شركة الفيوم للسكر: الممارسات الخاطئة من المواطنين تسببت في الأزمة
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
أكد المهندس صلاح فتحي، العضو المنتدب لشركة الفيوم للسكر، أن السكر متواجد، ويوجد فائض في المصانع والمخازن، بمقدار 600 ألف طن، واللقاء الذي جميع رئيس الوزراء، أكد أنه سيتم استيراد مليون طن من السكر.
وقال صلاح فتحي، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “صناع القرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، تقديم الإعلامي “شادي الزيات”، إنه سيتم استيراد 300 ألف طن على وجه السرعة لتلبية احتياجات السوق المصري.
وتابع العضو المنتدب لشركة الفيوم للسكر، أن تكالب الناس على سلعة السكر أدى لخلل في منظومة السكر، على الرغم من تأكيد الحكومة بان السكر متوفر، ولكن الخوف والذعر حعل الناس تمارس ممارسات خاطئة.
وأشار صلاح فتحي إلى أن جميع مصانع السكر بدأت في التوريد المحلي لمحصول البنجر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السكر رئيس الوزراء السوق المصري الحكومة
إقرأ أيضاً:
قصة أغنية تسببت في أزمة بين عمرو دياب وعامر منيب.. تفاصيل
أشار الملحن حسن دنيا، إلى أن بعض الأشخاص حاولوا الوقيعة بينه وبين عمرو دياب، قائلاً: "كتير حاولوا يدقوا إسفين بينّا."
وكشف دنيا خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" المذاع على قناة الحدث اليوم،: كواليس الخلاف الذي نشب بين الفنان عمرو دياب والشاعر مصطفى زكي بسبب أغنية يا حبيبه.
وأوضح أن الأغنية في الأصل كانت تحمل عنوان اللي شافه نارو خافوا يدوبوا فيه، لكن عمرو دياب طلب من مصطفى زكي تعديل كلماتها.
وأضاف: "مصطفى زكي لم يكن سعيدًا بهذا التغيير، لكنه استجاب لطلب عمرو دياب، ثم قرر لاحقًا إعطاء الكلمات للفنان عامر منيب بدلًا منه، وهو ما أثار الجدل فيما بعد."
وكشف حسن دنيا أن الموقف تفجّر عندما دخل حسام جودة، شقيق المنتج أحمد جودة، إلى الاستوديو وسمع الأغنية بصوت عامر منيب، ففوجئ بها قائلاً: "ده لسه سامعها حالًا بصوت عمرو!"، مما أثار الشكوك حول مدى التشابه بين النسختين.
وعن طبيعة العلاقة بين عمرو دياب ومصطفى زكي بعد هذا الخلاف، قال دنيا: “ما أعتقدش إنهم تصالحوا، لأن عمرو دياب معروف عنه إنه لما يقطع علاقته بشخص، نادرًا ما يعود إليه مجددًا.”
وعن أعماله السابقة مع عمرو دياب، أوضح حسن دنيا: "قدمت له أغنيتين فقط، وهما ما تفكرنيش مع الشاعر مصطفى كامل، وناري نار، وكان من المفترض أن نقدم معًا أغنية أخرى بعنوان تحب تاني، بكلمات أيمن بهجت قمر، لكنه قرر عدم ضمها لألبومه، فاحتفظت بها لنفسي وطرحتها ضمن ألبومي مغرم."