بابا جه 11.. أكرم حسني ينجح في إعادة ابن بسنت شوقي
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
عرضت اليوم الحلقة الحادية عشرة من مسلسل "بابا جه" بطولة الفنان أكرم حسنى، وشهدت عددا من الأحداث.
تعرض "بودي"، ابن بسنت شوقي، للخطف أثناء لعبه في الملاهي مع هشام فى الحلقة السابقة ومن خلال كاميرات المراقبة، اكتشفت لمياء أن طليقها هو الشخص الذي قام بخطفه.
لذلك، قرر هشام أن يتدخل ويطلب مساعدة ابن عمه "ياسر" وقاموا بمراقبة طليق لمياء.
وظهر أكرم حسني وياسر بملابس مهندس كهربائي، وحاولا فصل الكهرباء عن العمارة التي كان بودي محتجزًا فيها وبعد ذلك، نجحا في خطف بودي وإعادته إلى والدته بنجاح.
كان أكرم حسني قد أطلق مؤخرًا الأغنية التشويقية للمسلسل بعنوان "بابا جه"، والتي حققت نجاحًا كبيرًا على مواقع التواصل الاجتماعي، الأغنية غناء أكرم حسني مع أحمد وحيد (كينج) ولافينيا نادر ومن كلمات أكرم حسني ولحن كريم عاشور، توزيع أحمد وحيد (كينج) هندسة صوت: م. امير محروس .
المسلسل بطولة أكرم حسني، نسرين أمين، أوتاكا، سماء إبراهيم، فريال يوسف، سامي مغاوري، ياسر الطوبجي، لافينيا نادر، الطفل سليم مصطفى، الطفلة هنا زهران، معالجة درامية وائل حمدي، محمد إسماعيل، إخراج خالد مرعي وإنتاج ميديا هب – سعدي جوهر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنان اكرم حسني اكرم حسني بسنت شوقي فريال يوسف أکرم حسنی
إقرأ أيضاً:
(جولة الفجر الرياضي).. هل ينجح رانييري في إعادة روما للأمجاد وتخطي الإرث السلبي؟
أعلن فريق الكرة الأول بنادي روما تعيين كلاوديو رانييري مدربا للفريق حتى نهاية الموسم الجاري (2024-2025)، في الوقت الذي حصل فيه على منصب المستشار الرياضي للفريق عقب نهاية الموسم.
وجاء تولي رانييري لمهمة تدريب ذئاب العاصمة خلفًا للمقال إيفان يوريتش، وهو ما يجعله المدير الفني الرابع الذي يقود النادي خلال عام 2024 بعد سبيشيال وان البرتغالي جوزيه مورينيو ودانيلي وأسطورة الفريق دي روسي.
وجاء إعلان روما لخبر تولي رانييري لتلك المهمة بشكل آثار لهيب الجمهور حيث كتبوا عبر الموقع الرسمي ولد في روما ولطالما كان رومانيستا، رانييري ارتدى قميص الجيالوروسي كلاعب خلال موسم 1973-1974 وسبق أن درب الفريق مرتين من قبل عامي بين عامي 2009 و2011، وفي 2019 أيضا، هو رمز حقيقي لقيم النادي، وواحد من أكثر شخصيات روما التي تحظى بالاحترام عالميا".
وخلال جولتنا اليوم نستعرض معكم المهمة الملقاة على عاتق رانييري الذي تسلم مهمة فريق يبدو للبعض أنه مهلهل خاصًة إنه يحتل حاليا المركز 12 في جدول ترتيب الدوري الإيطالي برصيد 13 نقطة من أول 12 جولة.
هل ينجح رانييري في إعادة روما للأمجاد وتخطي الإرث السلبي؟البداية كانت مع عودة صاحب الـ73 عامًا من الاعتزال حيث نجح في قياده كالياري للبقاء في الكالتشيو وتجنب الهبوط مؤكدًا أن تلك المحطة هي الأخيرة له في عالم التدريب بعدها سوف يتقاعد ولن يعود مجددًا للمستطيل الأخضر.
قبل أن يفاجئ الجميع ويوافق على عرض روما مؤكدًا أن ذئاب العاصمة كان واحدًا من فريقين يمكنهم إقناعه بالعدول عن قرار الأعتزال والعودة من جديد لمهنة التدريب التي لم يكن يعتقد أنه سوف يتركها.
وتطرق في المؤتمر الصحفي التقديمي لاعلان مهمة توليه تدريب روما للحديث عن أنه كان يرى بأن مهمة تدريب كالياري سوف تكون الأخيرة له مثلما بدأ حياته مدربًا لذلك الفريق لكن القدر جعله يعود لروما مجددًا مؤكدًا ان بداياته كلاعب كانت في روما ونهاية مسيرته التدريبية ستكون مع الذئاب.
البداية ضد العملاق نابوليبداية مهمة رانييري مع روما ستكون ضد العملاق نابولي بقيادة أنطونيو كونتي الذي يسعى لاعادة فريقه مجددًا لصدارة الكالتشيو بعد أن وجد نفسه في المركز الثالث بعد مباريات أمس السبت بفارق نقطتين أتالانتا وإنتر ميلان، اللذين فازا بمباراتيهما.
بينما يعول ذئاب العاصمة على “ العجوز الإيطالي ” للخروج من الكبوة التي يمروا بها منذ بداية الموسم حيث خسروا في أربعة من آخر خمسة مباريات بالكالتشيو ولم يحققوا سوى ثلاثة إنتصارات فقط ليجمعوا 13 نقطة في المركز الثاني ما يهدد بغيابهم عن المنافسات الأوروبية الموسم القادم.
ولن تكون المهمة سهلة أمام النجم الذي بدأ مسيرته كلاعب مع روما في 1973 لإعادة فريقه لسكة الانتصارات حيث سيصطدم بعقبة قوية وبالأخص أن روما لم يحقق أي فوز على ملعب نابولي منذ ستة سنوات ويعود الأنتصار الأخير لعام 2018 بنتيجة أربعة أهداف مقابل هدفين.
بعدها تعادل روما ثلاثة مرات في ملعب الفريق الجنوبي بنتيجة هدف لكل فريق في مباراتين وبنتيجة هدفين لكلًا منهما في مباراة وتلقى ثلاثة هزائم بنتيجة هدفين مقابل هدف مرتين وخسارة فادحة برباعية نظيفة.
بجانب أن روما لا يعرف طعم الفوز خارج الأرض في الدوري الايطالي منذ الخامس والعشرين من أبريل الماضي حيث يعود الانتصار الأخير له على اودينيزي بهدفين مقابل هدف.
وخلال الموسم الحالي خاضت كتيبة رانييري ستة مباريات خارج الديار في الدوري الايطالي تعادلوا في أربعة وخسروا مباراتين وسجل لاعبوه خمسة اهداف وتلقت شباكهم عشرة آخرين.
فهل ينجح رانييري في بداية المهمة بتخطي إرث سلبي أمام نابولي أم سيواصل روما مسلسل النتائج السلبية؟.