الكاف: الحوثية تعمل على تصعيب الأمور وتعقيدها والوصول معها إلى حل سياسي ضرب من المستحيل
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الكاف الحوثية تعمل على تصعيب الأمور وتعقيدها والوصول معها إلى حل سياسي ضرب من المستحيل، عدن عدن الغد خاصقال السياسي والباحث اليمني المستقل سامي الكاف أن الحوثية تعمل على تصعيب الأمور وتعقيدها والوصول معها إلى حل سياسي شامل وعادل .،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الكاف: الحوثية تعمل على تصعيب الأمور وتعقيدها والوصول معها إلى حل سياسي ضرب من المستحيل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عدن((عدن الغد)) خاص
قال السياسي والباحث اليمني المستقل سامي الكاف أن الحوثية تعمل على تصعيب الأمور وتعقيدها والوصول معها إلى حل سياسي شامل وعادل ومستدام في اليمن ضرب من المستحيل. وأكد السياسي والباحث اليمني المستقل مؤلف كتاب يمنيزم سامي الكاف في سلسلة تغريدات مهمة في حسابه على موقع التواصل الاجتماعي تويتر، قائلًا: "أعادت الحركة الحوثية الاحتفاء بذكرى عاشوراء (اليوم الذي قُتِل فيه الحسين بن علي حفيد النبي محمد في معركة كربلاء)، إلى واجهة المشهد في المناطق التي تقع تحت سيطرتها، لكسب المزيد من الاتباع ولو اضطرت إلى فرض ذلك بالقوة القامعة التي تستند إليها في التعامل مع كل من يعارضها؛ سواءًا سياسيًا أو دينيًا."وأشار سامي الكاف إلى أن "السنوات الفائتة خير من يتحدث عن هذا المسار المتطرف الذي يعمل على تطييف النسيج المجتمعي، اللاغي للآخر المغاير، وحصر الأمر في إدارة الدولة إلى سلالة تدّعي نسبها إلى النبي محمد، وهي بذلك -من وجهة نظرها المتطرفة- الأحق بالحكم."وأكد السياسي والباحث اليمني سامي الكاف أن "هذا المسار السياسي-الديني القامع الذي تتبعه الحركة الحوثية، بلا شك، يعمل على تصعيب الأمور ذات الصلة بالوصول إلى منطقة وسطى يمكن من خلالها الوصول إلى مشترك معها يُمهّد الوصول إلى حل سياسي شامل وعادل ومستدام في اليمن."وأضاف الكاف موضحًا: "في الواقع كل ما تفعله الحركة الحوثية، شأنها شأن كل الجماعات الدينية المتطرفة، لا يعمل على تصعيب الأمور وتعقيدها؛ بل ويجعل فعلًا مسألة الوصول إلى حل سياسي شامل وعادل ومستدام ضربًا من المستحيل."
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الكاف: الحوثية تعمل على تصعيب الأمور وتعقيدها والوصول معها إلى حل سياسي ضرب من المستحيل وتم نقلها من عدن الغد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عدن الغد
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: إيران يمكن التعامل معها عسكريًا أو من خلال إبرام اتفاق
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رد البيت الأبيض، السبت، على رفض إيران دعوة الرئيس دونالد ترامب للتفاوض على اتفاق نووي وأعاد تأكيد ترامب على أنه يمكن التعامل مع طهران إما عسكريا أو من خلال إبرام صفقة.
وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض براين هيوز في بيان "نأمل أن يضع النظام الإيراني شعبه ومصالحه فوق الإرهاب".
وجات هذه التصريحات بعد أن قال المرشد الإيراني آية الله علي خامنئي إن طهران لن تُرغم على الدخول في مفاوضات.
وصرح ترامب، الجمعة، قائلا إن شيئًا ما سيحدث مع إيران قريبًا، مضيفًا أنه يأمل في اتفاق سلام يمنع طهران من امتلاك سلاح نووي.
