علوم وتكنولوجيا، دراسة جديدة الأرض معرضة لخطر الانهيار الكارثى في عام 2025،توصلت دراسة جديدة إلى أن تيار المحيط الأطلسي الذي يجلب الدفء من المناطق الاستوائية .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر دراسة جديدة.. الأرض معرضة لخطر الانهيار الكارثى في عام 2025، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

دراسة جديدة.. الأرض معرضة لخطر الانهيار الكارثى في...

توصلت دراسة جديدة إلى أن تيار المحيط الأطلسي الذي يجلب الدفء من المناطق الاستوائية إلى أوروبا يمكن أن ينهار في وقت أقرب بكثير مما كان يعتقد العلماء سابقًا.

يُعرف هذا التيار، المعروف باسم دوران الانقلاب في خط الطول الأطلسي (AMOC)، بالمملكة المتحدة ودول أخرى في شمال غرب أوروبا من الحصول على نفس فصول الشتاء الجليدية التي غالبًا ما يتم اختبارها على نفس خطوط العرض في كندا.

لكن دراسة جديدة تشير إلى أن التيار يمكن أن ينهار في وقت أقرب بكثير مما كان يعتقد سابقًا - مما يؤدي إلى تأثيرات مناخية شديدة في جميع أنحاء العالم، وفقاً لصحيفة "مترو".

يقود دوران الانقلاب الطولي الأطلسي (Amoc) الماء الدافئ شمالًا، والذي يبرد ويتبخر أثناء تحركه، ويصبح أكثر ملوحة وكثافة، حيث يؤدي ذلك إلى غرقها والتوجه جنوباً قبل أن يتم سحبها إلى السطح وتدفئتها مرة أخرى، مع تكرار الدورة.

ومع ذلك ، نظرًا لأن الاحترار العالمي أدى إلى ذوبان الجليد في نصف الكرة الشمالي، ولا سيما من الغطاء الجليدي في جرينلاند، فقد زاد حجم المياه العذبة في المحيط الأطلسي، بالإضافة إلى ذلك، زادت أيضًا درجة الحرارة الإجمالية للمحيطات، مما زاد من اضطراب الدورة.

أظهرت العديد من الدراسات أن أموك من المرجح أن تضعف في المستقبل ، مع توقع الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ أنه قد ينهار في القرن المقبل.

ومع ذلك، تشير دراسة جديدة إلى أنه "من المرجح" حدوث انهيار كامل أو جزئي في هذا القرن، وفي وقت مبكر من عام 2025، وهي تصف ضعفًا عامًا للتيار عندما يقترب من نقطة التحول.

قال العلماء إن انهيار أموك سيكون له تأثير كارثي على كل شخص على الأرض، لأنه في غضون بضعة عقود سيؤدي إلى انخفاض درجات الحرارة عبر نصف الكرة الشمالي وتحويل أنماط هطول الأمطار جنوبًا، مما يؤدي إلى تجويع أماكن مثل المملكة المتحدة للمياه العذبة اللازمة الشرب والزراعة.

هناك تأثير آخر يتمثل في زيادة درجة حرارة المناطق المدارية بشكل أسرع مما يحدث حاليًا، حيث ستبقى الحرارة التي عادة ما يتم إحضارها شمالًا هناك.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل دراسة جديدة.. الأرض معرضة لخطر الانهيار الكارثى في عام 2025 وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس دراسة جدیدة إلى أن

إقرأ أيضاً:

خبير سياسي يطالب لمحاسبة حلف شمال الأطلسي على ما ارتكبه في ليبيا

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال الباحث والخبير السياسي محمد صادق، إن حكومة الوحدة الوطنية في طرابلس برئاسة عبدالحميد الدبيبة، تواجه انتقادًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي؛ بسبب التجاهل الواضح لمطالب الشعب الليبي التي بدأت منذ فبراير الماضي والمتمثلة في ضرورة محاسبة حلف الناتو على تدخله السافر والقصف الجوي الذي شنه الحلف في عام 2011، والذي أسفر عنه تدمير البنية التحتية ونشر الفوضى الأمنية والسياسية في البلاد وأدى إلى مقتل آلاف المدنيين.

وأضاف صادق، خلال مداخلة هاتفية له على قناة الحدث، أنه بينما يطالب الشعب الليبي «حلف شمال الأطلسي» بضرورة أن يتحمل مسؤولية ما ارتكبه في ليبيا وتعويض الشعب وإعادة إعمار البلاد على حساب دول أوروبا، رست يوم الأحد المدمرة الأمريكية "يو إس إس ماونت ويتني" في ميناء العاصمة الليبية طرابلس، بترحيب من حكومة الدبيبة، وسط إجراءات أمنية مشددة وغياب تصريح رسمي من السلطات المحلية حول طبيعة الزيارة.

وتساءل صادق: "إلى متى يظل العم سام يتلاعب بحياتنا ومستقبل أجيالنا؟ إننا قوم لا نستحق الحياة، لأننا فقدنا كرامتنا وعميت أبصارنا وماتت ضمائرنا ولم يعُد لنا مكان إلا تحت التراب".

الشعب الليبي أجمع على توحيد مطالبه من المجتمع الدولي 

وأوضح صادق، أن الشعب الليبي أجمع على توحيد مطالبه من المجتمع الدولي بضرورة محاسبة حلف شمال الأطلسي وضرورة تعويض الشعب الليبي عن سنين الحرب التي خلفها الناتو في ليبيا عندما قصف المدن بالصواريخ الحاملة لليورانيوم المنضب، الذي تسبب في موت شباب المستقبل، وتسبب تشوهات لآلاف الأطفال.

