بشرى سارة للمواطنين.. هل ينتهي انقطاع الكهرباء غدًا؟ (التفاصيل)
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
قال الإعلامي أحمد موسى، إن مجلس الوزراء يعقد اجتماعه الأسبوعي غدا الخميس، مضيفا: «بكرة قدامنا أمر من اثنين فيما يتعلق بتحدي الكهرباء، وهو تحدي وليس أزمة لأنه لو أزمة لاستمر قطع الكهرباء لـ10 و20 ساعة.. لكن أيضا قطع الكهرباء ساعة أو 2 مرفوضة».
أخبار متعلقة
وزير الطاقة اللبناني: لا أعرف سبب انقطاع الكهرباء
لحل أزمة انقطاع الكهرباء.
«كهرباء الإسكندرية» تعلن مواعيد انقطاعات التيار خلال الـ24 ساعة المقبلة (تفاصيل وصور)
سبب أزمة انقطاع الكهرباء.. مستشار الرئيس للطاقة يدعو إلى إلغاء التوقيت الصيفي
وأشار أحمد موسى، خلال برنامج على مسؤوليتي المذاع على قناة صدى البلد، اليوم الأربعاء، «الكهرباء تقطع في القرى ساعات أكثر من المدن، ومن يوم السبت المقبل في أماكن مش هتقطع فيها الكهرباء نهائي».
وكشف أن بعض مصانع الأسمنت بدأت تخفف من استخدامات الغاز لكي يتم توفيره لمحطات الكهرباء، مؤكدا أن ذلك ليس معناه أن هناك أزمة في الأسمدة أو الأسمنت.
وأعرب أحمد موسى، أن ينتج عن اجتماع مجلس الوزراء غدا بشرى خير عن موعد انتهاء أزمة تخفيف الأحمال: «الناس عايزة أن مفيش تخفيف أحمال يوم كذا»، مشيرا إلى أنه سيتم التحرك في استيراد المازوت لصالح وزارة الكهرباء لكي يتم تخفيف الضغط على المواطنين.
وأكمل أنه يتم ضخ 30 ألف طن مازوت يوميًا لمحطات الكهرباء، مردفا أن درجات الحرارة المرتفعة جدا تحتاج إلى تخفيف الأحمال.
ونوه أحمد موسى، بأن مصر أكتر دولة تستهلك الكهرباء منزليًا، والعالم استهلاكه كله في الصناعة، كاشفا في الوقت ذاته بأن وزارة الكهرباء عليها ديون بعشرات المليارات لوزارة البترول.
انقطاع الكهرباء أزمة انقطاع الكهرباء أستمرار أزمة انقطاع الكهرباء احتجاجات على انقطاع الكهرباء ازمة انقطاع الكهرباء أزمة انقطاع الكهرباء انقطاع أسلاك الكهرباءالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين انقطاع الكهرباء أزمة انقطاع الكهرباء ازمة انقطاع الكهرباء أزمة انقطاع الكهرباء زي النهاردة أزمة انقطاع الکهرباء أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
زلزال ميانمار.. انقطاع الكهرباء والإنترنت وفرق الإنقاذ تسابق الزمن بحثا عن ناجين (صور)
ميانمار – ارتفع عدد ضحايا الزلزال المزدوج الذي ضرب ميانمار إلى 1002 قتيل و 2376 جريحا.
جاء ذلك في بيان أصدرته الإدارة العسكرية في ميانمار بشأن الزلزال المزدوج الذي ضرب البلاد صباح امس الجمعة.
وذكر البيان أن 1002 شخص لقوا حتفهم في الزلزالين حتى الآن، وأصيب 2376 شخصا، ولا يزال 30 شخصا في عداد المفقودين.
كما انقطع الإنترنت والكهرباء في نايبيداو عاصمة ميانمار فيما تسابق فرق الطوارئ الزمن بحثا عن ناجين تحت الأنقاض، بعد الزلزال الذي ضرب جنوب شرق آسيا أمس الجمعة.
وأفاد مراسل وكالة “نوفوستي” من موقع الحدث بأن فرق الإنقاذ تستخدم معدات ثقيلة متخصصة للعثور على محتجزين أو عالقين تحت الركام، كما تعمل على تقديم المساعدة للناجين، في حين تمّ انتشال جثث العديد من الضحايا الذين لاقوا حتفهم.
وأكّد سكان محليون أن الزلزال أسفر عن سقوط أعداد كبيرة من القتلى والمصابين، معربين عن حاجتهم المُلحّة للمساعدات العاجلة لدعم عمليات الإغاثة وإعادة الإعمار. ولا تزال العاصمة تعاني من انقطاع شامل في خدمات الكهرباء والاتصالات، بينما تبذل السلطات جهودا حثيثة لاستعادة الخدمات الأساسية.
يُذكر أن الزلزال، الذي بلغت قوته 7.7 درجة، ضرب ميانمار يوم أمس، وشعرت به دول مجاورة، بما فيها تايلاند. ومن جانبها، نفت السفارة الروسية في ميانمار وجود أي إصابات بين المواطنين الروس، وفقا لما أعلنته لوكالة “نوفوستي”.
وبحسب أحدث التقارير، ارتفع عدد الضحايا إلى 1002 قتيل و2376 مصابا، بينما لا يزال العشرات في عداد المفقودين.
إلى ذلك، أعلن رئيس الحكومة العسكرية في ميانمار، الجنرال مين أونج هلاينج، اليوم السبت، حالة الطوارئ في كل المناطق المتضررة من الزلزال الذي ضرب البلاد وتسبب في مقتل أكثر من ألف شخص.
وأشار هلاينج، في كلمة نقلتها صحيفة “غلوبال نيو لايت أوف ميانمار” اليوم، إلى أنه فتح كافة القنوات الممكنة لاستقبال المساعدات الدولية.
وناشد هلاينج مواطنيه أيضا تقديم المساعدة والدعم لجهود الإنقاذ المبذولة حاليا للتغلب على آثار الزلزال.
وذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة “شينخوا” الرسمية أن فريقا من 37 عضوا من إقليم يونان الصيني وصل إلى مدينة يانجون في وقت مبكر من اليوم السبت.
كما أرسلت وزارة الطوارئ الروسية طائرتين تحملان 120 من رجال الإنقاذ والإمدادات.
المصدر: نوفوستي + د ب أ