وقال ترامب خلال دردشة مع الصحافيين في البيت الأبيض: "نأمل التوصل لاتفاق سلام مع إيران بدل الحديث عن الخيار الآخر.. لا يمكن أن نسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي.. وصلنا إلى اللحظات الأخيرة مع إيران".
وفي تصريح آخر قال الرئيس الأمريكي إنه يريد التفاوض على اتفاق نووي مع إيران، مضيفًا أنه أرسل خطابًا للقيادة الإيرانية، الأربعاء، عبر فيه عن أمله في أن يوافقوا على إجراء محادثات.
وقال ترامب خلال مقابلة مع قناة "فوكس بيزنس" بُثت الجمعة: "قلت إني آمل أن تتفاوضوا، لأن الأمر سيكون أفضل بكثير بالنسبة لإيران".
وتابع: "أعتقد أنهم يريدون الحصول على هذه الرسالة. البديل الآخر هو أن نفعل شيئًا، لأنه لا يمكن السماح بامتلاك سلاح نووي آخر".
وقال ترامب: "هناك طريقتان للتعامل مع إيران: عسكريًا أو إبرام اتفاق. أُفضل إبرام اتفاق لأنني لا أسعى لإيذاء إيران. إنهم شعب رائع"، مضيفًا أنه "إذا كان علينا اللجوء للخيار العسكري فسيكون الأمر مريعًا جدًا لهم".
ويبدو أن الرسالة كانت موجهة إلى الزعيم الأعلى الإيراني علي خامنئي.
من جهتها قالت بعثة إيران إلى الأمم المتحدة في نيويورك، الجمعة، إن طهران لم تتلق بعد خطابًا قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه أرسله إلى قيادة البلاد سعيًا للتفاوض على اتفاق نووي.
وبدورها، قالت وكالة أنباء مرتبطة بأعلى هيئة أمنية في إيران، إنه لا جديد في تصريحات ترامب بشأن طهران وعرضه إجراء محادثات.
وذكرت وكالة "نور نيوز" على منصة "إكس": "نمط ترامب في السياسة الخارجية: الشعارات والتهديدات والتحرك المؤقت والتراجع!".
وأضافت: "فيما يتعلق بإيران: قال أولًا إنه لا يريد المواجهة، ثم وقع على سياسة أقصى الضغوط، ثم فرض عقوبات جديدة، والآن يتحدث عن إرسال رسالة إلى القيادة بدعوة إلى المفاوضات! هذا عرض متكرر من أميركا".
ومن جهته، أكد وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، في مقابلة مع وكالة الأنباء الفرنسية " أ.ف.ب"، الجمعة، أن بلاده لن تجري مفاوضات مباشرة مع الولايات المتحدة بشأن برنامجها النووي، طالما واصل ترامب سياسة "الضغوط القصوى".
وفي سياق متصل، قالت وزارة الخارجية الروسية، الجمعة، إن نائب وزير الخارجية سيرجي ريابكوف ناقش مع السفير الإيراني كاظم جلالي، الجهود الدولية الرامية لحل الوضع المتعلق بالبرنامج النووي الإيراني. وأضافت أن اجتماعهما عقد الخميس.
وكانت إيران وقوى دولية كبرى قد توصلت في 2015 إلى اتفاق بشأن برنامج طهران النووي بعد سنوات من التوتر.
وأتاح الاتفاق رفع عقوبات اقتصادية كانت مفروضة على طهران، لقاء تخفيف الأخيرة نشاطها النووي والتحقق من طابعه السلمي، لكن الاتفاق بات في حكم اللاغي منذ انسحاب الولايات المتحدة منه بشكل أحادي في العام 2018.
وأعادت واشنطن بعد انسحابها خلال الولاية الأولى لدونالد ترامب، فرض عقوبات اقتصادية على طهران. وردت الأخيرة بالتراجع تدريجيًا عن غالبية التزاماتها الأساسية بموجب الاتفاق.