محامي الحريات: انتخابات المحامين تحت إشراف قضائي السبت القادم
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
أكد طارق ابراهيم "محامى الحريات" المرشح لمجلس نقابة المحامين رقم ٥٢ ثقته فى الجمعية العمومية فى النزول والمشاركة فى انتخابات المحامين ٢٠٢٤ .
وأضاف إبراهيم أن العملية الانتخابية، تسير بشكل منظم وتحت إشراف قضائي، الأمر الذى يتحقق فيه مبدأ الشفافية بين كافة المرشحين، حتى تخرج الانتخابات بشكل مشرف.
وأشار محامى الحريات إلى أن تأجيل إجراء الانتخابات فى موعدها السابق بسبب الطعون عليها والتى كانت تهدف إلى تعطيلها.
وحول الملفات التى تشغل الجمعية العمومية، قال محامى الحريات أن هناك ملفات على طوالة المجلس القادم وتحتاج لعمل شاق، مؤكدا أن لديه رؤية وحلول لإنهاء أزمات المعاش والعلاج والقيمة المضافة وإنهاء ملف رقمنة وميكنة نقابة المحامين.
وطرح خلال لقائه بمحامين عدة محافظات برنامجه الانتخابى والاستماع لمطالب المحامين، حلول لمشروع العلاج قائلا من الممكن تحصيل اشتراك سنوى بقيمة ٥٠٠ جنيه للتعاقد مع إحدى الشركات لتغطية علاج الزملاء فى جميع المستشفيات.
وحول مشكلة المعاشات، قال إن مكتب كل محامى يعد شركة وبكل بساطة يمكن أن يقوم بتعيين المحامين العاملين بالمكاتب، ومخاطبة الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية واتخاذ إجراءات ودفع اشتراكات التأمينات وبذلك يستطيع أى محامى الحصول على معاش التأمينات وأيضا معاش نقابة المحامين.
وعن أزمة القيمة المضافة، أكد أن النقابة تستطيع إقامة دعوى قضائية فى مجلس الدولة ولكن عاصفة التغيير يجب أن تهب علي نقابة المحامين لتطيح بالقديم الذي لا يأتي إلا بالمال الانتخابي أو القوائم الدوارة، ولكننا نثق في شباب المحامين القادمين علي قيادة عاصفة التغيير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نقابة المحامین
إقرأ أيضاً:
عاصفة غضب في الجزائر ضدّ نجل «ساركوزي».. ما الحكاية؟
أثارت تصريحات نجل الرئيس الفرنسي الأسبق، نيكولا ساركوزي، للتعامل مع الأزمة بين باريس والجزائر، بعد اعتقال الكاتب، بوعلام صنصال، عاصفة غضب جزائرية وصل صداها للقضاء الفرنسي.
وقال لويس ساركوزي، في مقابلة مع صحيفة “لوموند”، إنه “لو كان مسؤولا أثناء اعتقال صنصال، فسيقدم على “حرق السفارة الجزائرية” في باريس، ويلغي منح التأشيرات للجزائريين الراغبين في زيارة فرنسا ويرفع الرسوم الجمركية بنسبة 150 على الجزائر”.
هذا وأشعل تصريح ابن ساركوزي، غضبا جزائريا واسعا، وأعلنت جمعية “الاتحاد الجزائري”، “رفع دعوى قضائية ضد ابن ساركوزي بتهمة التحريض على الجرائم”.
وكتبت الجمعية على حسابها على “إكس”: “تهانينا لـ”لويس ساركوزي” الذي يريد أن يسير على نهج والده، السجن، التحريض على الجرائم والجنح، السجن لمدة تصل إلى 5 سنوات وغرامة قدرها 45000 يورو”.
وأعلنت منظمة “SOS Racisme” أنها “قدمت تقريرا إلى النظام القضائي، بعد تصريحات لويس ساركوزي، وقالت المنظمة في رسالة موجهة المدعي العام بالعاصمة باريس، “إن قوله “سأحرق السفارة” يشكل حافزًا صريحًا لفعل تدمير إجرامي”.
هذا “وتشهد العلاقات بين فرنسا والجزائر، اضطرابا بعد أن أعلنت باريس في نهاية يوليو أنها ستدعم خطة المغرب للحكم الذاتي للصحراء الغربية، كما تم توقيف مؤثرين جزائريين على ذمة التحقيق في فرنسا لنشرهم رسائل كراهية، بالمقالبل الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال (75 عاما)، يقبع في السجن بالجزائر منذ منتصف نوفمبر بتهمة المساس بأمن الدولة.
أحسن ما تم فعله هو التحرك قضائيا ضدّ هذا المراهق السياسي المعتوه!
ننتظر الآن ردة فعل وزير الداخلية في حكومة ماكرون:لماذا تكلّم عن الجزائريين وأراد ترحيلهم دون أدنى احترام للقوانين والأعراف ثم سكت عن لويس ساركوزي رغم أنه سياسي وابن رئيس سابق، بل وهددنا في لوموند وليس عبر التيكتوك! https://t.co/yiv1y8PzUJ
Félicitations à Louis Sarkozy qui veut suivre le chemin de son papa : la prison.
Provocation aux crimes et délits : jusqu’à 5 ans de prison et 45 000 € d’amende. pic.twitter.com/RV8rDplwhj