي المستمرة لتزويد الطلبة وأعضاء هيئة التدريس وأفراد المجتمع بتجارب أكاديمية فريدة من نوعها، وبما يعزز مكانتها كمؤسسة أكاديمية رائدة في قطاع التعليم العالي داخل دولة الإمارات وخارجها.
وأكد أن جامعة أبوظبي تواصل جهودها عبر مثل هذه الشراكات في سعيها لتوحيد الجهود العالمية والتنسيق المشترك مع المؤسسات الأكاديمية البارزة لتحقيق تأثير جماعي يحقق التميز الأكاديمي للأجيال القادمة.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم العالي يُهنئ منتسبي المجتمع الأكاديمي بعيد العمال
يتقدم الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي بالتهنئة إلى منتسبي المجتمع الأكاديمي بالجامعات والمعاهد والمراكز البحثية، من أعضاء هيئة التدريس، والجهاز الإداري، والعاملين، بمناسبة الاحتفال بعيد العمال، مُعربًا عن تقديره لجهودهم في خدمة العملية التعليمية والبحثية، ودورهم الداعم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وأكد الوزير أن جميع منتسبي المنظومة الأكاديمية يمثلون ركيزة أساسية في استقرار المؤسسات التعليمية والبحثية، مشيدًا بعطائهم المستمر، وحرصهم على أداء مهامهم بكفاءة والتزام.
واختتم الوزير تهنئته بتمنياته للجميع بدوام التوفيق والنجاح، مؤكدًا حرص الدولة على تطوير بيئة العمل، ودعم الكوادر البشرية بمختلف تخصصاتها داخل مؤسسات التعليم العالي والبحث العلمي.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا