أمسيتان في حجة بالذكرى السنوية للعلامة مجد الدين المؤيدي
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
الثورة نت|
نظم مكتب الهيئة العامة للأوقاف بمحافظة حجة والإدارة العامة للعلماء والمتعلمين أمسية ثقافية في مديرية قفل شمر بالذكرى السنوية الـ 17 لرحيل العلامة مجد الدين المؤيدي.
وفي الأمسية تطرق رئيس محكمة الشاهل الابتدائية القاضي حمود الهيج إلى حياة الفقيد الحافلةٍ بالعلم والعطاء والخير والفلاح، والتي نال فيها المكارم ، وعرف الحق والهُدى ودوره في نشر العلم والعمل ودوره في تعليم الأجيال العلوم الشرعية والتفسير والحديثِ والفقه والتاريخ والسِير وغيرِها من المعارف والعلوم.
فيما استعرض مدير مكتب الأوقاف بالمحافظة محمد عيشان دلالات إحياء الذكرى السنوية للإمام الحُجة المؤيدي، وما تمثله من محطة دينية تربوية للتزود بالثقافة الإيمانية والارتباط بالله وآل بيت الرسول.
ولفت إلى أن إحياء ذكرى الإمام الحُجة مجد الدين المؤيدي هو إحياء للعلم والقيم والمبادئ العظيمة التي سار عليها.. مستعرضاً كيف كان شغف العلامة المؤيدي بالعلم وهمه نشر الدين في مختلف البقاع في اليمن والحجاز ، وكان يصدع بالحق.
وأشار إلى إسهامات العلامة المؤيدي في خدمة قضايا الدين وتخريج كوكبة من العلماء وإثراء المكتبة اليمنية والإسلامية بالعديد من المؤلفات.
ونظم فرع مكتب الهيئة العامة للأوقاف في مديرية عبس أمسية ثقافية بذات المناسبة .
وفي الأمسية أوضح مدير فرع الأوقاف اسماعيل بليهي أن إحياء ذكرى العلامة المؤيدي هو إحياء للعلم والقيم والمبادئ العظيمة التي سار عليها.
وأشار إلى إسهامات العلامة المؤيدي في خدمة قضايا الدين وتخريج كوكبة من العلماء وإثراء المكتبة اليمنية والإسلامية بالعديد من المؤلفات.
فيما اشار عميد فرع جامعة اكاديمية القرآن الكريم عبدالله مياح، إلى جانبا من حياة العلامة المؤيدي المضيئة والزاخرة بالعلم والعمل ودوره في تعليم الأجيال العلومِ الشرعيةِ والتفسيرِ والحديثِ والفِقِه والتاريخِ والسِيَّر وغيرِها من المعارفِ والعلومِ.
وتطرق إلى دلالات إحياء الذكرى السنوية للإمام المؤيدي، وما تمثله من محطة دينية تربوية للتزود بالثقافة الإيمانية، والارتباط بالله وآل بيت الرسول والثبات والصمود في مواجهة العدوان الأمريكي البريطاني.
فيما تطرق الثقافي اكرم كشمير إلى حياة الفقيد الحافلةٍ بالعلم والعطاءِ والخيرِ والفلاح، والتي نال فيها المكارمَ والتُّقَى، وعرفَ الحقَّ والهُدَى.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: العلامة المؤیدی
إقرأ أيضاً:
آليات حددها القانون لتقدير القيمة الإيجارية السنوية للعقارات المبنية
يشهد القطاع العقاري، تطورات وتغيرات سريعة في الفترات الأخيرة وارتفاع الأسعار، يتسائل الكثير من المواطنين عن طرق حساب القيمة الإيجارية للعقارات المبنية.
قانون الضريبة على العقارات المبنية، تضمن عدة آليات لحساب القيمة الإيجارية السنوية للعقارات، حيث ألزم الحكومة بوضع القيمة الإيجارية لتلك المباني، على أن يتم إعادة تقييمها كل 5 سنوات وذلك قبل انتهاء المدة بسنة كاملة.
لذا فإن القيمة الإيجارية السنوية للعقارات تقدر كل مدة خمس سنوات، وذلك وفقا لما ورد بنص قانون الضريبة على العقارات المبنية، ويعاد التقدير فور انتهاء المدة المنصو عليها وهى 5 سنوات.
ويعاد تقدير القيمة الإيجارية لتلك العقارات فور انقضاء العلاقة الإيجارية بإحدى الطرق القانونية، ولا يجوز أن يترتب على إعادة التقدير الخمسي زيادة القيمة الإيجارية للعقارات المبينة المستعملة في أغراض السكن على (30%) من التقدير الخمسي السابق، وعلى (45%) من التقدير الخمسي السابق بالنسبة للعقارات المبينة المستعملة في غير أغراض السكن.
ويكون دين الضريبة وفقًا لهذا القانون واجب الأداء في مقر مديريات الضرائب العقارية بالمحافظات والمأموريات التابعة لها دون حاجة إلى مطالبة في مقر المدين.
ويختص القضاء الإداري دون غيره بالفصل في المنازعات التي تنشأ عن تطبيق أحكام هذا القانون.
تعفى الأبنية المملوكة للجمعيات المسجلة وفقا للقانون والمنظمات العمالية المخصصة لمكاتب إداراتها أو لممارسة الأغراض التى أنشئت من أجلها، وأبنية المؤسسات التعليمية والمستشفيات والمستوصفات والملاجئ والمبرات التى لا تهدف إلى الربح .
كما تعفى المقار المملوكة للأحزاب السياسية المهنية بشرط أن يتم استخدامها فى الأغراض المخصصة لها، والوحدة العقارية التى يتخذها المكلف سكناً خاصاً رئيسياً له ولأسرته والتى تقل صافى قيمتها الإيجارية السنوية عن 24000 ( أربعة وعشرون ألف جنيه )على يخضع ما زاد على ذلك للضريبة ، وتشمل الأسرة فى تطبيق حكم هذا البند المكلف وزوجه والأولاد القصر .