الفن و المشاهير، الموت يغيّب الشاعرة العُمانية هلالة الحمداني بعد 3 أيام من إتجابها مولودها،صدم الوسط الفني والأدبي العُماني كما عدد كبير من المحبين بوفاة نجمة شاعر المليون ، .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الموت يغيّب الشاعرة العُمانية هلالة الحمداني بعد 3 أيام من إتجابها مولودها، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

الموت يغيّب الشاعرة العُمانية هلالة الحمداني بعد 3...

صدم الوسط الفني والأدبي العُماني كما عدد كبير من المحبين بوفاة نجمة "شاعر المليون"، الشاعرة العُمانية هلالة الحمداني وذلك بعد 3 أيام من إنجابها مولوداً جديداً.

وقد أصيبت الحمداني بجلطة أدت إلى وفاتها الأمر الذي لم يكن متوقعاً وهي في ريعان شبابها وهي تبلغ من العمر 32 عاماً فقط.وخيَّم الحزن على متابعي "الحمداني" وزملائها الشعراء، وتصدّرت الترند على مواقع التواصل الاجتماعي عقب الإعلان عن وفاتها، معدّدين مناقبها وإبداعاتها الشعرية.وكانت نشرت الشاعرة "الحمداني"، بطاقة تهنئة من خالتها مكتوبًا عليها عبارة "الغالية هلالة.. الحمدلله على السلامة، ألف مبارك المولود.. خالتك ليلى"، وذلك قبل وفاتها بساعات قليلة، ليكون هذا آخر منشور لها عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي.وتأثرت "الحمداني" في بداياتها بوالدها الذي يكتب الشعر بشقيه؛ الفصيح والنبطي، لكنها اهتمت أكثر بالفصيح، إلى أن أنهت المرحلة الثانوية من دراستها، وتوجهت إلى الشعر النبطي.وأعربت عن سعادتها وفخرها بتمثيل شاعرات عُمان في العديد من المناسبات، مشيرة إلى أنها كانت تسعى إلى تمثيل المرأة العُمانية بالشكل الذي يليق بها في كل محفل، وألقت أبياتًا من الشعر تعبّر عن المرأة العُمانية التي تبوأت مناصب قيادية منذ سنوات عديدة.وتعد "الحمداني"، أول شاعرة خليجية تشارك في مسابقة "شاعر المليون" بنسختها الثانية العام 2007.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الموت يغيّب الشاعرة العُمانية هلالة الحمداني بعد 3 أيام من إتجابها مولودها وتم نقلها من موقع الفن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

البحرية السلطانية العُمانية تحتفل بتسليم جائزة السلطان قابوس للإبحار الشراعي

مسقط- الرؤية

احتفلت البحرية السلطانية العُمانية أمس الأول السبت، بتسليم جائزة السلطان قابوس للإبحار الشراعي في نسختها الثانية عشرة؛ وذلك في الحفل الرسمي الذي احتضنته مدينة لاكورونيا بمملكة أسبانيا.

وفازت بجائزة السلطان قابوس للإبحار الشراعي لهذا العام السفينة البريطانية "إكسلسيور"؛ تقديرًا لدورها الريادي في ترسيخ المبادئ الدولية للصداقة والتفاهم عبر تبادل الخبرات في مجال التدريب على الإبحار الشراعي من خلال تدريب فئات من الشباب بين (15- 26) سنة وتمكينهم وصقل مهاراتهم في هذا الفن البحري العريق. واستطاعت السفينة أن تُقدّم تجربة فريدة تمزج بين التعليم النظري والتطبيق العملي والميداني، مانحةً المتدربين فرصًا لاكتساب خبرات تُسهم في بناء شخصياتهم وتعزيز قدراتهم القيادية.

حضر مراسم تسليم الجائزة سعادة عمر بن سعيد الكثيري المندوب الدائم المعين لسلطنة عُمان لدى الأمم المتحدة، والعميد الركن بحري علي بن محمد الحوسني قائد قاعدة سعيد بن سلطان البحرية بالبحرية السلطانية العُمانية، وعدد من الضباط بالبحرية السلطانية العُمانية، ورئيس الجمعية الدولية للتدريب على الإبحار الشراعي، وعدد من المسؤولين في الجمعية، وجمع من المُهتمين في مجال الإبحار الشراعي.

وتُعد جائزة السلطان قابوس للإبحار الشراعي من أبرز الجوائز العالمية وأرقاها في مجال الإبحار الشراعي ونشر رسالة السلام والتعايش، والتي تأتي تكريمًا للإرث البحري العُماني العريق واستمرارًا لمسيرة الأمجاد البحرية التي سطرها العُمانيون على مر التاريخ، وتعزيزًا للعلاقات التاريخية والثقافية بين سلطنة عُمان ودول العالم، بالإضافة إلى دورها في تعزيز التدريب على الإبحار الشراعي على مستوى العالم.

