شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن في المضائف رسائل، في المضائفِ العاشورائيةِ رسائل توصلُ بينَ زمانِنا وكربلاءَ في العطاءِ والتضحية،بحسب ما نشر قناة المنار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات في المضائف رسائل ..، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
في المضائف رسائل..
في المضائفِ العاشورائيةِ رسائل توصلُ بينَ زمانِنا وكربلاءَ في العطاءِ والتضحية .
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل في المضائف رسائل.. وتم نقلها من قناة المنار نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: رسائل رسائل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
هل تعيد تركيا تشكيل التوازنات بمنطقة السرق الأوسط؟
أنقرة (زمان التركية) –تحظى سياسات تركيا تجاه كل من سوريا والعراق خلال الآونة الأخيرة باهتمام عربي، حيث ينظر إلى أن تركيا باعتبار أنها تعيد تشكيل التوازنات بالمنطقة وتأسيس تحالف أمني إقليمي.
وفي هذا الإطار، نشر موقع عرب نيوز، السعودي، مقالا تحليليا تناول الإجراءات المهمة التي اتخذتها تركيا مؤخرا في سوريا والعراق. وأوضح المقال التحليلي أن تركيا تفضل المسار الدبلوماسي في مواجهة التوترات بالمنطقة وتطوِّر علاقاتها، مشيرا إلى إعادة تشكيل تركيا للتوازنات بالمنطقة.
وطرح المقال التحليلي تصريحات الرئيس الأمريكي السابق، جون كينيدي، بشأن علاقاته مع كندا كنموذج لتركيا والعراق وسوريا. وذكر كينيدي في التصريحات المشار إليها أن الموقع الجغرافي جعل من أمريكا وكندا دول جوار في حين جعل التاريخ من الدولتين دول صديقة وجعل الاقتصاد من الدولتين شركاء وجعلت الصعوبات منهما حلفاء مشيرا إلى أن العوامل التي توحّد الدولتين أكبر من العوامل التي تفرِّقهما.
وذكر المقال التحليلي أن هذه العبارات تشرح العلاقة التي تطورها تركيا مع كل من سوريا والعراق وأن تركيا والعراق وسوريا حلفاء اقتصاديون وحلفاء ضد التهديدات المشتركة مشيرا إلى أن أنقرة تكثّف جهود إقامة جسور بين دمشق والعراق بعد انهيار نظام الأسد.
وأضاف المقال التحليلي أن العراق غيرت رؤيتها تجاه سوريا خلال الآونة الأخيرة مسلطا الضوء على زيارة وزير الخارجية السوري، أسعد الشيباني، لبغداد خلال الشهر الماضي ومساعدة هذه الزيارة في تغيير موقف العراق تجاه دمشق.
ويؤكد المقال التحليلي أن تركيا ترى بأن العلاقات البناء مع بغداد ودمشق ستصب في مصلحة المنطقة مشيرا إلى تصريحات وزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، التي أكد خلالها أنها لا يمكن لأي قوة هزيمة تركيا وسوريا والعراق حال اتحادهم.
وأفاد المقال أن تركيا سجلت تقدم ملحوظ في العلاقات مع بغداد منذ العام الماضي مشيرا إلى توقيع البلدين 27 اتفاقية خلال أول زيارة لأردوغان إلى العراق منذ عام 2011 وإجراء عشرات اللقاءات في قضايا المياه والطاقة والأمن والتجارة منذ ذلك الحين.
وأسرد المقال التحليلي آراء الخبراء الذي يرون أن العلاقة القائمة على التعاون بين تركيا والعراق تشكل أهمية حيوية بالنسبة لأنقرة ليس فقط بالنسبة للمصالح الاقتصادية والأمن القومي لتركيا بل أيضا لأجل استقرار أوسع بالمنطقة.
وأشار إلى أن نهج تركيا تجاه العراق يرتكز على خمس ركائز استراتيجية ألا وهى تحويل العراق إلى منصة تعاون إقليمي والتقدم بمشروع طريق التنمية لتعزيز الروابط الاقتصادية وتحقيق تعاون راسخ ضد الإرهاب وموازنة نفوذ إيران السياسي في العراق وإقامة جسر دبلوماسية بين العراق والإدارة السورية الجديدة.
وشدد المقال التحليلي على رغبة واشنطن في تقريب العراق إلى تركيا ودول الخليج للحدد من النفوذ الإيراني.
وذكر المقال التحليلي أن التغيير المهم في سياسة تركيا تجاه العراق تم إحرازه على الصعيد الأمني أكثر من المخاطر الاقتصادية، كما تطرق المقال التحليلي لخطوات تركيا تجاه الإرهاب مفيدا أن البلدين أسسا أرضية صلبة في هذا الصدد بحظر العراق لتنظيم العمال الكردستاني داخل أراضيها خلال العام الماضي.
هذا وأكد المقال التحليلي أن أنقرة تعمل على إقامة تحالف أمني إقليمي يضم سوريا والعراق بجانب لبنان والأردن بهدف التصدي لخطر داعش بامتداد الحدود السورية العراقية على وجه الخصوص مشيرا إلى توحيد الدول الثلاثة لقواها وأنه في حال نجاح تركيا في الجمع بين سوريا والعراق على طاولة المفاوضات فإن هذا الأمر سيعكس تغيير جذري في العلاقات بين الدول الثلاثة.
Tags: التوازنات بمنطقة الشرق الأوسطالعلاقات التركية السوريةالعلاقات التركية العراقيةالعلاقات السورية العراقيةتنظيم العمال الكردستانينفوذ إيران في العراق