وأكد صادق أن ليبيا تشهد هذه الأيام تحولات في شكل الحضور الأمريكي؛ حيث لم يعد الأمر محصورًا في الإطار الدبلوماسي التقليدي، بل بات يتجه بثبات نحو مرحلة من التدخل الصلب الذي يرسم معالم التوازنات القادمة في الإقليم بأكمله، مشيرا إلى أن قطع بحرية تابعة للأسطول السادس الأمريكي رست قبالة طرابلس، بينما كان المبعوث الخاص ريتشارد نورلاند، إلى جانب جيريمي بيرندت ومسؤولين من أفريكوم، يقودون مشهد الحضور الرسمي، قائلًا: "لقد انتقل التدخل الأمريكي من دعم سياسي صامت إلى تموضع عسكري مباشر".

واستطرد صادق: "في خطوة قانونية، رفعت نقابة المحامين الليبية دعوى قضائية ضد حلف الناتو، مطالبة بتعويض المتضررين من الحرب التي شنتها قوات الحلف عام 2011، وكذلك إعادة إعمار البنى التحتية المدنية التي دمرت خلال العمليات العسكرية، إذ جاءت الدعوى وسط اتهامات بتهور الناتو في استهداف مواقع مدنية، وتجاهل العواقب الإنسانية والسياسية التي أدت إلى فوضى مستمرة منذ أكثر من عقد".

ونوه صادق إلى أن المبادرة القانونية حظيت بتأييد كبير داخل ليبيا، حيث أعلن السياسيون الليبيون، دعمهم الكامل للدعوى، محملين الناتو المسؤولية الكاملة عن الانهيار الأمني والاقتصادي الذي أعقب الحرب، لأن القصف العشوائي لم يكن السبب الوحيد للأزمة، بل تسبب أيضًا في انتشار أمراض خطيرة، أبرزها السرطان نتيجة استخدام أسلحة مشبعة باليورانيوم المنضب.

وأكمل صادق أن تقارير ميدانية تشير إلى أن القصف المكثف الذي استهدف مدن طرابلس وبنغازي ومصراتة خلف أضرارًا صحية كارثية، حيث كشفت وزارة الصحة الليبية عن ارتفاع بنسبة 30-50% في حالات السرطان منذ 2011، خاصة بين الأطفال، كما أفاد أطباء في مركز طرابلس للأورام بتضاعف الحالات مقارنة بعام 2010، مع ظهور أنواع نادرة من الأورام.

الناتو لم يصدر أي اعتراف رسمي باستخدام أسلحة مشعة

وأشار إلى أنه بينما لم يُصدر الناتو أي اعتراف رسمي باستخدام أسلحة مشعة، أظهرت دراسات أجرتها جامعة مصراتة ومنظمات مستقلة ارتفاعًا في مستويات التلوث الإشعاعي في المناطق المستهدفة، إذ كشفت عينات تربة عن تركيزات عالية من المعادن الثقيلة، ما يعزز فرضية استخدام قنابل تحتوي على اليورانيوم المنضب، لافتا إلى أن جمعية "ضحايا حرب الناتو على ليبيا" انضمت إلى الدعوى القضائية، مشيرًا إلى أن التقارير الموثقة تُثبت مقتل ما بين 250 و403 مدنيًا خلال الفترة من يونيو إلى أكتوبر 2011، حيث إن الناتو لم يكتفِ بتدمير البلاد بل ترك الشعب يواجه أمراضًا وميليشيات مسلحة تدير البلاد بدلًا عن مؤسسات الدولة.

ولفت صادق، إلى أن الشعب الليبي بأكمله يطالب بضرورة إعادة الأموال الليبية المجمدة في البنوك الأوروبية، والتي تقدر بنحو 200 مليار دولار، لأن هذه الأموال يمكن أن تشكل رافعة لإعادة الإعمار وتحسين الأوضاع المعيشية، مشيرا إلى أن  تدخل الناتو كان كارثة بكل المقاييس، حيث حول ليبيا إلى ساحة حرب أهلية، واليوم، يحاول الشعب استعادة حقوقه عبر القضاء والانتخابات، لكن العدالة لن تكتمل دون تعويضات مادية وأخلاقية.

مقالات مشابهة

  • خبير سياسي يطالب لمحاسبة حلف شمال الأطلسي على ما ارتكبه في ليبيا
  • وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات يشهد توقيع مذكرة تفاهم بين وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وشركة مايكروسوفت مصر
  • أشغال تزود ميناء الداخلة الأطلسي بالمياه المحلاة
  • زلزال بقوة 6.02 درجة يضرب شرق تركيا
  • دراسة جديدة تربط بين الطقس الحار وأمراض القلب
  • مواعيد امتحانات الثانوية العامة لعام 2025 بنظامها الجديد
  • وزارة الصحة في غزة تتهم إسرائيل بمنع إدخال لقاحات شلل الأطفال
  • تشيّيد أول مرآب تحت الأرض بمراكش .. خطوة جديدة نحو مدينة ذكية ومستدامة
  • الحكومة تعد لإيصال الغاز إلى الداخلة في أفق إنجاز أنبوب الغاز الإفريقي الأطلسي
  • قطاع غزة يدخل مرحلة الانهيار الإنساني الشامل