وجاءت جائزة السلطان قابوس للإبحار الشراعي بأوامر سامية من لدن السلطان قابوس بن سعيد-طيب الله ثراه- في عام 2011؛ إيمانًا بأهمية التاريخ البحري العُماني الحافل بالأمجاد والإنجازات البحرية العريقة، وتُشرف عليها وزارة الدفاع ممثلةً في البحرية السلطانية العُمانية، بالتعاون مع الجمعية الدولية للتدريب على الإبحار الشراعي.

وأعرب سعادة عمر بن سعيد الكثيري المندوب الدائم المعين لسلطنة عُمان لدى الأمم المتحدة عن فخره بتنظيم حفل تسليم الجائزة قائلًا: "إنه من دواعي الفخر والاعتزاز المشاركة مع البحرية السلطانية العُمانية في حفل تسليم جائزة السلطان قابوس للإبحار الشراعي، هذه الجائزة وما تجسده من قيم ومبادئ عُمانية عريقة تنعكس كل عام في كل محافل الإبحار الشراعي حول العالم، وفي الوقت ذاته يتجلى في هذه النسخة الثانية عشرة للقائمين على هذا النشاط الهادف وللعالم بأسره، الاهتمام الذي توليه القيادة الحكيمة لمولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق- حفظه الله ورعاه- لدعم وتعزيز أواصر الصداقة حول العالم، كما تخلد الإرث الحضاري والإنساني الذي دشنه السلطان الراحل قابوس بن سعيد- طيب الله ثراه- للأجيال الحالية والقادمة".

وتطرق العميد الركن بحري علي بن محمد  الحوسني قائد قاعدة سعيد بن سلطان البحرية بالبحرية السلطانية العُمانية إلى أهمية الجائزة، وقال: "تُجسد جائزة السلطان قابوس للإبحار الشراعي رؤية سلطنة عُمان في تعزيز التراث البحري العُماني ونشر رسالة السلام والتعاون بين شعوب العالم، ولقد تشرفت البحرية السلطانية العُمانية بالإشراف على هذه الجائزة الدولية التي تمنح كل عام ، وجاء اختيار مدينة لاكورونيا لاستضافة النسخة الثانية عشرة ليعكس العلاقات التاريخية والبحرية بين سلطنة عُمان ومملكة إسبانيا، وليُبرز التزام سلطنة عُمان بتعزيز التواصل الثقافي من خلال المجال البحري".

وقالت فانيسا موري من الجمعية الدولية للتدريب على الإبحار الشراعي: "لقد شهدنا تنظيمًا استثنائيًا لهذه النسخة من الجائزة، بفضل التعاون الوثيق مع البحرية السلطانية العُمانية، المنافسة كانت على مستوى عالٍ، وعكست الروح الرياضية والتفاني لدى الفرق المشاركة نحن فخورون باستضافة هذا الحدث الذي يُعزز من مكانة لاكورونيا لكونه وجهة رياضية وثقافية".

فيما قال الرائد الركن بحري خالد بن خليفة التوبي من البحرية السلطانية العُمانية: "إن جائزة السلطان قابوس للإبحار الشراعي تُشكِّلُ علامة مميزة في التشجيع على العمل في مجال الإبحار الشراعي والتدريب عليه، ورفع المستويات بما يعزز التجارب والخبرات في هذا الإطار على مستوى العالم، مؤكدًا أن الجائزة تعد من أرقى الجوائز في مجالها على مستوى العالم، إذ ينظر إليها المعنيون باهتمام كبير وينتظرونها بشغف كل عام".

وعبَّرت شارلوت قائد السفينة البريطانية "إِكسلسيور" الحاصلة على جائزة السلطان قابوس للإبحار الشراعي لهذا العام عن سعادتها لنيل هذه الجائزة، وقالت: "إن الفوز بجائزة السلطان قابوس للإبحار الشراعي شرفٌ كبير لنا، وقد كانت المنافسة قوية، ولكن بفضل العمل الجماعي والتدريب المكثف، تمكنُا من تحقيق هذا الإنجاز، ونشكر المنظمين على هذا الحدث الرائع، ونتطلع للمشاركة في النسخ المقبلة".

مقالات مشابهة

  • معجزة علمية: أمومة متأخرة.. امرأة ستينية تضع مولودها الأول في سن الـ61 عاما بعد محاولات كثيرة يائسة
  • "العُمانية لنقل الكهرباء" تحقق إنجازًا بارزًا على مستوى الشرق الأوسط
  • عُثر عليه ميتًا داخل منزله.. الموت يفجع العفاسي
  • البحرية السلطانية العُمانية تحتفل بتسليم جائزة السلطان قابوس للإبحار الشراعي
  • أمسية شعرية في أول أيام مهرجان الميماس الأدبي بحمص
  • الرسالة الوطنية للسبلة العُمانية.. مجلس الخنجي أنموذجًا
  • حق المرأة العُمانية محفوظ
  • الموت يفجع رابح صقر.. و‘‘تركي آل الشيخ’’ يقدم التعازي
  • أسبوع الموت والعودة للجاهلية
  • فاتن عبد المعبود: ما سبب كثرة أزمات المشاهير ووصولها للمحاكم؟